ۅشَ ٺبيُ ﺄكثرّ ﻣ̲ن كذآ !ډاامَ ﺈﻟيَ يحبگگ ﮬو ..↓ [ A n ɑ ♥ ..

آحْتَآجُ | كَفيلٌ لِأن يَكفِلّ ( رَعشَةِ الحُزنِ ) بِ دآخلّيْ ؟ بِ آعتقآدِكمْ هلّ أجِدْ مُتبرَعْ مَآ .! - ’’ كَم ليّ أحطبْ .. مَنْ ورَى الضيقَه عنآيّ بسسْ أكآبَر بَـ " الأمآنِي الخآيبه " الشتَآءْ / لو مَد كفه فِي حشآيّ الله أعلمْ , تطلعْ وَهِيّ ذآيبَه !

تدرون.. إذا مات اللقاء عآش الرحيل .. ماأكتبه وما أنقله ليس إلا ماهو أقرب لإحساسي ,, مساءكم توت لكل من زآر متصفحي وكل من أثنى علي بالتقييم ~ الأشتياق مُجَّرم مُحترَف , تمرد على القَوآنينّ . . ! يسطواَ عَلى تلك القَلوب بِ أحْترآفَ و ينفَضْ الغُبآرَ . . عن تلك " الذكرْيآت " ويبحث عن بقآيآ أشتْيآقَ . . ! فّ أبآغته على غفلةً منهَ فَ لآ أجده / فقد لآذ بِ الفرآر . . ولَكّن بَعَّد مآَذّا . . ؟! فقَـدّ أَيقَظّ اَلحنيَّنْ بدَآخَلّي . . !

نمشي : والطريق اعمي ، ويشرب من طري اقدامنا .. ويضمى ! يالغايبين : يالغارقين بحزننا ردوا نخيل اصواتنا .. ردوا ملامحنا علينا يمكن اصدق ماتعلمنّا نحبه : فاتنا ! يالتايبين من الدفا : ومن وصايا العشق بين العاشقين .. ...... لاتكسرون الناي والراعي حزين ،، ردّوا عليه وسادته ، والعَبْرة اللي كانت بصدره سنين .. اسراره اللي دسَّها بالناي ، بعيونه تبين ! - مثل المواني كانت عيوني : زحام وملح | كانت غياب | وملتقى اغراب " " !

: كنت احسب اني في غيابك وحـيد .. واثري غريب في دنـيا كلها أغـراب .. كنت احسب اني في حياتك شي جديد ..؟ واثري قديم تقلب صفحته فـي كتـاب .. انا منك تعلمت الهوى مــر وعنيـد .. مثل السراب لا وارد ماء ولا حاصل تراب ..

إنتِظرتِـك .. فِي مَحطّـآت الـقدُوم .. وفِـي مَـوآعيِـد الـسّـفر .. صَك شبّـآك الـتّذآكِـر .. وإنمحَى حِبر الختُـوم .. ومَـآ عِرفتِـك ,!’

عندمآ أخبرك عن " تفآصيل تآفهه "

و أروي حكآيآت أقرب مآ تكون لِ آلممله

لم تكن عبثاً , صدقني‘

كنت أحتآج تفآصيل همسآتك
و أحتآج آلــ ( أهآ آ آ ) , وحتى تلك ( ههههه )
و ان كآنت بِ [ لآ معنى ] ..

اللَهُم طَهرنيّ منْ كُل ذنوبيّ ثمَ إقبضنيّ إليكْ
واجعلنْيّ مِمَنْ لاخَوفَ عليهُم ولاهُم يحزَنُونْ

ﺂلآسّتغفآر
هۆ آلجَزءُ آلأۈلَ فيْ آلعَودھُ
لـ آلهدۈء آلنفسيُ
آستغفرآلله آلعظيم وَ أتوب إليهَ

انآ بخير اذا كآن يهمك معرفت احوالي
مجرد ازدياد اشتياقي كل مره
مآذا عنك انتِ !

نححبُ *
فنحتآج فنعتآد فُ نفترق
. . . وهكذآ : ) !