|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#1 | |||||||||||
مزاجي:
|
كما تَشاءُ، فقُلْ لي، لستُ مُنتَقِلاً،" "لا تَخشَ منيَ نِسياناً، وَلا بَدَلاً وَكَيفَ يَنساكَ مَنْ لَمْ يَدرِ بَعدَكَ ما" "طَعمُ الحياة ِ، وَلا بالبِعدِ عنك سَلا؟ أتلفْتَني كلفاً، أبْليتَني أسفاً،" "قَطّعتَني شَغَفاً، أوْرَثْتَني عِلَلا إنْ كنتُ خُنْتُ وَأضْمرْتُ السُّلوّ، فلا" "بلغتُ يا أملي، من قرْبكَ، الأمَلا واللهِ ! لا علقَتْ نفْسي بغيركُمُ؛" "وَلا اتَّخَذْتُ سوَاكُمْ منكُمُ بَدَلا
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#2 | |||||||||||
مزاجي:
|
"لأنْتَ الذي نَفْسِي عَلَيْهِ تَذُوبُ فَلا تَحسَبوا أنّي تَبدّلتُ غيركم،" "ولا أنّ قلبي، منْ هواكَ، يتوبُ
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#3 | |||||||||||
مزاجي:
|
سِوى أَنَّني مَحضُ الهَوى صادِقُ الحُبِّ أُغاديكَ بِالشَكوى فَأُضحي عَلى القِلى وَأَرجوكَ لِلعُتبى فَأَظفَرُ بِالعَتبِ فَدَيتُكَ ما لِلماءِ عَذباً عَلى الصَدى وَإِن سُمتَني خَسفاً مَحَلُّكَ مِن قَلبي وَلَولاكَ ماضاقَت حَشايَ صَبابَةً جَعَلتُ قِراها الدَمعَ سَكباً عَلى سَكبِ
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#4 | |||||||||||
مزاجي:
|
أمسِ انتهينا فلا كنّا ولا كانَ ياصاحب الوعدِ خلّي الوعدَ نسيانا ,, طاف النّعاس على ماضيكَ وارتحلَ حدائق العمر بكياً فاهدأ الآنَا ،، كان الوداع ابتساماتٍ مبللةً بالدّمعِ حيناً وبالتذكــار أحيانا ،، حتى الهدايا وكانت كلّ ثروتنا ليل الوداعِ .. نسيناها .. هدايانا ! شريط شعرٍ عبيق الضّوع .. محرمةٌ ونجمةٌ سقطت من غصنِ لُقيانا ..! أسلمتها لرياح الأرض تحملها حين الهبوب فلا أدركت شطآنا يارحلة في مدى النسيان موجعةً ماكان أغنى الهوى عنها وأغنانا ..!! ما كان أغنى الهوى عنها وأغنانا
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#5 | |||||||||
|
بنا من جوى الأحزان و البعد لوعة .. تكاد لها نفس الشقيق تذوب ! و ما عجبي موت المحبين في الهوى .. و لكن بقاء العاشقين عجيب ! (عروة بن حزام)
|
|||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#6 | |||||||||
|
و أصبحت أخشى أن تطول حياتي ! (حافظ إبراهيم)
|
|||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#7 | |||||||||
|
جفوا, وفوا, أخلفوني, أنجزو .. مطلوا ودوا, قلوا, هجروا, زاروا, صفوا, كدروا قد حسن الحب عندي كل ما فعلوا !! (ابن معتوق)
|
|||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#8 | |||||||||||
مزاجي:
|
حيآك .. والله اختياراتك تدل ع ذآئقه مميزهـ
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#9 | |||||||||
|
