هذيان وخفايا جــــروح الصمت

احب آلنظر للـ ( نجــوم ) ‘ ,
فَ هي تشبه كثيرآً آحلآمي , بعيدة ولكنهآ جميلة

تعلمت لأجلك لغة الصمت،”كي لا أعاتبك وأقول بمرارة أنك خذلتني..!!

لازلت آصمت عندما يؤلمني آمراً ما
. . ثم يسآلـونـي ب هـدوء : تضايقت ؟ ف آجيبهم ب آبتسآمه : لا ،ليش آتضايق

يوجد بداخلي حنينا لم اعرف لمن هذا الحنين

هل لتلك الحارة التي شهدت على العابنا القديمة

ام لتلك البيوت القديمه التي ضمتنا بدفى

ام لناس رحلو دون رجوع

ام لأحلام الطفولة التي لا تعرف المستحيل

ام لقلوب كانت صافيه

ولكن تاثرت بغبار السنين لتلوثها

فـ اه على تلك الايام بحلوها ومرها


يـــــا لـــــيــــت مـــــاضـــيـــنـــا يـــــعود !!

حنين لا يوصف لجلسة على درج صحن الحرم


واستنشاق ذرات زمزم المختلطه


ب أوكسجين المكان


شوق ليس له حد


لــــ أن أسحب أقدامي الحافية


وأنا أسمر عيني في الكعبة


ولا أعرف ما أدعو به من الرهبة


شوق وحنين


لأستمع لقراءة الإمام وكأن القرآن


يتنزل على روحي لأول مرة


يارب عمرة عاجله غير آجله




في خاطري من زحمة الهم ضيقة
ودي على مكة ونسمة هواها


أسوق رجلي فالحرم لو دقيقه
وأصد عن كل الهموم وغثاها

‏?‏?‏?‏?صآحبي يوم أن تمادا في خطآه
وجــيـت بــ / رّد الآذآ مـنه ? آذا

ردّنــــي من ردع زلاتـه .. غـلاه
و إلا و اللّـه مـا يـروح بـهـآ كذا

سـآنـآم .. وترسل روحي للسمآء
فآن كتب آلله لهآ آن تعود
../ فستجدونني
وآن آمر ربي بقبضهآ ، فحللوني


تصبحون على خير

‏صباح الأحتَيآج لـ لتلگ آلجَنآنّ ..
تلْگ آلتِي /..
تجَريُ مّن تحَتھآ الآنھَآر ..

.. لِآ وَدآع فَيھا . . /
* لآ حزُن ، لآ همّ ، ولآ حَتى ألمّ
‏
" اللھُم رِضَآگ وَ اُلجّنھ

اللـه لا يجعل حاجتي من ورا النـاس!
و عسـاي ما اظلمهم و لـو يظلموني

و عساي ما اخـاوي بعمري ردي ساس
و جعلـي نصير الحـق .. لو يكرهونـي !

آدّريْ بكَ إنكْ تَجيْ تتَصفحْ آوُرآقيْ.............
..............مَشغوُلْ بآلكْ وشَ إلّي بكَتبه بَعدكْ .."


مآ دآمكْ أصلاً رَضيتْ بِـ لحظّة فرآقيْ .............
............ مآ رآحْ تفَرقْ / تفَضلْ كلّهآ عنَدّكْ .."