![ لاَشْيّء هُنآ سِوىْ بَعْثرآتِيّ أنْا || شُموخ كثَيرَيَه [!

[آلــــجآدل]

اذا تذكرت شخص فقدته لاتحزن لفقده بل ابتسم
يكفيك انه مازال يسكن ذاتك ويعيش بذكرياتك ،
وهذا يعني انك لم تفقده بعد : )

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع : آلــــجآدل

،’ شموخ كثيريه .. سـآبقـاً

[آلــــجآدل]

...} ربّي عطآني « عقلّ » يحّڪمْـ تصآريفي

ۉ مآتنّحني [ هآمتي] إلآ فۉق » سجّآدهـ !

[آلــــجآدل]

أقصًر حِكًمًة وأعظًم فائِدًة :
ـــــــــــــــ
قلُوب النَاسْ / ليسسًت [ الجَنًة ]
فلآ تُتْعِب نَفسسًك مِنْ أجلً البقاءَ فيهَا !

[آلــــجآدل]

{ إذا أردت شيئاً لا تتعلق به كثيرا..
ولا تتأمل كثيرا للحصول عليه..
ربما لايكتب لك وتفقده يوماً "فـتـتـحــطـــم" }

[آلــــجآدل]

لا خذلڪْ الوقتْ " ياقلبـيْ " . . !
إبتسـمْ . . إبتسـمْ . . إبتسـمْ . . إبتسـمْ . .
الزمنْ " طبعہُ " ڪْذا فرحہُ و همْ . .
لملمْ جروحڪْ و خلْ مافيڪْ فيڪْ . .
يومْ لڪْ ياقلبـيْ و10عليـڪْ . .







~
، ،

[آلــــجآدل]

لَو تَأَمَّلْت فِي هَذِه الَلَحْظَه ، وَتَخَيَّلَت الْدُّنْيَا كُلُّهَا و أَمْتِدَاد الْبَشَر فِيْهَا فِي الْشَّرْق وَالْغَرْب !!
وَتَصَوَّرْت كَم مَعْصِيَه تَقَع الْأَن فِي الْدَقَيِقه وَالْثَّانِيَه مِن ( غَش و ظَلَم و كَذِّب و شَرَّك و سَرَقَه و فَوَاحِش )
لَأَدْرَكْت جَآْنِبَا مِن حُلُم الْلَّه تَعَآِلْى و صَبْرَه عَلَى عِبَادِه

د . سَلْمَآن الْعَوْدَه

[آلــــجآدل]

كل شيء بآلدنيآ يتلآشى |يموت !
آلشوآرع .. آلمبآني .. آلرصيف
آلشجر .. آلضوء ..


و


آلسكوت !
إلآ ذكرى ضمت أحلآم وأمآني
إحتضنهآ آلقلب | و ِعيت لآ تفوت !







~
، ،

[آلــــجآدل]

رآئعَـة تلكَ القنـآعہ إلتي تمِلئنيَ~
بـَـ إنـي،
لست أفـضل مَ‘ـَِنْ غيري '
و لكنني آمـلكَ قنآعہ قوية
تجعلني آرفض مـقآرنہ نفسيَ
بـَ أحـد ツ]

[آلــــجآدل]

الحياة مقسّمة ميّة قِسْم‘
حِزنْ و أفراح و تعب و أشياء كثير ..

تقدر تعاني و تقدر تبتسم ...
و إنت في يدّك تحدد هالمصير ..

خلّ عندك حِلْم و إرسْم له رَسْم ...
وش طموحك فيه ؟ وش تبغى تصير؟

و الله لو عْندك من الهِمّة إسِمْ ‘
وًجيت تبغى تطير صدّقني ت ط ي ر ,,,

[آلــــجآدل]

أنآ ][ عنـيـدهـ ][

لـگن اعـشـق عـنـآدي
وعنـدي ثقـه بـ‘ النـفـس‘ ماحـدن مكنهـآ



يمكـن غ’ ــرور بس مــع طـبع هــآدي
وعندي * حدود ٍ * واحترم من حصنهآ


إن قلت جامح قلت لـگ شي ع’ ـآدي
مهـره جموح ولا ارتخـت مـن رسنهآ