سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
&%* * تشريح ذاتــــــــ ** &* - الصفحة 125 - الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري

الرجاء من الاخوه عدم نشر قصيده لشاعرنا الا بعد التأكد من مصدرها. وذالك نظراً لأنتشار الكثير من القصائد التي تحمل أسم الشاعر محمد بن فطيس .. وهي فالحقيقه ليست لشاعرنا .. لرؤية القصائد المنشوره مسبقاً التفضل بزيارة قسم الشاعر محمد بن فطيس .. والاطلاع على الموضوع المخصص لذالك .. مع تحيات فريق عمل الموقع
العودة   الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري > َ ً ُ ٌ ِ ٍ ’ , . المجالــــس الأدبيــة . , ’ ٍ ِ ٌ ُ ً > منتدى الركن الهادئ
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 

سعودي كام شات صوتي شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /11-01-2012, 08:21 PM   #1241
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

توه على بالك يجي الهوى ....!!!!


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-02-2012, 01:23 PM   #1242
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

تقبل الله طاعاتنا وطاعاتكم ...


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-03-2012, 10:41 PM   #1243
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

مساء السعادة لكل من مر من هنا ...
نوووم ....


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-05-2012, 09:03 PM   #1244
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

ليلنا الذكرى واذا حل النهار نقلب الصفحه ونبدا من جديد


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-05-2012, 09:03 PM   #1245
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

اوھمم نفسي ب النسياان كثيراا
االى اان يااتي الحنين ﯙ يفسد كل شيء ♡̷̷̷̷


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-08-2012, 04:34 PM   #1246
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

