|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#1 | |||||||||||
|
يتبع ان شاءالله غدا
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#2 | |||||||||||
|
صلاة التراويح جماعة في رمضان سنة وليس بدعة ![]() ثبت في الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم ( قام بأصحابه ثلاث ليال وفي الثالثة أوفي الرابعة لم يصل ، وقال : إني خشيت أن تفرض عليكم ) رواه البخاري وفي لفظ مسلم ( ولكني خشيت أن تفرض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عنها ) فثبتت التراويح بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم المانع من الاستمرار فيها ، لا من مشروعيتها ، وهو خوف أن تفرض ، وهذا الخوف قد زال بوفاة الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه لما مات صلى الله عليه وسلم انقطع الوحي فأمن من فرضيتها ، فلما زالت العلة وهو خوف الفريضة بانقطاع الوحي ثبت زوال المعلول وحينئذ تعود السنية لها .أهـ انظر الشرح الممتع لابن عثيمين وثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدع العمل وهو يحب أن يعمل به خشية أن يعمل به الناس فيفرض عليهم ... رواه البخاري ومسلم .. قال النووي : وفيه : بيان كمال شفقته صلى الله عليه وسلم ورأفته بأمته .أهـ فلا وجه للقول بأن صلاة التراويح ليست من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بل هي من سنة النبي صلى الله عليه وسلم تركها خشية أن تفرض على الأمة فلما مات زالت هذه الخشية ، وكان أبو بكر رضي الله عنه منشغلا بحروب المرتدين وخلافته قصيرة ( سنتان ) ، فلما كان عهد عمر واستتب أمر المسلمين جمع الناس على صلاة التراويح في رمضان كما اجتمعوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ، فقصارى ما فعله عمر رضي الله عنه العودة إلى تلك السنة وإحياؤها . الإسلام سؤال وجواب
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#3 | |||||||||||
|
شرح حديث ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا ) ![]() في الصحيحين من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ). قال الحافظ ابن حجر في " فتح الباري": المراد بالإيمان: الاعتقاد بفرضية صومه. وبالاحتساب: طلب الثواب من الله تعالى. وقال الخطابي: احتسابا أي: عزيمة، وهو أن يصومه على معنى الرغبة في ثوابه طيبة نفسه بذلك غير مستثقل لصيامه ولا مستطيل لأيامه. اهـ. وقال المناوي في " فيض القدير": من صام رمضان إيمانا: تصديقا بثواب الله أو أنه حق، واحتسابا لأمر الله به، طالبا الأجر أو إرادة وجه الله، لا لنحو رياء، فقد يفعل المكلف الشيء معتقدا أنه صادق لكنه لا يفعله مخلصا بل لنحو خوف أو رياء. وقال الإمام النووي: معنى إيمانا: تصديقا بأنه حق مقتصد فضيلته، ومعنى احتسابا، أنه يريد الله تعالى لا يقصد رؤية الناس ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص. اهـ. فالاحتساب هو طلب الأجر ورجاء الثواب من الله تعالى. إسلام ويب
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#4 | |||||||||||
|
الصوم.. معناه.. أركانه.. وشروطه ![]() فإن الصوم في اللغة يراد به مطلق الإمساك عن الشيء؛ كما في قول الله تعالى: " إني نذرت للرحمن صوما " {مريم:26}، قال أهل التفسير: يعني صمتا عن الكلام. وأما معناه في الشرع، فهو الإمساك عن المفطرات شهوتي البطن والفرج...من طلوع الفجر الصادق إلى تحقق غروب الشمس بنيته. وأركانه: النية والإمساك عن المفطرات، وأما شروط صحته فهي: الإسلام، فلا يصح من كافر، والنقاء من دم الحيض والنفاس، فلا يصح ممن لم يتوقف عنها دم الحيض أو النفاس، وله شروط وجوب وهي: البلوغ، والعقل، والقدرة والإقامة. ورؤية هلال رمضان تثبت بعدل واحد على القول الصحيح؛ ... ومن رأى هلال رمضان وحده وجب عليه الصوم -عند الجمهور- ولو لم تقبل شهادته به، وإن أفطر فعليه القضاء أو مع الكفارة إذا حصل منه جماع . إسلام ويب
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#5 | |||||||||||
|
التهنئة بدخول شهر رمضان ![]() س: هل يجوز التهنئة بدخول شهر رمضان أو أن ذلك يعتبر بدعة ؟. ج: لا بأس بالتهنئة بدخول الشهر ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان ويحثهم على الاعتناء به فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أتاكم رمضان شهر مبارك ، فرض الله عز وجل عليكم صيامه ، تفتح فيه أبواب السماء ، وتغلق فيه أبواب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين ، فيه ليلة هي خير من ألف شهر ، من حرم خيرها فقد حرم " رواه النسائي ، وهو في صحيح الترغيب. الإسلام سؤال وجواب
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#6 | |||||||||||
|
دعاء القنوت في التراويح ![]() دعاء القنوت في الوتر مستحب لحديث الحسن بن علي رضي الله عنهما قال : علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمات أقولهن في قنوت الوتر : اللهم اهدني فيمن هديت وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت وبارك لي فيما أعطيت وقني شر ما قضيت فإنك تقضي ولا يقضى عليك إنه لا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت رواه أهل السنن ، ولو ترك المسلم هذا الدعاء أحيانا وفعله أحيانا فلا حرج في ذلك سواء كان في رمضان أو في غيره . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#7 | |||||||||||
|
ابتلاع بقايا الطعام في فمه أثناء نهار رمضان ![]() س: عندما يستيقظ الشخص في الصباح وهو صائم وكانت في فمه بقايا من سحوره فما الحكم إذا ابتلعه ؟. ج: لاشك أن الأكل من مفسدات الصيام ، قال تعالى : ( وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ) البقرة/187. ومعلوم عند المسلمين أن الصيام هو الإمساك عن الأكل والشرب والجماع ، وسائر المفطرات . "مجموع فتاوى شيخ الإسلام". ولا يشترط في هذا الأكل أن يكون نافعا أو كثيرا ، بل لو ابتلع شيئا لا ينتفع به ( خرزة مثلا ) أو ابتلع شيئا قليلا ، فإنه يكون قد أفطر وأفسد صيامه . وابتلاع بقايا الطعام التي تكون بين الأسنان يعتبر أكلا فيكون مفسدا للصيام .وهذا إذا ابتلعها الصائم مختارا . بحيث تمكن من إخراجها ولكنه ابتلعها عمدا ، أما إذا سبقت إلى حلقه وابتلعها ولم يتمكن من إخراجها فلا حرج عليه وصيامه صحيح ، لأنه يشترط في جميع مفسدات الصيام أن يفعلها الصائم مختارا ، فإن فعلها مكرها بغير اختياره فصومه صحيح ولا شيء عليه . أي أنه إذا تمكن من إخراجها ولكنه لم يفعل وابتلعها فقد أفسد صيامه ، وإذا ابتلعها بغير اختياره فصومه صحيح ولا شيء عليه . الإسلام سؤال وجواب
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
