![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#341 |
.
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
![]() |
![]()
انا الذي نظر الاعمى الى ادبي / واسمعت كلماتي من به صمم
|
![]()
💜
![]() |
![]() |
#342 |
مشرف نبض القوافي
( اللهم إغفر لي )
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
عندما قررت أن أكتب عن تجربتي في الحب،
فكرت كثيرا.. ما الذي تجدي اعترافاتي؟ وقبلي كتب الناس عن الحب كثيرا.. صوروه فوق حيطان المغارات، وفي أوعية الفخار والطين، قديما نقشوه فوق عاج الفيل في الهند.. وفوق الورق البردي في مصر ، وفوق الرز في الصين.. وأهدوه القرابين، وأهدوه النذورا.. عندما قررت أن أنشر أفكاري عن العشق. ترددت كثيرا.. فأنا لست بقسيس، ولا مارست تعليم التلاميذ، ولا أؤمن أن الورد.. مضطر لأن يشرح للناس العبيرا.. ما الذي أكتب يا سيدتي؟ إنها تجربتي وحدي.. وتعنيني أنا وحدي.. إنها السيف الذي يثقبني وحدي.. فأزداد مع الموت حضورا.. 2 عندما سافرت في بحرك يا سيدتي.. لم أكن أنظر في خارطة البحر، ولم أحمل معي زورق مطاط.. ولا طوق نجاة.. بل تقدمت إلى نارك كالبوذي.. واخترت المصيرا.. لذتي كانت بأن أكتب بالطبشور.. عنواني على الشمس.. وأبني فوق نهديك الجسورا.. 3 حين أحببتك.. لاحظت بأن الكرز الأحمر في بستاننا أصبح جمرا مستديرا.. وبأن السمك الخائف من صنارة الأولاد.. يأتي بالملايين ليلقي في شواطينا البذورا.. وبأن السرو قد زاد ارتفاعا.. وبأن العمر قد زاد اتساعا.. وبأن الله .. قد عاد إلى الأرض أخيرا.. 4 حين أحببتك .. لاحظت بأن الصيف يأتي.. عشر مرات إلينا كل عام.. وبأن القمح ينمو.. عشر مرات لدينا كل يوم وبأن القمر الهارب من بلدتنا.. جاء يستأجر بيتا وسريرا.. وبأن العرق الممزوج بالسكر والينسون.. قد طاب على العشق كثيرا.. 5 ؟؟؟؟؟؟ 6 حين أحببتك يا سيدتي طوبوا لي .. كل أشجار الأناناس بعينيك .. وآلاف الفدادين على الشمس، وأعطوني مفاتيح السماوات.. وأهدوني النياشين.. وأهدوني الحريرا 7 عندما حاولت أن أكتب عن حبي .. تعذبت كثيرا.. إنني في داخل البحر ... وإحساسي بضغط الماء لا يعرفه غير من ضاعوا بأعماق المحيطات دهورا. 8 ما الذي أكتب عن حبك يا سيدتي؟ كل ما تذكره ذاكرتي.. أنني استيقظت من نومي صباحا.. لأرى نفسي أميرا .. (( نزاار ...!!! |
![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة مجازفف ; 04-06-2012 الساعة 03:05 AM
![]() |
![]() |
#343 |
مشرفة الركن الهادئ
![]()
..