اشبعتني شعرا .............
*****************************************


|\

\
\
\
\
قصيدة (دمشق جبهة المجد) محمد مهدي الجواهري


شَمَمْتُ تُرْبَكِ لا زُلْفى ولا مَلَقا

وسِرْتُ قَصْدَكِ لا خِبّاً، ولا مَذِقا


وما وَجَدْتُ إلى لُقْياكِ مُنْعَطَفاً

إلاّ إليكِ،ولا أَلْفَيْتُ مُفْتَرَقا


كنتِ الطَّريقَ إلى هاوٍ تُنازِعُهُ

نفسٌ تَسُدُّ عليهِ دونَها الطُّرُقا


وكان قلبي إلى رُؤياكِ باصِرَتي

حتى اتَّهَمْتُ عليكِ العينَ والحَدَقا


شَمَمْتُ تُرْبَكِ أَسْتافُ الصِّبا مَرِحاً

والشَّمْلُ مُؤْتَلِفاً، والعِقْدُ مُؤْتَلِقا


وسِرْتُ قَصْدَكِ لا كالمُشْتَهي بَلَداً

لكنْ كَمَنْ يَتَشَهّى وَجْهَ مَن عَشِقا


قالوا (دِمَشْقُ) و(بَغْدادٌ) فقلتُ هما

فَجْرٌ على الغَدِ مِن أَمْسَيْهِما انْبَثَقا



ما تَعْجَبونَ؟ أَمِنْ مَهْدَيْنِ قد جُمِعا

أَم تَوْأَمَيْنِ على عَهْدَيْهِما اتَّفَقا


أَم صامِدَيْنِ يَرُبَّانِ المَصيرَ مَعاً

حُبَّاً ويَقْتَسِمانِ الأَمْنَ والفَرَقا


يُهَدْهِدانِ لِساناً واحِداً ودَماً

صِنْواً، ومُعْتَقِداً حُرَّا،ً ومُنْطَلَقا


أَقْسَمْتُ بالاُمَّةِ اسْتَوْصى بها قَدَرٌ

خَيراً، ولاءَمَ منها الخَلْقَ والخُلُقا


مَن قالَ أنْ ليسَ مِن معْنىً للفْظَتِها

بلا دِمَشْقَ وبَغدادٍ فقد صَدَقا


فلا رَعى اللهُ يوماً دسَّ بينهما

وَقيعَةً، ورَعى يَوْمَيْهِما ووَقى


يا جِلَّقَ الشَّامِ والأَعْوامُ تَجْمَعُ لي

سَبْعاً وسَبْعينَ ما الْتاما ولا افْتَرَقا


ما كانَ لي منهما يومانِ عِشْتُهُما

إلاّ وبالسُّؤْرِ مِن كَأْسَيْهِما شَرِقا


يُعاوِدانِ نِفاراً كلّما اصْطَحَبا

ويَنْسَيانِ هوىً كانا قدِ اغْتَبَقا


ورُحْتُ أَطْفو على مَوْجَيْهِما قَلِقاً

أَكادُ أَحْسُدُ مَرْءًا فيهما غَرِقا


يا لَلشَّبابِ يَغارُ الحِلْمُ مِن شِرَةٍ

بهِ، وتَحْسُدُ فيهِ الحِنْكَةُ النَّزَقا


ولَلبَساطَةِ ما أَغْلى كَنائِزَها

(قارونُ) يُرْخِصُ فيها التِّبْرَ والوَرِقا


تَلُمّ كأْسي ومَن أهْوى، وخاطِرَتي

وما تَجيشُ، وبَيْتَ الشِّعْرِ والوَرَقا


أَيَّامَ نَعْكِفُ بالحُسْنى على سَمَرٍ

نُساقِطُ اللَّغوَ فيه كَيْفما اتَّفَقا


إذْ مسْكَةُ الرَّبَواتِ الخُضْرِ توسِعُنا

بما تَفَتَّقَ مِن أنْسامِها عَبَقا


إذْ تُسْقِطُ (الهامَةُ) الإصْباحُ يُرْقِصُنا

