 |
 |
 |
منذ /10-16-2010, 03:29 PM
|
#1 | |||||||||
مزاجي:
|
محاوره الشاعر والناقد عبدالله السفياني والشاعر أبوزيد
عبدالله الحقيقه لها نوضه وبراق لاح وأنت تسمع رعدها بعدبرقها لاتقل شفتها عصر امس عند المراح روحت والحقيقه شافته شاقها أبوزيد بين ضَرْب السّيوف ، وبين زَرْق الرّمَاح أكثر الناس يمكـن تقـْفـِل أخلاقهـا لا تحاول على شيّ(ن) مع الوقت راح تختبط والغصُون ا تطرّح أوراقهـا عبدالله شفتها مقفيه ونته تجرالصياح مالكم غير نظرتها ولحاقها لاتسرع وتنهيها بليا كفاح ونت تعرف مرارتها فذواقها أبوزيد شوف صدرك من الحسرة كما القدر فـاح يوم تحْسـِـد عباد الله على أرزاقهـا لا تعرّض حُبُوبك ذاريـَات الرّيــاح ثمّ ــ في شاربي ــ ما عاد تحتاقهـا عبدالله استوى كيف راعي الكيف بعد النجاح . يوم قرب من الرسلان ماذاقها شبت الناريابوزيد والسر باح وانت تمشي وحضك صوبكم ساقها أبوزيد بلـّـغوا الصّاحب اللي فـ الزمـَـن ما استراح إنّ روس اليـتـامـَى عــنــد حـلاقـهــا ابن جابر لـّـو ِ إنـّـه من عيـال ( الصّبَاح ) يفرحـُه موت ( جابر ) والصُّرَر بـاقها عبدالله ارتمى صاحبي عايش على الي مباح نظرتا واحده من عند خلاقها لايع القلب لاعك ماشربت القراح وصبحت مثل بيضه عند سلاقها أبوزيد البعيــر البعيــر اللي على الزّوْر طــاح كـَــمَّ سكّـين تطلــع له من ا لحــاقهــا ؟ يالشّمـَــالي في عصــر ( النـّتّ ) والانفتــاح ضـاعت السـّـتّ ( ليلى ) بيـْن عـُشـَّـاقهــا عبدالله المشاعر تشابه سم داباً ذحاح حجرجت نفس عايش عند خناقها مرتقى الصقر لونه كسير الجناح لــو يجــبر جنـاحيـنه بــطبا قـهـا أبوزيد لا تدوّر على غلطتـْـك هذي سمــاح العرب من كلامــك تلويَ أعنـاقهـــا يا حمامـًـا على الأغصان غنـّى ونـاح كلّ كلمــة ترى ما هي على إطلاقهــا
|
|||||||||
|
 |
 |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض الشجري
|
|
الساعة الآن 05:41 AM
