███◄الهـلال]♥[رابطة√جمهـــــــ √الزعيم√نادي القرن√ــــــور]♥[الهـلال►███

الشباب والهلال وجبة كروية «ناقصة الدسم».. والفتح يبكي الاتحاد بالثلاثة
الفيصلي والقادسية يزيدان أوجاع الرائد والأنصار في دوري زين



اكتفى فريقا الشباب والهلال بالتعادل السلبي في القمة التي جمعتهما أمس ضمن الجولة الخامسة عشرة من دوري زين السعودي للمحترفين على ملعب الأمير فيصل بن فهد بالعاصمة السعودية الرياض، ليتشبث الهلال بالصدارة بـ36 نقطة، في حين واصل الشباب حضوره بالمركز الثاني في سلم الترتيب بالدوري برصيد 35 نقطة.

هذا الموضوع متاح فى النسخة الورقية فقط



بوفون: الدعيع من أفضل حراس مونديال أميركا.. ومشاركتي مفخرة
زفة جماهيرية وحراسة أمنية مشددة تستقبل بعثة يوفنتوس في الرياض



الرياض: عبد العزيز الرباح

اعتبر حارس مرمى يوفنتوس الإيطالي بوفون في مؤتمر صحافي عقد في «الريتز كارلتون» في العاصمة الرياض، مساء أمس، نظيره حارس الهلال المعتزل محمد الدعيع من أفضل الحراس الذين شاهدهم في مونديال كأس العالم 1994 الذي جرى في أميركا، مشددا على أنه يتذكره كثيرا في ذلك المونديال وأيضا في نهائيات كأس العالم 1998 التي جرت بفرنسا.

هذا الموضوع متاح فى النسخة الورقية فقط



أسطورة الحراسة «الدعيع» يخلع قفازاته إلى الأبد بحضور السيدة العجوز
الجماهير السعودية تحتشد اليوم في درة الملاعب لتوديع نجمها الكبير



الرياض: ياسر البهيجان

ينهي محمد الدعيع قائد السعودية والهلال السابق مسيرته الحافلة بالعطاء رسميا اليوم (الخميس) في المواجهة التي سيقابل من خلالها فريقه الهلال نادي يوفنتوس الإيطالي عند الساعة الـ7:15 مساء على ملعب الملك فهد بالعاصمة الرياض، وكان رئيس النادي الأمير عبد الرحمن بن مساعد وبالاتفاق مع الدعيع وقع اختيارهما على يوفنتوس ليكون حاضرا بكامل نجومه في مهرجان اعتزاله، وينتظر أن تشهد المواجهة احتفالية مختلفة وسط حضور جماهيري كبير يتوقع أن يملأ جنبات درة الملاعب لتوديع سيد حراس آسيا وللاستمتاع بنجوم الفريق الإيطالي الذي يزخر بالأسماء الكبيرة ويبرز من ضمن صفوفه كل من ديل بييرو، وبوفون، وبيرلو، وماركيزيو، وكيليني، وفوجينيتش، وفيدال، وبانوتشي، وكوالياريلا، وفي المقابل يمتلك الهلال بين صفوفه أسماء لامعة وقوية وجماهيرية على صعيد اللاعبين المحليين والأجانب، إضافة للأسماء التي وجه لها الدعيع الدعوة للمشاركة في مباراة اعتزاله من صفوف الأندية السعودية، كما أن نجوم الهلال المعتزلين أمثال يوسف الثنيان وسامي الجابر سيكونون على الموعد مساء اليوم، وسيشاركون زميلهم العملاق في مهرجان توديعه للملاعب بصفة رسمية.

هذا الموضوع متاح فى النسخة الورقية فقط



ورقة «تاريخية» بإمضاء الخاتم فتحت للدعيع أبواب المجد
تحوّل من حارس يد إلى أسطورة كرة قدم.. وكولومبيا شهدت انطلاقته



بروفايل: فهد العيسى

كان الحارس محمد الدعيع يجلس على مقاعد البدلاء كاحتياطي للحارس الأساسي خالد تميم في المنتخب السعودي للناشئين المشارك في نهائيات كأس العالم 1989، وخاض الأخضر الصغير مباراته الأولى أمام البرتغال التي انتهت بالتعادل الإيجابي 2 - 2، وبذات النتيجة انتهت مواجهة غينيا، ليحتار المدرب البرازيلي إيفو بشأن مركز الحراسة الذي يشغله تميم، ومدى إحلال بديل له، كون مستوياته بدأت متذبذبة في المباراتين الأوليين، وما بين تردد وخوف من مستوى محمد الدعيع ومحاولات إقناع من الثنائي الوطني حمود السلوة وحمد الخاتم (مدرب الحراس) ليقوم الأخير بالتوقيع والإمضاء على ورقة سلمها للبرازيلي إيفو من أجل إشراك الدعيع ومعها يتحمل الخاتم المسؤولية كافة أمام إدارة المنتخبات السعودية، كون الخاتم هو من بادر لمطالبة البرازيلي إيفو بإشراكه.

