|!| ●● بَيَت شَعَر تُرَدِّدُه .. لاضـاق صـدُرّك ●●|!|

[الودعااني]

بسألکِ عْن شيَ مابيَن الضلوعْ
ما تشوفه بس تحّس وتسمعْه !!


( لا يَآکِل .. ولا يَمل .. ولا يَجوعْ ..)
بس يَوم تصد عْنه ` توجعْه !!


{ دوم يَبکِيَ } .. وإن بکِى ماله دموعْ
ولا بکِى من حّبکِم أبکِي معْه !!


هاه عْرفته ؟.. لو عْرفته يَ القَطوعْ :
شف غلاك بداخله ..{ وش موقِعْه ؟

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع : الودعااني

من صاحبـي زلتـه لاجـات امشيهـا امــا عـلى حشـمته والآ لشيبانه اطـا عليها ولا كنـي بـمـوحـيها واصد عنها وابرر غلـطـة لسـانه واحسب عواقيبها والله يـعـديـهــا من خوف لايدري الحاقد وشـيـطانه

[خالد العبيريد]

[poem=font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
اجاوب حمام الورق يالايمي عساك=يحدك زمانك على من لاتبي قربه
خجول ٍ ليا جيته ذليل ٍ تعد اخطاك=تلزم وقلبك واهج النار يسعربه
[/poem]


مقطوف من قصيده للـشاعـر ,, رشـــيد الــزلامـي .

[┌• τƨwɑ зɪ̇ơиɪ̇ ..]

عرفتُ كيفِ آلحيُ / يفففـرقُ عنً آلميتُ ‘‘
.. وٍعرفتُ قيـمةِ نعمتيُ يومُ / رٍآآختَ ‘‘

[نديب]

،

كنّآ سوى نآقف على صدر الأحلآم
حتى انفتح " بآب الرحيل " ../ و مشينآ ...!

[الفلوه]

ياطـريق الترجي والوله والـنـحول
والله إني مـشيـتـك... لـين حد الـثـمل
مالقيت فوصولي لغـير قــبري وصول
ولا عـرفت فـحياتي مثل عرفي الجهـل
لا تظـن المـسافر مـن يسوق الـرحول
مـن وقف دون حلمه عاجزٍ ما رحـل

[نديب]

أقشر العشق عشق مايبوح
لين يفنا عتب او يستريح



لـ البدر

[فراشة]

يَ صدري أبعدنيَ عن معآإنق آلضيق‘
.. .. .. .. .. .. مآ فيه أحد منآ، / تخيّر .، ظروفه ..!

لآإ ضقت ، م‘ ضآقتَ صُدور آلمخآليق‘
.. .. .. .. .. .. م‘ عآد فِ قلوب آلأوآدم‘ " مروفه "

عآمل طموحآتكَ علىَ إنهآ توآفيق‘
.. .. .. .. .. .. وإن جآت ، وإلآ م‘ عليهآإ حسوفه

[فراشة]

لابـرقـن إلا فـي حجـا مستهلــه
ولا طـرقـي إلا مـن وراه نجــوع
ولا ضحـك إلا البكـا مـردفـن لـه
ولا شبعــة إلا مقتفيهــا جـــوع
ولا يــدن إلا يــد الله فـوقهــا
ولا طـايــرات إلا وهـن وقــوع

[الودعااني]

وا زوي قلبي عليها زوية التاير
في موترٍ لا وطي فالقاع يجرحها



الـجــادل الـلي تعمّد كسحة الزّاير
الله على ما استباحت بي يسامحها



وإن كان على الغلا له ماني ببايـر
الا تبور الحضارم في مصالحها

[الودعااني]

أحر من جمرٍ صلى راس محماس
ونة حشيمٍ فـي ديــــار الأجـانـيــب



و أمَـرّ كاسٍ يجرعه طيّب الــراس
لا قل وجْده حزة مزارق الـطـيــب