(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

[كان]

الجميع يقولون بأن الحياه لها سر.!
أذا الموت هو سر الحياه الذي لم يكن.
في الوجود.لكي نعلم بأن لاسر للحياه سوا.
الاكتشافات الدلاليه للانسان قد تقول بأن لاشئ.
يحمل السر لهذى الحياة وربما قد يكون ذالك الاسم.
لاوجود له في أي حال . لحياة الانسان المغرور في حياته.
كم سبقوا أصحاب العلوم النفسئه بأن أغلب العلماء كانوا من.
الذين يخافون من المنام .لذالك لن أترك لهم مجال في هز الحياه.
التي يتربص بها الانسان في مدى توقيتها.فكم قالوا من يزعمون.
بألانتقاء والعقلانيات الجارفه لميول الاحاسيس المتجبره . ولاكن.
لن يقولوا السبب الرئيسي .لاسر الحياه التي تكللت من نفسها أذاّ.
أعلموا بأن يوجد نيازك بشريه تطفح بين الخيال والواقع لكي.
تبدي مابوسعها من معالم أنسانية وتحمل الدلائل الزائيفه.
لكي نعلم بأن للحياه سرا ً.! قالوا التنفس.! ليسى من.
أسرار الحياه التفس.! بل رئيسي للحياه ولكن دون.
جدوى نحدث دايم والامر لايهم من يهمهم لذاً.
لن نكسر الاقلام ونمزق الصحف بل نزيد.
ونزيد ونقول وننشر في كل مجال.
وقد يقولون (لكل مقام مقال)
وأقول.(لكل مجال سؤال)

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع : كان

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=right] كلهم كانوا يبحثون عني . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[كان]

يا الهي أنهم لايفهموني وأنا أفهمهم.!

[كان]

لماذا.
كل هذى.
الغياب,!!

[كان]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


لعل أن ألقى.
بين تلك الاصداح.
القليل من الابتسامه.

[كان]

كا شئ يذكرني بك.
يجعلني أتألم .
لماذا أنت.
تتركني.!

[كان]

كان.!
لأيسى.
فعل ماضي.
كمى تظنونه.!

[كان]

لكل من يرغب في مقالات الجنون.
غدا ً بأذن الله . سوف تقوم عدة.
مقالات وأستشارات عقلانيه.
في هذى المدونه والجميع.
مدعوا في رحابة كان.
فأهلا ً وسهلا ً.
بكم.

[كان]

من الصعب.
أن نعيش بدون.
تنفس وقوت يومي.

[كان]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


البحر كم هو سر هذى الاسم.!
لذا ً عندما نستمع بأسم البحر.
يأتي أحساس غريب لن نفهمه.
ربما يكون ذات فخامه وربما.
يكون ذات فخر وأعتزاز وقد.
يكون شئ لايحل في الحسبان.
لانعلم ولاحد يعلم لن البحر سره.
يكون في أعماق الاسم لذالك.
نشعر بالاطمئنان عندما يقال.
سر البحر..!!

[كان]

شكرا ً كثيرا ً على جرح قلبي.!