تأمّلات..

رد: تأمّلات..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح الأحزآن غريب الأوطآن تأملت تأمل بسيط بس في مشاركة اخوي الغالي والشاعر المميز ( مبارك الشمري) تأملي يقول ( القلب الطيب ما يصلح يكون زعلان ،، لانه حتى لما يجي يكتب كلام قاسي تحصل كلامه حلو) هذا تأمل بس يحتمل الصواب والخطأ،، تحياااتي،،

احرجتني وصل تأملك يابعدي

شكراً فديتك

........


تأملي اليوم

كلمة الرجال في ذا هع هع و مع احترامي لهم

اصبحت متساويه للكلمه الرديه هع .... يعني في مختصر الكلام ( راجع كلمتك وشف الوعد 3 هع كم له وهو مضى ) البيب بالاشاره يفهمو هع

المصدر: الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

هناك علاقه طرديه ’’بين مكانه الشخص في القلب ,والعتاب
فكلما ارتفعت مكانتة بقلبك كلما ارتفع معها حدة العتاب .

مبارك حياك ياملك

ومشكور على الحضور الرائع كالعادة


ونحن بانتظارك لاتطول علينا

يابري حالي اهلا وسهلا بكل وقت وتشرفينا

بن سيف

شكرا لحضورك المشجع والمساند

ونحن بانتظار عودتك بالمفيد كما عودتنا عليه

شكرا على الثناء

واكبت خسوف القمر ذات ليله في الصحراء .

فاعتراني خوف مما رأيته

واستحضرت قول النبي صلى الله عليه وسلم بانه من آيات الله التي يخوف بها عباده .

السؤال الذي طرحته على نفسي ؟

لماذا لم أخف من الخسوف عندما أكون في المدينه كخوفي منه عندما رأيته في الصحراء ؟

لوجود الاضاءة مثلا

أو لسبق علمي بخسوفه قبل ايام

ام هو ضعف ونقص في الايمان نتيجة ضعف الوازع الديني والله المستعان .






.

من تأملاتي
عندما يُصاب قلبان في الصميم
فإن القلب الذي كان يُحلق طائراً من السعادة سيهوي بشدة ،
وإصابته ستكون أعمق من القلب الذي سيُصاب
وهو واقفاً على الأرض ..!!

ها انا عدت
ومن تلائمي للحياه التي يعيشها الانسان
في لهو ونسيان ومتاهات دون علم بنهايت الحياه لايعلم اي انسان متى سوف ينتهى يومه
ولاكن اعلم انك تقدر على فعل الخير وحب الناس

ومن خبرتي في الحياه وصدفها والائمها

هل سنبقى احياءا ً في القلوب ام بمجرد ان يوضع علينا التراب تذهب ذكرياتنا

وهمساتنا واصواتنا في مهب الرياح التي تتطاير معها ذرات من غبار القبر بعد الدفن

أخي في الله قاصد كريم

لن اضع قيودا لتأملاتي فسأطرحها هكذا

عشوائية .. مبعثرة .. جامحة .. لا أعلم

انتابني شعور غريب لتدوينها بهذه اللحظة ..

فمن خلال نظرتي بهذه الحياة تأتي تأملاتي

فأولى التأملات هي انني ايقنت بأن السعادة الكبرى

بأن أكون مع الله ولا أبالي ما دمت متوكلة عليه سبحانه

لأنه من توكل ع الله فهو حسبه ..

وثانيها هو ان اسعى لفعل الخير ما حييت فهو العمل الباقي

الذي يبقى لدى الانسان وعونا له للدار الأخرة فينبغي لي التأهب

والأستعداد لها فالكيس يا سيدي الفاضل من عمل لآخرته

ويعد العدة من الآن وعلينا ان نحاسب انفسنا قبل ان نحاسب يا أخي قاصد ..

ثالثها وهو تأمل طالما اعجبني من بيوت الشافعي رحمه الله وهي درر حكيمة حينما قال

عاشر بمعروف وسامح من اعتدى ودافع لكن بالتي هي احسن

وجدا استفدت منها بعلاقاتي مع صديقاتي فكثر منهن من كسبت صدقاتهن

من خلال هذا البيت

بحيث اصبح حليمة معهن لين اكتسابهن بالرغم من بعض تصرفاتهن

التي تحير كل شخص يسمعها او يراها ولكن بعد الصبر لا بد من الفرج

ولله الحمد انهن الآن اصبحن من المقربات لدي بل المتابعات

لأخباري والفرح لي ولأعمالي ولله الحمد والشكر والمنة هذا كله من فضل

ربي سبحانه فعذرا ع النثر بهذه القصة انما هي تجربة بالفعل فجائر

تنفع من مر عليها ووالله القصد منها بأنها بالفعل أتت بنتيجة

رابع التأملات الالتزام بالصدقة فو الله انها عجيبة .. عجيبة .. عجيبة

أقولها عن تجربة فكلما ضقت من أمر ذهبت لغرفتي ووضعت صدقة

بحصالتي الخيرية ولله الحمد والشكر والمنة اشعر بعدها براحة

عجيبة فالفضل الاول دون شك لخالقي ومن بعدها لصدقتي فأنصح بها الجميع

* وضع حصالة خيرية بالغرفة لديك متى ما ضقت ليلا كان او نهارا

لا داعي للبحث عن شخص تتصدق له فاوقات نحتاج لصدقة بمنتصف

الليل وقتها من أي سنأتي بالمتصدق عليه لذا هي سهلة بالغرفة لديك

او بالصالة او بأي مكان ترغب فيه بوضعها تكون بالقرب منك

وصدقوني ستجنون اضعاف ما انفقتموه سواء هلله .. ريال .. 100 .. 1000 وغيره

مبلغا زهيدا او كبيرا ما عليكم سوى وضع المبلغ فيها وحين امتلائها

ابعث بها لجمعية خيرية .. لأي انسان محتاج .. ليتيم .. وهكذا وجربوها

لمدة اسبوع او شهر وشوفوا النتيجة فو الله عن تجربة اقولها الربح

تجدونه فائض بين يديكم لا ينقص والفضل لهذه الصدقة التي تنفقونها

فالعذر ع الاطالة ولكن حينما اسردها أعيشه هذه الحالة

التي بالفعل احمد الله سبحانه بأن خصني بها

ولا حرمني إياها ما حييت وان اكون دائما وابدا ساعية للعمل بها

اللهم آآآمين ..

إلى هنا أرى تأملاتي تقف عاجزة عن البوح لذا أكتفي لهذا الحد

وان كتب لي العمر مجددا اعدكم بالعودة وطرح ما هو مفيد وقيم

كلمة أخيرة أقولها لأخي قاصد ثق تماما بأن هذا المتصفح لن يغلق

ابدا والسبب التأملات التي نثرت من خلاله والتي بالفعل

تفرح من يقرأها بل ويستفيد منها ..

وفقك الله يا خوي وإلى الامام ولن اضيف امرا على المتصفح او على شخصكم

الكريم فقد سبق لي إرساله مع التقييم ..

عذرا مجددا ع الإطالة أختكم في الله حروف من نور ..

من يفعل الخير لايعدم جوازيه
لايذهب العرف بين الله والناس

اختي حروف من نور

كل إناءٍ بالذي فيه ينضح

أشكر هذا الحضور الروحاني

وهذه التأملات التي أصلها ثابت وفرعها في السماء

ولنا مع تأملاتك وقفات ووقفات

الى حين عودتك مجددا

دمتي في كنف المولى