~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

رد: ~> أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ الغروب‘ ●

لاتضايق وتزعل..ماجرحني خطاك
لاتأسف لجرحي .. وانت جرحي تبيه
غلطتي كل لحظه..في حياتي معاك
واتذكر خطايا .. واتحسف عليه

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

واحسرتاااااه

سقط كل شيء من يدي

مرة أخرى!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


مجروحة ...و دنيتي زادتني جراح

حيرانة و تايهة ...و دنيتي زادتني حيرة


اترجيت و بكيت ...و دنيتي كل همها تقسى و تزيد

حاولت اضحك و اداري

لكن!

لقيت دمعتي تسبق ضحكتي

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


حتــــــــى الورد

اذا مسكته بيدي

صار حزيـــــــــن


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



اخذوا مني حلمـــ الطفولـــة ’’’’
و اهدونـــي دميــة صغيرة’’’’
وحسبوا انــي سوفــــ انسى بسهولــــة


دكتوور××تكفـــــــــــــى لاتكشف على القلبـــ‘‘دكتور ر ر ‘‘

دكتور لا تكشف على القلب ارجوك .. اخاف تلقى صورته بالاشاعه

دكتور لاتكشف على القلب ارجوك
اخاف تلقى صورته في الإشاعه

اخاف تلقى من له القلب مصكوك
ارجوك لاتفتح بقايا الوداعه

اللي على قلبي معه عقد وصكوك
حبي خذا قلبي بليا شفاعه

اقفت وانا دمعي مع العين مشبوك
وصاحت جروح القلب وين المناعه

من بعدها والجفن كنه على شوك
يحرم علي النوم لو كان ساعه

والجسم ناحل لو تشوفه وانا اخوك
كني يتيم في ديار المجاعه

ليا ضاق صدري قمت ادور على البوك
من شان اطالع صورته ياجماعه

هذا خذا قلبي له عبد مملوك
يأمر وهو تحت الامر والطواعه

صحيح ماعندي رأس مال وبنوك
لكن على حبه رضيت القناعه






\\\



[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

وَأَنَا الَلْي مَا غَفَت عَيْنِي وَطُوْل الْلَّيْل فِي حَيْرَه


تَعِبَت أُقَلِّب أَحْزَانَي وَآِقِوَل آَكِيْد بُكْرَة غَيْر
يِجِي بُكْرَه وَبَعَدَ بُكَرِه [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]يَالِلِه عَسَى خَيْرِه


تَعِبَت أَصْدَق الْكَاذِب وَأَجَامِل كُل مِنْهُو صَغِيْر
وَآِقِوَل لِقَلْبِي خِل الْطَّيِّب كِفَايَة فَضَّهَا سَيْرِه


تَعِبَت أَدمح خَطّا الْزّلّه وأَعدَيُّهَا كَذَا بِتَيْسِيْر
الَّيْن الْيَوْم شِفْت الْجُرْح بِقَلْبِي حِيْل تَأْثِيْرِه


تَعِبَت اقُوْل لُلِي يُحِب نَصِيْحَه خُذْهَا أَو تَحْذِيْر
نِهَايَة حُبِّكُم يَافُلان أَبَسْأَل وِشْهُو مَصِيْرُه


تَعِبَت آَقِوَل لَا تَعْشَق أَخَافَك تُخْطِئ الْتَّقْدِيْر
تُرَاك ان يَوْم فَارَقَتْه مَا يَاخُذ مَسْكَنُه غَيْرِه


تَعِبَت آَقِوَل يَا عَالِم كِفَايَة كَذَّب بِلَا تَزْوِيْر
كِفَايَة كَرِه كِفَايَة حِقْد كِفَايَة لّيّش هَالِغَيْرِه


تَعِبَت أَشْكِي مِن ذُنُوْبِي وَعَن مَا فِيِنْي مِن تَقْصِيْر
وَآِقِوَل الْلَّه يَرْحَمُنِي وَيَشَمِلْنِي بِتَبَاشِيـــرَّه

وسط جزيرتي ..بساطة روح .. وتواضع الحياه ... وجمال الطبيعة الرباني ..
عشت حياتي .. طفولتي ..
عشقت البحر ... وتربطني به علاقة حميمه ..
أذاعب رمله ... بأناملي .. ونوايا طفولتي البسيطه ...أعشقه بجنون ..
أنقش كلمات البرآءة... أرسم وجوه .. وخربشات ...وأضحك عليها ..
أرسم قارب وشراع ..
أجمع الرمل وأغطي به قدماي...أبني بيت صغير ...في حدود حلمي..
أنصب فخ .. وأمثل بأني لا أراه وأوقع فيه ... ,وأضحك ... بصوت عالي .. من قلب .
أجمع ما تأتي به الأمواج على الشاطئ وأزين بها أحلامي على الرمل

أركض هنا .. وهناك ... خلف الطيور ...
وأقترب من البحر ... وأسترخي على الشاطيء وأنظر إلى السماء أرى السحب المتفرقه .. ترسم وجوه وأشكال كثيره ..

أرى الطيور محلقه .. هناااااااااااك ... أُأشر عليها بأصبعي ... لكي ألامسها ... أتمنى أن أكون مكانها .. وألحق ... للبعيــــــــد ..

ترتسم على شفتاي إبتسامه صغيره ....
أشعر ببروده في قدمي ... أرفع رأسي .. أجد البحر يداعب قدمي ... أضحك له ... وتزيد مداعبته .. لقدمي وأنا أضحك وأعود للخلف ... .. فجأه يشتد الهواء .. وتبدأ الأمواج ترتفع .. وتبلل جسدي الصغير ... وتدمر كل ما بنيته من أحلام على الشاطيء ... أنظر إلى مكان أحلامي التي رسمتها على الشاطيء وأنظر للبحر .. كأن شخص أخذ مني لعبتي بالقوه .. أغضب منه وأحمل حجارة صغيره بيدي وأرميه بها ... .. فجأة تهدأ الرياح ويسكن البحر .. ويعم الصمت والهدوء.. في أرجاء المكان ... يخيل لي أنه عرف غلطه .. يسكن غضبي ..انا أيضاً ... وأسامحه ...وأبتسم له ..
هكذا كنت أعاقبه .. وأسامحه ...
أعود إلى المنزل بعد ما ينتابني التعب ...
أرى أطفال جيراني .. ذاهبون إلى الشاطيء .. في إستقبال والدهم
أعود معهم وأنسى كل التعب ...
ونلهو ونضحك ... من جديد ..
تمتلئ وجوهنا وأجسادنا بالرمال ... ونضحك على هذا المنظر
يعود والدهم .. وهو يحمل الرزق ...الذي أكتسبه ..من لؤلؤ وخيرات البحر.. نسمع أهازيج البحاره .. وهم قادمون ... ونقلدهم ونضحك ... وتتعالى أصواتنا بالضحكات البريئة ..

تمضي السنين ... بحلوها ومرها ... نتغرب .. نقابل وجوه ... وقلوب ... تختلف المشاعر والنوايا ...
هناك حقد وكره ...
ونعود إلى نفس المكان ... ولكن بأحلام أخرى ... وهموم أكبر ... وأحزان ... وجراح
لم نتعود على جرح المشاعر ...
ولا نفكر بجرح أحد بكلمه .. هكذا تربينا ... نقدر الصغير والكبير..نتواضع ونبتسم في وجوه من نقابلهم .. نؤمن بالسحر الحلال ... وهو الإبتسامه ..
أعود إلى الشاطيء ... ورغم كل ما بي ... مازالت تلك الشقاوة البريئة ..تسكنني .. يشدني منظر البحر .. ولون الرمل .... تنتابني رغبه في العبث واللهو بالرمل .... أتلفت حولي ... وأتأكد من خلو المكان ...
أرفع أكمام قميصي ... ..
وأبدأ العبث ... بالرمل ... أرسم إحساسي .. أرسم دمعه ... وقلب ... بل نصف قلب .. أرسم سهم مسموم وقاتل ... أرسم ملامح فتاة مجهوله ... أبني قصر كبييير... وسور منيع حوله ...
وما أن أنتهي من رسم أحلامي .... آخذ نفس عميق ...
تعود الأمواج مرة أخرى عابثة بأحلامي وتدمرها ..


أنظر لأحلامي ... وأرفع رأسي وأنظر للبحر ... بصمت ... عميييق... وأسأله هل تنتظر عقابي لك ... ؟؟؟




لن أعاقبك ... صرت أنظر إليه في لحظة الغروب ...

وأعاتبه معاتبة الصديق المقرب...هو الوحيد الذي يسمعني ... وأبوح له كل ما في نفسي ...يشاركني كل لحظاتي ... لن ألومه على تدمير أحلامي التي بنيتها على الشاطيء
لأنه عوضني بقربه وفهم معاناتي
هو الوحيد الذي يتحملني ويحتضن ألمي ..

أقف على حافة الصخور ... بالقرب من أمواجه ... برغم خطورة المكان ... أقف ولا أبالي ... أفتح ذراعي .. وأطيل النظر إليه ... لحدود الغروب .. وإندماج الشفق بالبحر .. تلك الصوره والجمال ... الرباني يأخذني لبعيييييد ...أسافر معها بمشاعري ...أشعر بإرتياح في تلك اللحظه .. أعشق الغروب بجنون ..
تنزل دمعة مخنوقه .. .. ويعود شريط الذكريات .. أسمع صوت البحر والنوارس تعاتبني .. .بلغتنا التي لا يفهمها أحد ... غيرنا
أشعر بدوار .. ورعشة تسري في جسدي ... وقدماي لم تعد قادره على حملي ...
يخل توازني ... وأشعر بالبرد ...
أغمض عيني بقوه ... وأسافر بمشاعري ... ولا أبالي ...من السقوط ... أواصل البقاء ...
ويشتد البرد ... أحضن نفسي بقوه ... ..لعلي أشعر بالدفأ ..
أفتح عيني ... لقد حل الظلام ... وألغى معالم الجمال والصورة الرائعه .. إنها لحظات سفر المشاعر وإرتياح النفس
أحاول المغادرة من المكان .. فلا أستطيع الحركه .. ما عدت أشعر بقدماي ...
أحاول ... وتتثاقل الخطى ... .وأشعر بألم قاتل
أعود إلى غرفتي المظلمة .. أشعل شمعة ...وأحملها لزاويتي ... حيث أوراقي المبعثرة .. هنا ..وهناك
التي تملؤها الحروف وأحاسيس السنين ...
أعود وفي داخلي .. جيش من الحروف والمشاعر ... اقتبستها من تلك اللحظة .. حيث لغه البحر وهمس النوارس
ومعانقة الشفق للبحر .. ورحيل الطيور نحو الغروب في أسراب ....
أبحث عن قلمي ... لأعزف به ألمي ..
فلا أجده هنا ...رحل هو أيضاً ...!!
لا ... تعود بي ذاكرتي ... وأتذكر بأني ... كسرته .. في لحظة غضب وهيجان المشاعر ..



تبدأ عيني ... بنزف حبرها ... على الأوراق .. تترجم إحساسي .. .. تنقش الحروف ... والألم
أشعر بالبرد ... يشل وحواسي ...
تواصل الدموع .. جاهشة بألم .. ونزف عميق ..!
إلى أن ينتابني فقدان الوعي ... وسكرات فقدان الروح ...
أرتمي مغماً بزاويتي .. على أوراقي من شدة مابي ...!!
تبكي الشمعه بحرقة .. وألم .. من أجلي لحدود الذوبان ...
تموت محترقة ... وتحرق معها كل أوراقي ..
يخيل لها .. بأني عندما أصحو .. من غيبوبتي ... سأقرأ ما كتبته .. وأتألم
وأزداد حزن .. ويقتلني حرفي ...!!!
آآآآآه ... وألف آآآآآه ...

فرق ما بين حاضرنا وماضينا ...
كبرنا وكبرت همومنا ..ولكن ستظل أرواحنا وقلوبنا ... أطفال .
إحساس نازف ..

صدى حزني
......
وقفت أصرخ على شاطئ حزني
فلم أجد سوى صدى حزني يعود إلى أحضاني




تعزف عيني لحن دموعها في لحظات الغروب
وأنتظر على صخرتي

وأراقب الغروب وذلك الشاطئ والنورس الحزين



أنادي .. وأتنهد ... الحزن
ولا أجد سوى نفسي
الغارقه وسط وحدة الأماكن ..
أرسم لوحه عنوانها الغروب
لذلك المشهد واللحظه
التي ترحل فيها الشمس والطيور
وأبقى وحيداً
على شاطئ حزني
في حضن الذكريات
لا أجد من يمسح دمعتي
ولم تعد يداي قادرة على مسح دموعي
تبقى نازفة كنهر لا يتوقف
أبحث عن وطن عن حضن يأويني
آآآآآآآآآه يا صرخات حزني
لقد ملت صفحاتي الكتابه
وأنتحر القلم في محبرة دموعي
أبحث عن حضن فهل أجد ذلك الحضن ..؟
تردد الطيور والأمواج لن تجد من يحضنك بصدق ..ربما تجد من يشفق عليك ... أعود لخوفي ووحدتي .وأنا أتمتم
هل أجد ... أم أبقى وحيد ..؟؟

ملا مح صور
*****
تطاردني ... ملامح الذكريات
وصور مكسوره .. وأقنعة ...
وتذبل الوردة ... في يدي .. من شدة العطش
كنت أحضر هنا بلهفة وشوق
أنتظر .. ويمل مني الإنتظار

أسمع صوتاً يناديني ..أتلفت حولي لا أرى شيء ..سوى ملامح إنسان

أسمع الصوت مرة أخرى ..
أحاول التركيز ...
أجد زفرات أنفاسي المحترقه
وآهآتي وتنهداتي ... ودقات قلبي !!!

ماذا حل بي ... لقد وصلت لدرجة الهذيان ... !!
لا ..
لا ..

من هناك .. ؟
أهوا أنا ... ؟

تتكلم عيني ... نعم أنت ..
لا يوجد أحد سواك ... على هذا الشاطئ المهجور ..!!
ما الذي أتى بك هنا ... ؟؟!!

لا أعلم ...
وجدت نفسي ... هنا ... وعدت إلى هنا ..!!

أحاول العوده ... تتثاقل خطواتي
ولا أستطيع الحركه

وأقرر البقاء في مكاني على الشاطئ المهجور
مرمي على الرمل
حيث البرد القارص والظلام الدامس
أنا لا أشعر ... بشيء
سوى سقوط دمعاتي .. وزفير أنفاسي المتقطعة

يحاول الرمل أحتضاني وتغطيتي من البرد

جسدي يرتعش ... ولا أشعر به

لقد مات كل شيء فيني

أموات في الذاكرة
***
حين يموت الشوق لمن كانوا هنا يوماً
تدق الأجراس ويصيح صائحاً... ويعلو النواح
وتناجي الدموع موت المشاعر


ويبدأ القلب والروح حفر المقابر
وتبكي في صدورنا الضلوع ... وهي مصفوفةٌ تتقبل التعازي
تنتحر الشموع بعد انتظارها ... من شدة اللهب
تجف المحابر ويموت الحرف مخنوق بصمته ..!!
تموت الفراشات من شدة شوقها للنور في أحضانه
برغم علمها أنها ستموت محترقة
ولا تتردد في الاقتراب
هناك غروب أرواح وموت دموعاً في المحاجر..
تهب الرياح بصوتها المخيف .. في لحظة نعاس القناديل
تحمل معها ذكرى صور وملامح من عالم الحلم القتيل
نسطر الحروف للتيه ..للهروب ..للحب بأثواب الرحيل
نجمع الذكريات على المرافئ عند الغروب



وننسج منها عطراً .. ومركب... وشراع استعداداً للرحيل
وتظل تبكينا في صمتها الشطئآن
وهي مسكونة بالحب والأشواق والحنين
أتذكر في صمت يغتاله الدموع
حديث قلب وروح
وعينين حزينتين فراق كالبحر
في أمواجها تغرق الأحلام
أتذكر همس الشفاه .. وصمتنا الحزين
وذلك الشاطئ يلملم آثار خطواتنا ... العابثة على رمله
يجمع الذكريات في ذاكرة الأمل
علنا نعود يوماً نمارس الصمت وأشواق المقل
وتلك المراكب والنوارس التي استنشقت عطرنا
ولحظات الغروب... وخجل الشفق
هناك مازالت ترسوا مراكب الشوق و الوحدة
لم تزل تنتظر عودة الراحلون
وعدت بأن أعود لتلك الأماكن
ومازلت أهمس لن أهجرها...حينما تعود
وأنا بكل كبريائي ... على مرافئها أموت
....

هنا

أحمق..!!

بدأت أشك أني أحمق ..!!!!
حين عشتُ في دنيا أشبه بالغابة..بقلب أبيض ..!!!
أثق بمن حولي .. وأرآهم الأصدق
أنا مثهمٌ بأنيالأغبى ...!!
لأني عشت حياتي الأنظف..!!!
عشت اللحظه .. تلو اللحظه
وأنا أتمتم ... أغبى أحمق ..
صادق ؟ !
صريح ؟!
قلبٌ أبيض ؟!

لا ... لا ..
أتلفت حولي ... إني أكلم نفسي ..

هنا لا ... نافق ، جامل ، أكذب ... أنت الأصدق .. !!

غيَر كلمة (( حب)) بكلمة(( أكره))
أطعن أغدر ...خون ... واجرح ... نافق ... أنت الأطمح ..!!!!
أنت الكاسب بوسط الغابه..
أنتشر الكذب وأصبح عادة ...

إن لم تكذب .. فأنت الأكذب .!!
عيش وحيداً فأنت لا تعجب ..
عيشوا ... جميعاً ... بالوجه الآخر..
وأنا أموت بوجهٍ أصدق .

طــــفلة ..!!
....
زمن قاسي ..
بشر قلوبهم أقوى من الصخر...
وأقسى..!
رضينا بقتل طفله ... لاهية بلعبه ..
زمن فيه الوفي ... خائن ..!!
وكلمة صدق .. كذبة صاغها صادق ..!!
طفلة...طفله
تداعب شعرها لعبه .. من قسوة صخر .. أرحم .!!
ينزف دمعها دم .. وطغى حزن ألعابها .. غربه ..
وخيَم بيت ألعابها ظلمه
وماتت الأحلام طفله .. وسط الزحام
وبين اختلاف الناس ... داستها قدم ..
لعبه ...!!

****