و(قاسيُونُ) علينا يَنْشُرُ الشَّفَقا


نَرْعى الأَصيلَ لِداجي اللّيلِ يُسْلِمُنا

ومِن كُوىً خَفِراتٍ نَرقُبُ الغَسَقا


ومِن كُوىً خَفِراتٍ نَسْتَجِدُّ رُؤىً

نَشْوانَةً عَن رُؤىً مَمْلولَةٍ نَسَقا


آهٍ على الحُلْوِ في مرٍّ نَغَصُّ بهِ

تَقَطَّرَا عَسَلاً في السُّمِّ واصْطَفَقا


يا جِلَّقَ الشَّامِ إنّا خِلْقَةٌ عَجَبٌ

لم يَدْرِ ما سِرُّها إلاّ الذي خَلَقا


إنّا لَنَخْنُقُ في الأَضْلاعِ غُرْبَتَنا

وإنْ تَنَزَّتْ على أَحْداقِنا حُرَقا


مُعَذَّبونَ وجَنَّاتُ النَّعيمِ بنا

وعاطِشونَ ونَمْري الجَوْنَةَ الغَدَقا


وزَاحِفونَ بِأَجْسامٍ نَوابِضُها

تَسْتَامُ ذِرْوَةَ (عِلِّيِّنَ) مُرْتَفَقا


نُغْني الحَياةَ ونَسْتَغْني كأنَّ لنا

رَأْدَ الضُّحى غَلَّةً والصُّبْحَ والفَلَقا


يا جِلَّقَ الشَّامِ كم مِن مَطْمَحٍ خَلَسٍ

للمَرءِ في غَفْلَةٍ مِن دَهْرِهِ سُرِقا


وآخَرٍ سُلَّ مِن أنْيابِ مُفْتَرِسٍ

وآخَرٍ تَحْتَ أَقْدامٍ لهُ سُحِقا


دامٍ صِراعُ أخي شَجوٍ وما خَلَقا

مِنَ الهُمومِ تُعَنِّيهِ، وما اخْتَلقَا


يَسْعى إلى مَطْمَحٍ حانَتْ وِلادَتُهُ

في حينِ يَحْمِلُ شِلْواً مَطْمَحاً شُنِقا


حَرَّانَ حَيْرانَ أَقْوى في مُصامَدَةٍ

على السُّكوتِ، وخَيْرٌ مِنهُ إنْ نَطَقا


كَذاكَ كُلُّ الذينَ اسْتُودِعوا مُثُلاً

كَذاكَ كلُّ الذينَ اسْتُرْهِنوا غَلَقا


كَذاكَ كانَ وما يَنْفَكُّ ذو كَلَفٍ

بِمَنْ تُعبِّدَ في الدُّنْيا أو انْعَتَقا


دِمَشْقُ عِشْتُكِ رَيْعاناً، وخافِقَةً

ولِمَّةً، والعُيونَ السُّودَ، والأَرَقا


وها أَنا، ويَدي جِلْدٌ، وسالِفَتي

ثَلْجٌ، ووَجْهيَ عَظْمٌ كادَ أو عُرِقا


وأنتِ لم تَبْرَحي في النَّفْسِ عالِقَةً

دَمي ولَحْمِيَ والأنْفاسَ، والرَّمَقا


تُمَوِّجينَ ظِلالَ الذِّكْرَياتِ هَوىً

وتُسْعِدينَ الأَسى، والهَمَّ والقَلََقا


فَخْراً دِمَشْقُ تَقاسَمْنا مُراهَقَةً

واليومَ نَقْتَسِمُ الآلامَ والرَّهَقا


دِمَشْقُ صَبراً على البَلْوى فَكَمْ صُهِرَتْ

سَبائِكُ الذّهَبِ الغالي فما احْتَرَقا


على المَدى والعُروقُ الطُّهْرُ يَرْفُدُها

نَسْغُ الحياةِ بَديلاً عن دَمٍ هُرِقا


وعندَ أَعْوادِكِ الخَضْراءِ بَهْجَتُها

كالسِّنْدِيانَةِ مهما اسَّاقَطَتْ ورَقا


و(غابُ خَفَّانَ) زَئَّارٌ بهِ (أسَدٌ)