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أخذنا موعداً
في حيّ نتعرّف عليه لأوّل مرّة جلسنا حول طاولة مستطيلة لأوّل مرّة ألقينا نظرة على قائمة الأطباق ونظرة على قائمة المشروبات ودون أن نُلقي نظرة على بعضنا طلبنا بدل الشاي شيئاً من النسيان وكطبق أساسي كثيراً من الكذب. ... وضعنا قليلاً من الثلج في كأس حُبنا وضعنا قليلاً من التهذيب في كلماتنا وضعنا جنوننا في جيوبنا وشوقنا في حقيبة يدنا لبسنا البدلة التي ليست لها ذكرى وعلّقنا الماضي مع معطفنا على المشجب فمرَّ الحبُّ بمحاذاتنا من دون أن يتعرّف علينا ... تحدثنا في الأشياء التي لا تعنينا تحدّثنا كثيراً في كل شيء وفي اللاّشيء تناقشنا في السياسة والأدب وفي الحرّية والدِّين.. وفي الأنظمة العربيّة اختلفنا في أُمور لا تعنينا ثمّ اتفقنا على أمور لا تعنينا فهل كان مهماً أن نتفق على كلِّ شيء نحنُ الذين لم نتناقش قبل اليوم في شيء يوم كان الحبُّ مَذهَبَنَا الوحيد الْمُشترك؟ ... اختلفنا بتطرُّف لنُثبت أننا لم نعد نسخة طبق الأصل عن بعضنا تناقشنا بصوتٍ عالٍ حتى نُغطِّي على صمت قلبنا الذي عوّدناه على الهَمْس نظرنا إلى ساعتنا كثيراً نسينا أنْ ننظر إلى بعضنا بعض الشيء اعتذرنـــــا لأننا أخذنا من وقت بعضنا الكثير ثـمَّ عُدنــا وجاملنا بعضنا البعض بوقت إضافيٍّ للكذب. ... لم نعد واحداً.. صرنا اثنين على طرف طاولة مستطيلة كنّا مُتقابلين عندما استدار الجرح أصبحنا نتجنّب الطاولات المستديرة. "الحبُّ أن يتجاور اثنان لينظرا في الاتجاه نفسه .. لا أن يتقابلا لينظرا إلى بعضها البعض" ... تسرد عليّ همومك الواحد تلو الآخر أفهم أنني ما عدتُ همّك الأوّل أُحدّثك عن مشاريعي تفهم أنّك غادرت مُفكّرتي تقول إنك ذهبت إلى ذلك المطعم الذي.. لا أسألك مع مَن أقول إنني سأُسافر قريباً لا تسألني إلى أين ... فليكـــن.. كان الحبّ غائباً عن عشائنا الأخير نــــاب عنــه الكـــذب تحوّل إلى نــادل يُلبِّي طلباتنا على عَجَل كي نُغادر المكان بعطب أقل في ذلك المساء كانت وجبة الحبّ باردة مثل حسائنا مالحة كمذاق دمعنا والذكرى كانت مشروباً مُحرّماً نرتشفه بين الحين والآخر.. خطأً ... عندما تُرفع طاولة الحبّ كم يبدو الجلوس أمامها أمراً سخيفاً وكم يبدو العشّاق أغبياء فلِمَ البقاء كثير علينا كل هذا الكَذب ارفع طاولتك أيّها الحبّ حان لهذا القلب أن ينسحب أحــلام مستغآنمي |
![]() [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
![]() |
![]() |
#344 |
مشرف قسم عدسة مصور
لآيهمِك ضمآي
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أترَى سَ يمهلنَآ الزَمآن لكْي . . نعود وَ نفترق ؟!
أترى تضيء لنَآ الشمْوع ............... وَمنّ ضيّآهَآ . . نَحترق :( أخشَى علىّ الأمْل الصغْير / بِِ أنّ يموْت وَ يختَنْق ![]() - نٍزَآر قبآنْي , ![]() |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#345 |
.
