طَـبْـعِـي للنـَـآس » أبتسِـم « لـو دَآخَـلِـي مِــــلــيُـــووون ضِيقَـهـツ ‏

رد: طَـبْـعِـي للنـَـآس » أبتسِـم « لـو دَآخَـلِـي مِــــلــيُـــووون ضِيقَـهـツ ‏

بَينْ الضِلوْعّ بَنيِتْ لكْ “ مَجلِسْ غَـلآ ”
………… [ وخَلِيتْ لكْ بإآإقصىْ خَفُوقِيْ مَسآحآتْ
ومَلكتْ ” صَكْه ” وقلتْ مَرحبْ هَـلآ ,
……….[ بِاللِيْ مَلكْ “ كِليْ وحَرفِيْ والأبيَآإآتْ

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

يَ صآحبيْ لآ مآ تضيق آلوسيعه
أجل وش آلليْ يربط آلنآس بـ النآس !
آلضيق مآهو فَ الأوآدم , طبيعَه
و الآدميْ لآ ضآق , تغنيه : لآ باس !
و آللي يضيّق خآطرك فيْ صنيعَه
حآول تمثّل " كن مآ عندك إحسآس " !
و إلليْ يبيعك , مآهو لآزم تبيَعه
حآول تكون إنت آلذهب , دآمه نحآس !

أحب حرف (ذ) ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..

أو أنني أحب شخصاً بهذا الاسم ..

ولكن لأنني أجده بعيداً ..

عن كل (صراعات الحروف) حيث يقطن في الركن

الأيسر من ( الكيبورد ) أحب أن أعيش مثله بعيداً

عن مشاكل البشر .....

لو لـ الغيّآبْ عيوّنْ كآنت : بكتّنيْ !

ولو للوصّل إيد .. أمسسّكتنيْ على , الجرّح
!
- الصّد مُتعبْ ! .. والمّشآعرْ طوتنّيْ ,

..

شبّعت من ضّيمي .!!
- ومنْ نكّهة [ الملّح!

لَوُ أجَمَع [ أحَـلآَ ] القَصآيِد لگَ بــ ’ بـِيتَ
مَنَ غَيرَ ذگرگَ .. [ مَآتَساَوي قَصيدهـَ ]

صَعْبْ أكُوؤوؤوؤنْ شضخْصِيّهْ مِثَآإلِيّه بِلآ مُنَآإزِع
لَكِكِكِنّي " مُو شَيْ عَآإدِي "

حينمآ أريد إضآفة رد !
منحت لي خيآرآن { إرسال رد - معآينه }
تمنيت لو أن يتوفر في الحيآة خِيار ” المُعآينه ”
حتى نستطيع تعديل ما يمكن تعديله ..
وحتى نستطيع تدارك كثير من الأمور ،

لكن الحياة لا يتوفر بها إلا خيار :
{ إرسال أو إسترسآل } ثم يبدأ ..
“ الندم - الخوف - الفرح ”

ياشينها لآصرت مُعجب وخجلآن .. خوف المصارح لآيجيب المطمه
اخاف آصارح بالغلآ ذآك الآنسان .. وينقلب جوو المصارح مــذمــه
ويلآه يــــــاوقت نوى لي بعصيان .. آثــر الزمن ياناس مافيه ذمــــه
ويازينها لآصرت مُعجب وسكرآن .. تنثر علومك لو تجيب الـمـطـمـه

يالبى اللي بمدونتي كلهم

أحب تلك آلأشيآء آلتي تأتي دون مقآبل
آلأبتسسآمه
آلمحبه
آلأخلآص
آلمصآفحه آلدآفئه
آلذكريآت آلتي تتعلق في فصول آلنقآء
في زمن أصبحت آلمشآعر مستهلكه
مؤقته و تقليديه
نحن نحتآح إلى كلمه
بحجم حآجتنآ أن نجد للصدق
منآفذ إلى آلقلوب
وذكريآت تبقى مع آلأيآم لآ تتغير
نحتآج للذكريآت آلجميله
آلتي تتركنآ نبتسسم دون شعور