غَضْبانَ يَدْفَعُ عن أَشْبالِهِ حَنِقا


يا (حافِظَ) العَهْدِ، يا طَلاّعَ أَلْوِيَةٍ

تَناهَبَتْ حَلَباتِ العِزِّ مُسْتَبَقا


يا رابِطَ الجَأَشِ، يا ثَبْتاً بِمُسْتَعِرٍ

تَآخَيا في شَبوبٍ مِنه، والتَصَقا


تَزَلْزَلَتْ تَحْتَهُ أرضٌ فما صُعِقا

وازَّخْرَفَتْ حولَهُ دُنيا فما انْزَلَقا


أَلْقى بِزَقُّومِها المُوبي لِمُرْتَخِضٍ

وعافَ للمُتَهاوي وِرْدَها الطَّرَقا


يا حاضِنَ الفِكْرِ خَلاّقاً كأنَّ بِهِ

مِن نَسْجِ زَهْرِ الرُّبى مَوشِيَّةً أَنَقا


لكَ القَوافي، وما وَشَّتْ مَطارِفُها

تُهْدى، وما اسْتَنَّ مُهْدِيها، وما اعْتَلَقا


مِنَ (العِراقِ) مِنَ الأرضِ التي ائْتَلَفَتْ

و(الشَّامِ) ألْفاً فما مَلاَّ و لا افْتَرَقا


يا (جَبْهَةَ المَجْدِ) أَلْقَتْ كَرْبةٌ ظُلَلاً

مِنَ الشُّحوبِ عليها زِدْنَها أَلَقا


مَرَّتْ يَدٌ بَرَّةٌ فوقَ العُروقِ بها

تُميطُ عنها الأسى، والجُهْدَ، والعَرَقا


كَمِثْلِ أَرْضِكِ تَمْتَدُّ السَّماءُ بها

مَهْمومَةً تَرْقُبُ الفَجْرَ الذي انْطَلَقا


أَسْيانَةً كَم تَلَقَّتْ بينَ أَذْرُعِها

نَجْماً هَوى إثْرَ نَجْمٍِ صاعِدٍ خَفَقا


مَصارِعٌ تَسْتَقي الفادينَ تُرْبَتَها

في كلِّ شَهْرٍ مَشى (فادٍ) بها وسَقى


يا بِنْتَ أُمِّ البَلايا عانَقَتْ نَسَباً

أَغْلى وأَكْرَمَ في الأَنْسابِ مُعْتَنَقا


راحَتْ تُمَزِّقُ كُلّ الهازِئينَ بها

وحَوْلَكِ اسَّاقَطَتْ مَهْزوزَةً مِزَقا


كُنْتِ الكفُوءَ لها إذ كنتِ مُعْتَرَكاً

لِسوحِها، فِرَقاً جَرَّارَةً فِرَقا


(تَيْمورُ) خَفَّ و(هُولاكو) وقد سَحَقا

كلَّ الدُّنى وعلى أَسْوارِكِ انْسَحَقا


ما كنتِ أَعْتى، ولا أَقْوى سِوى دُفَعٍ

مِنَ الرُّجولاتِ، كانتْ عندها لُعقا


هنا جِوارَكِ ذو زَمْزَامَةٍ لَجِبٌ

أمْسِ اسْتَشاطَ فصَبَّتْ نارُهُ صَعَقا


على اليَهودِ، وعادَ اليومَ مِن خَوَرٍ

يَمُدُّ طَوْعاً إلى جَزَّارِهِ العُنُقا


حُبُّ الحَياةِ تَغْشاهُ فَكانَ لَهُ

صَدَاقُها الذُلَّ، والإسْفافَ، والخَرَقا


تَخالَفَ الحُكْمُ فَرْداً لا ضَميرَ لهُ

إذا اسْتَدارَ، ولا ناهٍ إذا مَرَقا


ومُجْمِعينَ تَواصَوا بَينَهُمْ شَرَعاً

على الحفَاظِ، وساوَوْا أمرَهُم طَبَقا


دِمَشْقُ كم في حَنايا الصَّدْرِ مِن غُصَصٍ

لو لَم نَدُفْها بِمُرِّ الصَّبْرِ لاخْتَنَقا


صُبَّتْ (ثَلاثونَ) لم تَدْرِ الصَّباحَ بها

سودُ اللَّيالي، ولم تَكْشِفْ بها أُفُقا


هُنَّا عليها فَشَدَّتْنا بِسِلْسِلَةٍ

مِنَ الكَوارِثِ لم تَسْتَكْمِلِ الحَلَقا


جاعَتْ لِقَحْطِ (مُفاداةٍ) بها وَعَدَتْ

واسْتَنْجَدَتْ صاعَها والمِئْزَرَ الخَلَقا


ونحنُ نُطْعِمُها حُلْوَ البَيانِ رُؤىً

والفَخْرَ مُتَّشِحاً، والوَعْدَ مُرْتَزَقا


شَمَمْتُ تُرْبَكِ لا زُلْفى ولا مَلَقا

وسِرْتُ قَصْدَكِ لا خِبّاً، ولا مَذِقا


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-08-2012, 11:32 PM   #1247
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*


حسبي الله ونعم الوكيل على من قتلها ......


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-13-2012, 02:30 PM   #1248
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

back to Riyadh


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-13-2012, 09:24 PM   #1249
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*

فقـلْ لطبيـبِ الحُـبّ إن كـانَ صَـادِقاً ... بأيّ الرُّقَـى تشـفي الفُــؤادَ المُتَيَّـمَا ؟!!


 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
قديم منذ /11-13-2012, 10:16 PM   #1250
 

مشرف نبض القوافي

 
الصورة الرمزية مجازفف




 

مجازفف غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي رد: &%* * تشريح ذاتــــــــ ** &*



 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : مجازفف
  رد مع اقتباس
 
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:13 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.12
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc

:: تصميم جالس ديزاين ::