كَانَّهَا الْفـــــرَقـى طَلَبْتــك حـآُجَتَين لِاتُعَلِّمــنِي وُلَاتَكــذَب عَلَي !

[تـَـــَرفَ]

آي وآلله آضحك لك .. وآنآ مآهضمتك
[ تمشي على كبدي ] .. وآمشّي وآجآمل

آخآف لو طنّشتك ولآ آحترمتك
تغلط .. وآخربهآ , و ( آسيء آلتعآمل )

آنآ ليآمني مدحتك .. ظلمتك
وآليآ شتمتك تصبح .. آنسآن كآمل

آسكت ترى آلحكمه لمثلك .. بصمتك
وآلعفو مني للمجآنين شآمل !!

 

 

 

 

 

 

 

 

[تـَـــَرفَ]

ألوقت مآعلمني ألشِعر وألوَزنْ
عَلمنِي أن ألعبْد يشْكي لِربَه
ومهمآ تجمّع في عُيونَه مِنْ ألحِزْنْ
/ يضْحك علشآن ألعآلَمْ ألليِ تحبَه ! ..~

[تـَـــَرفَ]

آبقى آكَبر ششخص مَر بناظرگ
وّ وّ وّ تبقى آصغر من نويت أگـبره

[تـَـــَرفَ]

لآ تذل النفس لـ أنسان تودهُ !
إن بغآك
: أهلآ وسهلآ ’
وإن رفض . . . . ماهي مصيبه
... مآخسرنآ الجنه وفرصه سعيده ..

[تـَـــَرفَ]

أوقات تلقاني [ أحاكيك بسكات ]
. . . . يوم الكلام .. يموت" داخل سكوتي"
يوم الحناجر [ تحتضر فيها الآهات]
. . . . واعجز عن الشكوى ولو طال صوتي !

[تـَـــَرفَ]

مّن صَد .. عنُي ..وأنا . مآ آخطيت في حقـه ترضيــه
آلأيآم لو طآلت ليآليهآ

[تـَـــَرفَ]

اللعووب
لبى رووحش
يـــالغلآآآآآ
تنوورين يآآآبعععدهم

[تـَـــَرفَ]

هالطريق اللي يودي ( هو يجيب ؟ )
قلتها للوقت / ولا لد لي .. !!

أنت قلي وش كثر ناوي تغيب ؟
بطلب الله لي لقاك يمد لي

أو تعال .. اوادعك دامك قريب
ياكثر من راح ولا رد لي .. !!
ياكثر من راح ولا رد لي
ياكثر من راح ولارد لي
ياكثر من راح ولارد لي

[تـَـــَرفَ]

مَآ أبيَك تسَتغربَ إنً صـآرَ الحزَن ( هـآديَ )
.............. البُـعدَ وآحدَ ولوَ تكثرَ , | تفًآصيلـه !!

[تـَـــَرفَ]

قلّ للغَيآبْ ،
آلليَّ خِذلّنيْ | بلَيآكـ | ﻵ عّآآآد يشّشْرهَ ،
[ لّيه خِنّتْ آنُتِظْآرَّيْ ،] !
آللّييييّلَ يَحّبِسْ مَآ بَقّىُ مِنَّ | بْقِآيآكـ !
وَآلصّصَبحْ يِشّشّرٌقَ كنه | إنسَآنْ عآريّ !
‏​مْدّيَيَيَيَتُ ، كفّيَ ، ( وَ صَ لَ ) !
ردّته ، دْنِيآكـ ليييَّن إخّتَنِقُتْ .. !
وَ طَآحّ ، فِيْنيَّ جّدآريّ !
كآن آلحّحْلمَ [ عَمْرِيّ ] !!
أقْضّييه » ويّآكـ !
مآإت
آلحْلمَ . . . .
قَبلّ ، آبتسّآمه نّهآريّ !
‏​مَا عآد يِغرَّي ,
أيَّ شّيٍءْ لِـ [ لقيآكـ ] !
دُمّعْيَ . .
عّتِآبْيَّ . .
شَمْعّتِينُيَ . .
وَ دْآريّ ، !
صْعّبه ، أعِيشّكـَ ! ( شِخّصْ ) ،
مَنْفيّ ، منّ آشِيّآكـَ ، !
سّسْهلِ بِّ / يُدِيْنّكَـ " !
طَعّنِتَيْ وَ آ نْ كـَ سّ آ رِ يَ
‏​قلّ للّغِيآبَ . . . !
آللِيَّ هُوّ |
| أعْظّممم" خِطّآيَآكـَ " ، !
مَاعْآدّ ، أحسّ بِشّيءْ غِيّرُ . . .إحتَـضآري