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
![]() |
![]()
ضــلّ الـجــِبــلّ00 فـلا نـورٌ عـلـى أٌ حـدٍ
-------------------يـهـدي ولا بـعـثـةُ تــنـجـي مـن ا لـحـنـثِ تـجـمـّع ا لـحمـق بـيـن ا لـناس واتـّحـدت -----------------------وسا ئـل ا لـوصل بـين الطـيـب و الخٌـبثِ طـبـع ا لـتذلّل فـي ثـلـثـيـن، إ نْ صَـلُـحـا ---------------------تـفـرّق ا لـنـاس فـيـما ظــلّ مــن ثـٌلـث تــلــجـلج ا لـخلـق فـي فـسـقٍ فـأ دركـهــم ------------------------من يد رك ا لصمت عن فكرٍ وعن خَــوَثِ و حــُيــّر ا لـفــكـر فــيـمـا نـمّ مـكـتـرثٌ ----------------------عـمــّا تــفــكــّر فــيــه غــيـر مكتـرثِ دُ نْـيَـاً00 تـَعـا ورُ ُبـالأحـدا ث ســاعـيــة ً --------------------- لـقـصـم ظـهـري بــثـقــلِ ا لـهـمّ وا لـحدثِ تـبـد و كـعـذ راء لــكــن إ نْ خــلـوتَ بـهـا ----------------------عـلـمـتَ أ نـّك مــعْ ثـَـيْـبٍ بـلا طــمـثِ ضاقـت فـلـسـت أرى عـن ضـيقـها فـرجـاً ---------------------إلاّ ا رتـيـا حـي مــن الأيـّا م فــي جــد ثـي قــدْ جُــنـّب ا لـعـزّ عـن فـحـل بـه شــمــمٌ ----------------واسـتُـقْـصـيَ الـذّلّ عـن مسـتـأنـثٍ خـنـثِ إ نْ كـان عـزّ عـلـى عــنــزٍ فــلا عــجـبٌ --------------------عـزّ الـحـشـيـش لـعَـلـفِ الحـارثِ الـحَرثِ قــضى ا لـزمـان بـمـا يـهـواهُ مـن عـمُـري ------------------مـا قـد قـضـى مـن يـحجّ الـبـيت مـنْ تــفـثِ ما كـان مـن شـظـفٍ فـي ا لـعـيـش أوضنـَـَكٍ ---------------ما ضٍ مـضيّ ا لـشـقـا مـن عـيـشـنا ا لــدّمـثِ فـــا لـحـمـد لله أنّ ا لــصـمـت يــسـتــرنــا!! ------------------لــولا ا لــشـفـــاهُ لـبـا نـت عــورةُ ا لـلِـثَـثِ |
![]() |
![]() |
#346 |
.
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
![]() |
![]()
نـكأتِ الجرح من بعـد التـعافـــي
..................................وأحـييـتِ القوافي بالـــقوافــي لقـد أنصفت حـقا فاعـــذريـنــي .................................ولكن جـف قـلــبي بالتـــجــافي مضى كل لغايته تـناســــى ....................................حــكـاية قـلــبه بعد اخـتــلاف وبـتـنا مثلما الا قــد ار شــاء ت ......................................فلا حـب يـدوم بلا ائــتـلاف كـتمـت مـحبتي أخـمـد ت شوقـي ...................................لما ألهـبته بــعـد التـعـافـــي ؟ |
![]() |
![]() |
#347 |
.
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
![]() |
![]()
قمــران ِ من فضــّــة ْ .... في المرمر النشوانْ |
| شَبقُ الهوى ومضة ْ .... وهما ســيشتعـــــلانْ |
![]() |
![]() |
#348 |
.
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
![]() |
![]()
لا تلتفت