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَـدِي كَأنـهُ طَـرْقُ نَمْـلٍ فِـي أنَامِلِـهَا أَوْ رَوْضَةٌ رَصَّعَتْهَا السُّحْـبُ بالبَـرَدِ كأَنَّهَا خَشِيَـتْ مِنْ نَبْـلِ مُقْلَتِـهَا فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعـاً مِـنَ الـزَّرَدِ مَدَّتْ مَواشِطَهَا فِي كَفِّـهَا شَرَكـاً تَصِيدُ قَلْبِي بِـهِ مِنْ دَاخِـلِ الجَسَـدِ وَقَوْسُ حَاجِبِـهَا مِنْ كُـلِّ نَاحِيَـةٍ وَنَبْلُ مُقْلَتِـهَا تَرْمِـي بِـهِ كَبِـدِي وَخَصْرُهَا نَاحِلٌ مِثْلِـي عَلَى كَفَـلٍ مُرَجْرَجٍ قَدْ حَكَى الأَحْزَانَ فِي الخَلَـدِ أُنْسِيَّةٌ لَوْ رَأتْهَا الشَّمْـسُ مَا طَلَعَـتْ مِنْ بَعْدِ رُؤيَتِهَا يَـوْماً عَلَـى أَحَـدِ سَأَلتُهَا الوَصْلَ قَالَـتْ لاتُغَـرَّ بِنَـا مَنْ رَامَ منَّا وِصَالاً مَـاتَ بالكَمَـدِ فَكَمْ قَتِيلٍ لَنَا بالحُبِّ مَـاتَ جَـوًى من الغَـرَامِ وَلَمْ يُبْـدِي وَلَـمْ يَعِـدِ فَقُلْتُ : أَسْتَغْفِـرَ الرَّحْمنَ مِنْ زَلَـلٍ إِنَ المُحِـبَّ قَلِيـلُ الصَّبْـرَ وَالجَلَـدِ قَالَتْ وَقَدْ فَتَكَـتْ فِينَـا لَوَاحِظُـهَا مَا إِنْ أَرَى لِقَتِيـل الحُـبِّ مِنْ قَـوَدِ قَدْ خَلَّفَتْنِـي طَرِيحـاً وَهـي قَائِلَـه تَأَمَّلُوا كَيْفَ فَعَـلَ الظَبْـيِ بالأَسَـدِ قَالَتْ لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَنِـي وَمَضَـى بِاللهِ صِـفْـهُ وَلاَ تَنْقُـصْ وَلاَ تَـزِدِ فَقَالَ : خَلَّفْتُهُ لَوْ مَـاتَ مِـنْ ظَمَـأٍ وَقُلْتِ : قِفْ عَنْ وَرُودِ المَاءِ لَمْ يَـرِدِ وَاسْتَرْجَعَتْ سَألَتْ عَنِّي فَقِيْـلَ لَهَـا مَا فِيهِ مِنْ رَمَقٍ ، دَقَّـتْ يَـدّاً بِيَـدِ وَأَمْطَرَتْ لُؤلُؤاً منْ نَرْجِسٍ وَسَقَـتْ وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُـنَّابِ بِالبَـرَدِ وَأَنْشَـدَتْ بِلِسَـانِ الحَـالِ قَائِلَـةً مِنْ غَيْرِ كَـرْهٍ وَلاَ مَطْـلٍ وَلاَ مَـدَدِ وَاللّهِ مَا حَزِنَـتْ أُخْـتٌ لِفَقْـدِ أَخٍ حُزْنِـي عَلَيْـهِ وَلاَ أُمٍّ عَلَـى وَلَـدِ فَأْسْرَعَتْ وَأَتَتْ تَجرِي عَلَى عَجَـلٍ فَعِنْدَ رُؤْيَتِـهَا لَمْ أَسْتَطِـعْ جَلَـدِي وَجَرَّعَتْنِـي بِرِيـقٍ مِـنْ مَرَاشِفِـهَا فَعَادَتْ الرُّوحُ بَعْدَ المَوْتِ فِي جَسَدِي هُمْ يَحْسِدُونِي عَلَى مَوْتِي فَوَا أَسَفِـي حَتَّى عَلَى المَوتِ لاَ أَخْلُو مِنَ الحَسَـدِ
|
|||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#10 | |||||||||
|
, وسلت حساما من سواجي جفونها .. كـ سيف ابيها القاطع الحد ! تقاتل عيناها به وهو مغمد .. ومن عجب ان يقطع السيف في الغمد ! (عنترة)
|
|||||||||
|
|
|
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
