ﺿآيِـِﭯ ۈ مسِتَآنِسْ ږ 111111يِـﭯ ۈُ طڣشَشَآن ,’ تَجمَـξـت بيِـِﮯ کُڸ أبۈُهآ بسآεــہۧ

أنـت .. / حتى لسانك ، يسمي عليك ..!
لا أبتسمت ، و جيت عند ( مرايتـك ) ..!

جـلّ ربٍ ، حطّ ( كـل الملـح ) .. فيـك ،
و فوق عرش الزيـن .. ناصب رايتـك ..!

في ( وصوف الحسن ) .. عيّنت المليك ،
كـل شـيءٍ منـك .. ينعـدّ / ( آيـتـك ) ..!

الله امْن ( عيـون حاسـدك ) .. / يحميـك
و أحمـد اللـه .. تستـرك ( عبـايتـك ) ..!

و الدلـع .. حتى الدلـع .. منـك و إليـك ،،
كنّـه ( مربّـى ) .. علـى ( تربـايـتـك ) .!

لـو يجر ( لحـون شعـره ) .. مهتويـك ،،
فـي وصوفـك ،، ما وصـل لـ بـدايتـك ..!

و لـو يلـدّ العيـن .. عن هـذي و ذيـك ،،
و لـو زهـد فـ الحـب ، مـا هـو فايتـك .!

لـ أجلـك .. يبيـع الحياه .. و يشتريـك ،،
و يرهـن اللـي يملكـه .. لـ حمـايتـك ..!

مـن لمحتـك .. حلم عمري .. مبتديـك ،،
و متكفـّل لـك .. بـ ( حـق رعايـتـك ) .!

فـي خفـوقٍ .. ما يبـي غيـرك / يبيـك ،،
مرحبـابـك .. ليـن توصـل ،، غـايتـك ..!

ولا هـاك الـروح .. في راحـة يـديـك ،،
( المشـاعـر ) .. كلبـوهـا / جـايـتـك ..!

و ما يـلام لسانـك .. إن سمّـى علـيـك ،
بس يـا حظّـه .. و ( حـظّ مـرايـتـك ) .!