لا تَتْلُ يا . . . صمتَ الذهولْ لا تبكِها مثلَ النسا مُلكاً مُضاعاً لم تُحا . . . هل يُعْوِلُ السيفُ الصقيلُ على القتيلْ ؟! لا تحكِ عن لغةِ الهطولْ ! قد ترجـمَتْها الأرضُ فارتدّتْ . . . مواسمَ من مُحُولْ والفجرُ ! قد برزَتْ شموس ضُحاكمُ متوهّجاتٍ بالأفول ! لا تدّعوا الإيناع حين تُجاهرون بغرسِ أغصان الذبولْ العابرون وهذه أصواتُ آثار الخُطى الخرساءُ قد خطّت على جسدِ البطولات _ التي مضغَ الرواةُ _ وسومَ عارْ القوم متكئون في الهيجا على صوت التراث وما تبقّى من صدى تلك البطولات التي اجتُرَّتْ سوى أشلاءِ قاماتِ الصليلْ ! يتنفّسون صدى التراث الأبترِ الموؤود ! فالأمجادُ أصواتٌ محنَّطةٌ تَهاوتْ في توابيت الشفاه تظلُّ ينخرُ طهرَها عُهْرُ المَقُولْ : ها نحن صورة طارقٍ (. . . . . . . . . .)!! ويظلُّ يذبح طارقاً في قبره عِظَمُ اختلافِ فحولةِ الأفعال منه وأنثويّةِ ما نقولْ أمجادهم محضُ الرؤى واستعطَفوا التأويل . . . حتى أوّلوا الرؤيا بأندلسٍ ؛ فهبُّوا للخمولْ لا تدّعوا (ما تدّعونْ) أخجلتمُ الصهَواتِ أحرجتم إباءً للتراث حَنَـيتمُ هاماتِ أصداءِ الصهيلْ لا تلتفتْ فوراءك التاريخ موتوراً وما بردَتْ له إلا عظام المستحيلْ وأمامك المستقبلُ/النسْلُ اليتيم تضج في دمه ابتهالات القتيلْ لا تلتفتْ يا . . . إن أثقل خطوةٍ مرَّتْ على تاريخ هذا المجد خطوتُك التي مرتْ خفيفاً مثلَ لمحِ البرق لم تتركْ أثرْ أرهقتَ أرحامَ القبور فكم تُلقِّحُهنَّ من أشلاء شعبكَ _ ظالماً_ نُطَفَ السيوفْ فالأرض حُبلى بالجثثْ ! ولقد رأى التاريخ أن حقيقة الميلاد ما حملَتْ به رحِمُ الكفَنْ . . . . . . . . . وتعرّتِ الأصواتُ فافتُضحَت حناجرُ مَن حروفهمُ وسَنْ فاصرُخ بِصَمتِك للتراثِ وللحضارة للذي يأتي فقد يعفو الزمنْ : أوسعتُهم سبّاً وساروا بالوطنْ ! لا ظـل لـقـامـة الـشـمـس شعر / سعود بن سليمان اليوسف |
![]() |
![]() |
#349 |
.
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
![]() |
![]()
وكنا نورد الرايات حمرا
............وعدنا لانصول ولانجول |
![]() |
![]() |
#350 |
.
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
![]() |
![]()
نظرت لتــــــــــاريخ المحبـــــــين نظرة ** فصادفني القيـــــــــسٌ الملوّحٌ ينشدُ
وصادفنــــــــــي فيها كثيرٌ بشــــــعره ** وصادفنــــــــــــــــــي فيها جميلٌ يغرّد فقلت لقيـسٍ مالك الــــــيوم تشتكي ** أمجنون ليـــــــــــلى هل يطيبك مرقدُ فقال للــــــيلى في الـــــــفؤاد خناجرٌ ** يشــــــــــــيبُ لها رأسُ الوليدِ المجعدُ وقال جميل ٌ إنك الـــــــــــــيوم قاتلي ** فبثنة نارٌ في فـــــــــــــــــــؤاديَ توقدُ وقال كثيرٌ إن عـــــــــــــــــــــزةَ عزتي ** ولو كنتُ فيــــــــــــــــها بالمذلة أوصدُ وكم قد رأت عينَيَّ فيه كــــــــــــواهلا ** بحمل الهــــــــوى باتت تصيح وترعــدُ وسموا مجانين الهوى بعد عـشقهم ** إلى حبهم بين المـــــــــجانين أسندوا فقلت لهم هل كنتُ مجـــــــنون ماريا ** وليس لنا بين المــــــــــــــجانين مقعدُ مضينا على قول القوافي نحـــــوكها ** وإنــا لفي قول القـــــــــوافي َ نسعدُ نجلجله أعني الهوى في صــــدورنــا ** وآهاتُ قلبي بالمحــــــــــــــبة تشهــدُ وفي الخــور أحببت الذهـــــاب فإنه ** طريق الهوى للحب والـــــــــحب أمجد على خطه البحريِّ فليرصــــــدوا له ** وإن كانت الشابات للوصـــــــــــــلِ أبعدُ ولكنها دار الحبيــــــــــــــــــب وداره ** دياري وتاريخ الأحبة مســــــــــــــــنـــدُ يقولون من يعشق يصبْ في فؤاده ** فقلت لهم إن الفؤاد مـــــــــــــــــــــقيدُ بكى القلبُ ثم العين أتبعت البكــى ** وبكى يراعي والقــــــــــــصائدُ تشهــدُ |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo