ღ .. تبغى تعرف اللي ذبح قلب ( سعودّ ) .. تعال واقرا ما يخطه عشانك .. ღ

رد: ღ لي طبعــــــــي الخاااااص وأسلوبي ذبح غيــــــــري ¸¸.ღ

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 4 والزوار 6) ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل], ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]+, ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل], ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

منورين

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

مآ هآنتُ آيآمگ ولآ هِنتُ ، لآ هِنتُ . .
للح'ـَينْ آحسّگ فيۓِ رقبتِيّ ٍ آمآنھُ

آيٍّ و آللّھ آنگ فِيّ عُيونِي مِثل منتُ . .
وَ قدرگ علىّ خُبرگ ، مگآنھُ مگآنھُ '<

مشتآق لك والغلآ قرّب يضيّعني
والخآطر اللي صبر مل وقضى صبره

بـ اعلمك شي وافهم دآم تسمعني
من وآقع التجربه والوقت والخبره

لو الخلآيق على حبّك تنآزعني
يبطوووون مآ حرّكوا فيني مغز ابره
يبطوووون مآ حرّكوا فيني مغز ابره
يبطوووون مآ حرّكوا فيني مغز ابره

لـبــيــه يــاصـــوتٍ لــيـــا مـــــر الأســـمـــاع
كـــل الـصـمـوت مـــن الــغــلا يسـتـثـيـره
أعـوي لشوفـه عويـة الـذيـب لاجــاع
واتـوق لـه تـوق الوحـش مــن جـريـره
وافـــــــز لــــــــه فــــــــزّة مــــحــــبٍ ومــــطــــواع
وأجـعـل لـــه الـنـفـس الكـبـيـره صـغـيـره
هـــذي مرابـيـعـه هـنــا بـيــن الأضـــلاع
روض الحشا قفرٍ من الناس غيره

وَش حِيلتك !؟ لآ مِن نمآ بك " حَنينك "
فيَ ليلة غنآ بَهآ إمْن [ التعَب . . ] جِيل !
عَلم دمُوعك ! | لآ تبلِل يدينكْ
وآجِد بكُوآ ! مآ زآدهم هـ آلبكآ { . . حَييل !

وشلـون تطلـب غـلا وانـت ’ الـغـلا كـلّه، ؟!
هـو فيـهـ غـيرك سكـن هـالقلـب واغليـته ؟!
لا تشغـل البـال لـو " جـاملت " خلـق الله
مـا كـل شخـصٍ يمـرّ القلـب حبّيـته....!!

نشوووفكم على خير

في حد فاضي يطلع معي

ظفشان

*_*

يَ لـبــى ( قـلبــك) مأ ذبحـنــي ســـوأ / حكـــأتك ..
و يَ سـعــد من حـبــتك / فَ خـــدتك و ضـمـــك..


من شـأف عـينـك وخشمك و احمر شفـأتك ؟
يحـســـد ( عـيـــأل الخــــأل ، و عـيـــأل عــمــتك ) ..





باك

جـيت ، ابوس ( ألخــد ) « شــدتـني / تحت ..
قـألــت : ألـشـفـــه « و ريــقـــي لـك / ضـمــأ ..


لعـنبـــوهــأ / يــــوم ذابــــتَ « مَ أستحــت ؟
« و ألعـزوبــي ، مو مصــدقِ / و أرتـمــىّ ..