![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#291 | |||||||||||
مزاجي:
|
تغارُ عليّ أن سَمِعتْ بأخرى = وأطلُبُ أن تجودَ فلاَ تجودُ إذا امتنعَ القَريبُ فلم تَنلهُ = على قُربٍ فذاكَ هو البَعيدُ
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#292 | |||||||||||
مزاجي:
|
صبر الكريم فإن ذلك أحزم لا تشكون إلى العباد فإنما تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحم
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#293 | |||||||||
مزاجي:
|
كل مشوفه اتفائل بوجوده ويحن بالي فيه
|
|||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#294 | |||||||||||
مزاجي:
|
8 مو كنــك مضيــع ي الشمآلي .. هنا قصآئد الفصحي ..
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#295 | |||||||||
مزاجي:
|
سوري احسبهن شطر وبيات سوري
|
|||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#296 | |||||||||||
مزاجي:
|
يا لَيتَني كُنتُ أَنا المُبتَلى **** مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ حَدَّثتُ قَلبي عَنكُمُ كاذِباً *** حَتّى قَدِ اِستَحيَيتُ مِن قَلبي إِن كانَ يُرضيكُم عَذابي وَأَن **** أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ فَالسَمعُ وَالطاعَةُ مِنّي لَكُم **** حَسبي بِما يُرضيكُمُ حَسبي
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#297 | |||||||||||
مزاجي:
|
وَدَاعَ صَبّيْنِ لَمْ يُمْكِنْ وَدَاعهما *** إِلاَّ بلَحْظَةِ عَيْنٍ أَوْ بَنانِ يَدِ وَدَّعْتُها لِفِراقٍ فاشْتَكَتْ كَبِدِي *** إِذْ شَبّكَتْ يَدَها مِنْ لَوْعَةٍ بِيَدِي وحاذَرَتْ أَعْيُنَ الواشِينَ فانْصَرَفَتْ *** تَعَضُّ مِنْ غَيْظِها العُنّابَ بالبَرَدِ فكانَ أَوَّلُ عَهْدِ العَيْنِ يومَ نَأَتْ *** بالدَّمْعِ آخِرُ عَهْدِ القَلْبِ بالجَلَدِ جَسَّ الطّبيبَ يَدي جَهْلاً فقلتُ لهُ *** إِنَّ المَحَبّةَ في قَلْبي فَخَلِّ يَدي ليسَ اصْفِراري لِحُمّى خامَرَتْ بَدَني *** لكنَّ نارَ الهوى تَلْتَاحُ في كَبِدِي فقال هذا سَقَامٌ لا دَواءَ لَهُ *** إِلاَّ بِرُؤْيَةِ مَنْ تَهْواهُ يا سَنَدِي فآخرهـ ![]()
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#298 | |||||||||||
مزاجي:
|
حرب العاطفيين الشريفةَ، فالمناخ ملائم، والشمس تشحذ في الصباح سلاحنا، ياحبٌ! لاهدف لنا إلا الهزيمةَ في حروبك.. فانتصرْ أَنت انتصرْ، واسمعْ مديحك من ضحاياكَ: انتصر! سَلِمَتْ يداك! وَعدْ إلينا خاسرين... وسالما!
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#299 | |||||||||||
مزاجي:
|
و الدهرُ في صرفهِ عجيبٌ....... وَغَفْلَة ُ النَّاسِ فِيْهِ أَعْجَبْ وَالصَّبْرُ في النَّائِبَاتِ صَعْبٌ....... لَكِنَّ فَوْتَ الثَّوَابِ أَصْعَبْ و كل ما يرتجى قريب....... و الموت من كل ذاك أقرب
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
#300 | |||||||||||
مزاجي:
|
لولا الرَدى لَسَمِعتَ فيهِ سَراري وَالشَرق نَحوَ الغَربِ أَقرَبُ شُقة مِن بُعدِ تِلكَ الخَمسَةِ الأَشبارِ هَيهات قَد علقتك أَشراك الرَدى واعتاقَ عُمرَكَ عائِق الأَعمارِ وَلَقَد جَرَيتَ كَما جريتُ لِغايَةٍ فبلغتها وَأَبوكَ في المِضمارِ فَإِذا نَطَقتُ فَأَنت أَوَل مَنطِقي وَإِذا سكت فَأَنتَ في إِضماري أَخفي مِنَ البُرَحاء ناراً مِثلَما يَخفى مِنَ النارِ الزِنادَ الواري وَأُخَفِّضُ الزَفرات وَهيَ صَواعِدٌ وَأُكَفكِفُ العَبرات وَهيَ جَواري وَشِهابُ زَندِ الحُزنِ إِن طاوَعتُهُ وَآرٍ وَإِن عاصَيتَهُ مُتَواري وَأَكُفُّ نيران الأَسى وَلَرُبَّما غلب التَصَبُّر فارتَمَت بِشَرارِ
|
|||||||||||
|
|
|
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
