صــورهـ و قصــيدهـ

رد: صــورهـ و قصــيدهـ

لا أتفاجئ عند تِكرار تِلكَ الجملة
، على مسآمعي
: حين يقول لي أحدهم
! أنتِ (صَعب أحد يفهمك ~
، لستُ صعَب الفهم
و لكن / قليل من يستطيعون

.. فَكْ شفرة حواسي وأسرها

: وَ قليلون جداً
” من أشعر معهم بـ ” الراحة
لـ يصبحوا لديّ
.. كـ [ الآسبرين ] أبتلعهم أقراصاً

[ عآلمي [ محدود جداً
! ولكن لآ يُرى من ثقب إبرهـَ
! آتعايش في كآفة المنآخآت الخآنقه
: و أتأقلم مع مُحيطي
( : بكل وآقعيه ممكنه ” أؤمن گثيراً أنّ لكل ” مقآم مقآل
.. لذا
تجدونني أتخذ ” الصمت ” رفيقاً دائماً لي
، حين يكون البوح جآرحاً لـ أحدهم
، و خادشاً لـ كبريآئي و حيآئي
/ كي أحُافظ
على مقآم سُمويّ الجميل ..

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

سحقآآ ’,
لـــــــمجتمع "يظن" آننــآ كبرنآ ع العيديه !

ســآكتفي ..
بكـ " عيدا " و "عيديه "

شَعْورٍ قَآ آ سِيّ !
أنيّ أكَآبرْ كِلْ ( ضَضَيقِ‘ـتيْ ) „
وَ .. أ ضَ حْ كُ / وَلآ فينِي شَيّ !!
وَ أنْآ من دآخِليّ تخْ‘ـنقنِيّ العَبرَةُ
وَ أقوَل : آبِـدُ .. بسْ ” طِفْشُ شَـوْ وْ يّ

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
آلشَخص آلذّي تُسامحهَ :
بلا مقاومهَ
هوَ الشَخص الذي :

[ ............... تَعْ‘ـشَشَقه

– بلا مبرّر ,, ≈

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]




أحببتْ " التصوير . .
لأنه يلتقط { لَحظآت .. ؛ قد لآ تتكرر أبداً . .
ويحتفظّ بِ { أحَآسيس .. ؛ /
قد لآ تعودْ بنفس َ " القوه مجدداً "

مهمـآ ححدث لآ تبككي :/

بل اجعععل الدنيآآ تبككي م’ـن جبرووت إبتسسآمتكـ ..

الشاعر الامير عبدالرحمن بن مساعد ..
قصه ريـــم بنت ال14 في سطور ..


هي تكابر ماشكت !
هي تكابر مابكت !
فيها امل انها " تططيب "..
ليين طاحت ّ!
اييهه ططاحتت ّ!
وودوها " الطبيب " ..



- هنا قال : حامل توها ب أول شهر !!
لاتشيل اشياء ثقيلهه ..
وأمنعوها من السهر !



- كيف حامل والبنت عذراء ؟
قال انت ابوها وانت أدرى !!
يمكن اخطت مع " حبيب " !
قام ّ أبوها وماتكلم . .



نآسي منهي , وشنهي ّ!
ماذكر إنها وحيده ..
مالها اخوان , وخوات !



- صد عنها ومآسالها !
مادرتَ وش ف الحكايهه !؟
تسالـهه وهي تبتسم :
يايـبهه وش قال فيني ؟
ليه ماتبغى تعلم !؟
يايـبهه تكفى تكلم !
يايـبهه قلي فديتك !



غير الوجههّ وطول !
كان في النيه عجل !
وإسالت ريم بخجل :
يايبهه ضيعت بيتك ؟



- وقف الموتر وحول ..
ثم مسكها مع شعرها !
ومال عنها ثم نحرها !
وغرقت ريم ب دمها !
وأظلم الليل وقبرها !
شك فيها وفي شرفها !



ياقسى قلوب " الرجـال " !
صدق حتى " الخيـال " !



حتى ماتت مابكوها !
مادرت كيف ظلموها !
وماسآلت ليه انكروها !
وماسآلت ليه طعنوها !
وليه يقتلها أبوها !



- وبعد مآ ماتت ب يوم ..
وقبل لا يذن الظهر ,
رن هاتف بيتها ..
رد ابوها قالو: بيت ريم ؟
أبشرك طلع تحليل بنتك سليم !
بس غلطنا ب الأسامي ..
وشف ملف بنتك قدامي ..



بنتك معها زايدهه .. !



مادرو إنهه "قتلها " !
يوووهه لوو إنهه سآآلها !!