نصفي [غمـۉضٍ]بأمتدآدہ تضيـ۶ـۉטּ ,,~» ۉآڷنصف آڷـأخـر [صـ۶ـبٍ تستـۉ۶ـبـۉنــہ]! ‏

حينمآآريدُإضآفة رَد , يمنحني خيآرآنٍ
إرسآل الرد أو معآينة المشآركة

تمنيت لو كَـآن يتوفَر في الحَيآةِ خِيآر [ المُـعآينه ] هَذآ

حتى نستَطيع تعديل مآ يُمكن تًعديله
وحتى نستطيعْ تدآرُك كَثير منَ الأمور
لكن/ الحَيآةِ لآ تُوفِر إلآ خيآر الإرسآل و إلإسترسآلْ

ثُم يبدأ / النّدمْ..!

عندمآ أرآككَ . .
، آعدكَ ، آنُ آطيل آلنظِر آلييكَ
فَ ججوعُ عينآيُ لرؤيتكَ . .
آفقدنيُ متعةة آلنظِر إلىُ آلِٱخرينُ ،
بَ ( وضَضوُحّ )

*
الشوُقْ / غ‘ـآبَه ..~
والجِفا " فأسْ " حَطآبْ ..!!

الجنّہ . . ,
هو ( الحُلم ) الوحيد ،
الذي / ﻻتنٺهي ..
صلاحُيٺہ . . !
يَ رب ﺂرزقنا الجنہ آجمعيـنَ

لؤ سَآلونِي ..
ـإلىَ متٍى ستَبقى الذكريات,, مُتعلقَه بِهم ..؟
سيَكونْ جوَـآبي : لـآ ـأدرْي !
لـآننْي لـآ أعْلم حَقْاً ـأيهْما ـأطوَل ؟
دـَآئماً ( أمْ ) ـإلىَ الأبـدْ ..~

هُنَاك أنَاس مُعيّنوون فَقط
إذا تحدثواّ إليكُ | وأنت بمزاج متعكُر
تتَغلغل ب ِدآخلِك بَهجة آلدُنيَا وُأفرَاحها !

آجملْ آنوٍآعٍ آلهرٍوبْ " هوٍ آلإختبآء تحتْ آغطية آلسرٍيرٍ وٍقصفْ آلتفكيرٍ "
وٍضوٍء خآفتْ " وٍمنْ ثمٍ
تنآمٍ
تنآمٍ
تنآمٍ
تنآمٍ

عفـــــواً ..
لا أجيد الإلتفات لمن هو خلفــي ..!!!

ولكـــن
حاول كثيراً أن تقف امامي فلربما أجدك تثير أهتمامي

حين آششتآق . .
آشعر گأني " مدمن ينتظر جرعَهـﮧ "
ف / أحقن نفسسي بهآ , ب ذگريآتگ
و أغفوآ معهآ

مَثلْ مَآ يَموُتْ آلليّلْ
فَيّ مَشرِقْ " آلصُبْحَ" . .
يَموُتْ هَمْمْمْيّ . .
لآ سّرَحَتْ وَ [ ذِكَرِتْك ] ، ،