طَـبْـعِـي للنـَـآس » أبتسِـم « لـو دَآخَـلِـي مِــــلــيُـــووون ضِيقَـهـツ ‏

ليه الحزنّ يعصّفَ على وْجهَ [ الرْحَيْلَ ]
وليهْ ! الدموعْ تزيدْ همّْ المشْتَكيْ !
وليهْ ؟| الألمْ | يرسّمْ على صُوتَهْ دَليلْ ,
دامْ الوعَدْ فِيْ لهَفْةَ أطّرْافَ الحَكِيْ !
وليهْ أنّدَفْنّ فِيْ غمْرةَ ( الليْلَ الطّويْلَ ) ,
وأنا الأمْلَ فِيْنّيْ يعانّدَ لـ لبَكيْ ..
أبطيتَ أنّا مْنّ [ زحَمةَ أحَزانّي ] عليلَ !
وعَلى صّدى الأوهَامْ قلبيْ , مِرتكَيْ , !
حتَى الفَرْحَ !
مْنّ كَثْرةَ أوجَاعِيْ [ قَتْيلَ ] !
أبطّىَ يقَولَ لقْصّةَ الدَمْعَ أضّحكِيْ !
أضّحَكِيْ !
أضّحَكِيْ !
أضّحَكِيْ !


ليهْ الألمْ غطّى المْكَانّ ؟
وليهْ الوفَاء أقفْى وخَانّ !
وليهْ الليال الليْ تنادينيْ تعالْ ؟
أقفتَ وهيْ ترجَيْ من إحسّاسّيْ حنّانّ ,
وشَ "حرك " الوجدان .. ياسّيدةْ !!
أو " حرّقْ " الوجدان ؟!
إنيْ هنا / وأبطيتْ في رجوىَ " الأمْانّ "

مِن زِمان
إحنا حبيبي مِنتهينْ ..!
وِالفُراقِ إن كآن لَه عده خلصت
بيّض الله وجه نبضات الحنين
عن طريقِ الشوِق ما يوم إنزِحت

ا السعادهَ [ لحظاتَ ] و تنتهيَ ..
هذا بـ سابق العٍهد نعيش ثواني سعاده و دهورَ منِ " الحزنَ " !
الان تغيرت الاحولَ كلياً , حَتىْ اصبحَ يطلق علينا بِ [ نظريةً

قد يكون الدمع بحرارته ناجحا في توصيل دفء المشاعر تجاهك
وقد يتجمد فيبقى مقصرا , لاارتدي مره اخرى رداء الخجل
لاأختفي خلفه
واخفي اشجاني بحبر اسود
شح ــب لونه , وفُل طرفه
ليطلق صرخاته ويستنجد بي ,
ادركت خطئي تجاهه
واخذت التفت يمينا ويسارا التمس عذرا ,
عُ ــقد لساني
وبُح صوتي
فقال لي : تخشين مواجهتي ...وتسيرين مبتعدة عني عندما اود التحدث اليك
فتأتين الي في وقت صمتي
لتضغط اصابعك بكل قوه ع ــلى هيكلي
لتكتبي رساله لمجهول , فيسيل وينساب حبري من حرارة هذه الرساله
وفي النهايه يسيطر الخوف عليك
فيخفت لهيب الشجاعه بداخلك
فمصير تلك الورقه مع صديقاتها ع ــلى جدار
لايُع ــرف شكله ولالونه من تلك الرسائل التي تحكي عن حالها
فتفرح وتبتهج هذه الورقه لاانضمامها مع صديقاتها
لتقتل وح ــدتها
اما انت !! فيقتل شوقك في كل مره تتراجعين فيها عن اعلان ح ــبك !!
تحول حبك من اح ـاسيس دافئه
الى
كلمات باكيه قاسيه
كقسوة الزمن الذي لايمر سريعا
فتكون الثواني الرشيقه . اشبه بساعات بطيئه,
فتعود النظرات الاسره التي تخرج الانفاس متع ــذبة لرؤيتها
الى نظرات بريئه خ ــائفه ... تود اختلاس النظر الى حبيبها !!
الح ــبيب الذي لايعرف شيئا عنها
ولايعرف عن نار حب اضرمت بداخلها
لتنزل دموع ساخنه تترك ندباتها المره على ثنايا وجهها ,
لتثبت بذلك مقولة مشؤومه
لايتحقق شؤمها الا في جزئها الاول
(( الحب عذاب للواح ــد ... وسعادة للاثنين ... وع ــداوةٌ اذا دخل فيه طرف ثالث ))
قد اضناني العذاب لااتلاشى مع كل نفس
ليس فيه طعما للسع ــاده التي تكون للإثنين
انا و انت

ودي أنام,
يمكن إذا منّي " صحيت "
ألقى " حزوني " طايرة فوق ..... الغمام,
وألقى الوسادة تبتسم لي [ قمّ ] ,
وألقى الصباح أجمل بليّا [ همّ ] ,
يمكن ,!

وجوهـ كثيررهـ تتح ـركـ بدوآمة الح ـياهـ
هذآكـ يبتسم وذآكـ يبكي
هذا يخ ـطط بخ ـبث لينتقم
وذآكـ على الفطرهـ يمشى
هنارأيت وجوهـ مغ ـطاهـ بالألمـ
وهنـاكـ عرفت وجوهـ حاقدة وبلا وعي تح ـكي
وهنآآآآآآآآكـ وجوهـ آحببتها
وتمنيتها بسع ـادهـ دآيمة

ياهم!
ماضاق خاطرك من تفاصيلي..

شفني [ صغيرٍهـ ] وٍمآوٍسعني كياني
آحلام توٍصل خـارٍج حـدوٍد الاـوٍان

هدّني التع‘ـب و الـضيق [ ضمني ] و طِحتْ

و سألني وجہ ابوي بڪِل / خوف . . !
بنتي ، شفيييك. . ؟

وش أقول :قِل لي وش آقول :؟!

آقول [ ظنيت ] ڪِل آلرجال مثلڪْ


و [ حبييييت ] . . !
...... و [ حبييييت ] . . !
........... و [ حبييييت ] . . !
..................... و [ ڪِسرني ] . . !
......... و [ ڪِسرني ] . . !
و [ ڪِسرني ] . . !


يابوي الله لايحرمني منك ولا من حنانك
وربي منسى وقفتك معي وعطفك علي
ومنسى كيف جيتني خايف
ومرعوب علي
يابوي ....
وربي مو قادره اتخيل حياتي بدونك
وبعدك يابوي مافيه رجال ..

\

/

\


في عينِيْ دَمعَهْ ..!!

واللهْ وُديْ ابكيهآ ..!!