هذا الموضوع متاح فى النسخة الورقية فقط



المدرب فرج الطلال: الطائيون قابلوا توقعي بتسيد الدعيع لعرش الحراسة الآسيوية بـ«السخرية»
مكتشف حارس القرن قال إن والدته سعت لإفشال انتقاله من كرة اليد إلى القدم



فهد العيسى

كشف المدرب السعودي فرج الطلال، مكتشف الحارس محمد الدعيع، عن العوامل التي جعلته يسعى جاهدا لتحويل الحارس من الحراسة في كرة اليد إلى القدم، مبينا أنه أوضح لمسؤولي الطائي أن هذا الحارس سيصبح الأول في النادي والمنتخب السعودي، إلا أن حديثه كان مدعاة للسخرية والاستهزاء به، موضحا أن القدر كان كفيلا بأن يؤكد سلامة نظرته وتنبؤه بمستقبل الدعيع الكروي، معرجا على أن المرونة التي كان عليها الحارس إلى جانب استجابته السريعة وعدم تأثره عند استقبال الأهداف أبرز الأسباب التي جعلته يصر على انتقاله لكرة القدم، موضحا في حوار خاص لـ«الشرق الأوسط» تفاصيل كثيرة في حياة الدعيع، وما اعتراها من عراقيل ابتداء من محاولة والدة الدعيع الراحلة منعه من الانتقال، ومرورا بمدير الكرة في الطائي فهد العنبر الذي رفض وجوده مع الفريق، وانتهاء بالعروض المالية العالية التي تلقاها من الهلال، مشيرا إلى أن على الدعيع تطوير ذاته تدريبيا ليصبح مدربا للحراس، وألا يتوجه إلى التحليل عبر القنوات الفضائية، من أجل أن يستفيد من التجارب الكبيرة التي اكتسبها خلال مسيرته، وأن يكون له دور كبير في صقل المواهب الشابة في حراسة المرمى السعودية.

هذا الموضوع متاح فى النسخة الورقية فقط



محمد الدعيع.. تاريخ لا ينسى
فواز القبلان

ليس من اليسير أن تكتب عن المبدعين.. خصوصا أولئك الذين تركوا أثرا لافتا عنوانه التفوق وبلوغ المراتب العليا في مجالهم.

هنا أتذكر بكثير من الفخر مسيرة عمر جمعتني بصديقي وزميلي في فريق الطائي محمد الدعيع وقبلها مدرسة علي بن أبي طالب الابتدائية بحائل.. خلالها كانت سمات النبوغ والتفوق ظاهرة على هذا النجم المبدع.. لم يكن متعجلا النجومية.. بل إنه انتظرها حتى أتت منقادة إليه.. ليضيف عليها من الألق والتفوق الشيء الكثير.

في حائل وعبر الطائي وعبر شخصيات كبيرة كراشد المطير، رحمه الله، وخالد العجلان وفرج الطلال وأخيه عبد الله، أدرك الجميع أن مستقبلا كبيرا ينتظر ذلك اليافع الذي قاد الكرة السعودية لتحقيق كأس العالم للناشئين، وهو بعدُ لم يبلغ السابعة عشرة من عمره.. كيف لا وهو القادم من مدرسة آل الدعيع المتفوقة رياضيا؟.. لكن كان لكل مدرسة فارسها الأول، فلم يكن غريبا أن يكون محمد من فعل ذلك.. ومن أمام من؟.. من أمام حارس مرمى السعودية الأول شقيقه عبد الله.

لا أريد أن أسرد تاريخا عن هذا النجم، الكل يدركه.. لكن ما حضر إلى خاطري هو تلك السمات التي يتميز بها محمد الدعيع وزادت من نبوغه وتفوقه.. أهمها الوفاء للكيان، ويكفي أن نشير إلى قصته الشهيرة حين انتقل إلى الهلال وكيف أنه قدم حق الطائي من النقل على كل حقوقه.. غير أن هذا النجم كان معينا بعد أن بلغ مجدا كبيرا لناديه الطائي ولم يتخلّ عنه قَطّ.. الجانب الآخر محبته للجميع واحترامه لمدربيه مما أكسبه ثقة كبيرة جعلته في مصاف المتفوقين الذين يعتد بأخلاقهم ويضرب المثل بما يقومون به.

اليوم وفي غمرة الاحتفالية الكبرى بوداع صديقي الذي عرفته زميلا في الملعب وأخا خارجه.. لا أقول إلا أن لكل زمان دولة ورجالا.. ويحق للكرة السعودية أن تفخر باسمها الكبير محمد الدعيع.. يحق لها أن تقارن به كل المتفوقين.. كيف لا وهو الذي عرف الأفضليات كلها؟.. نجم آسيا الأول.. وأفضل حراسها.. وعميد لاعبي العالم.. وزاد على ذلك بحارس القرن للقارة، وأحد أفضل عشرة حراس في العالم 1994.

الآن جدير بنا أن نتوقف عند سيرة هذا النجم الكبير.. نستلهم العبر والدروس من مسيرته المظفرة.. لأن اعتزاله اليوم بمثابة فتح الباب أمام جيل من الحراس نريدهم أن يسيروا على خطاه.. لأنه كان متفوقا مبدعا.. ويكفي أنه النجم الوحيد الذي اتفق عليه السعوديون جميعا.

في الختام نقول شكرا محمد الدعيع.. فقد كنت نعم الممثل لبلدك.. شكرا لأنك كنت علامة مضيئة لمدينتك حائل.. شكرا لك في يوم اعتزالك.. لأنك محمد الدعيع المبدع الذي أسعدنا كثيرا.. ويكفي أن نذكر أهم إنجازاتنا السعودية لتقفز صورتك أمامنا كأحد أهم صانعي الإنجازات.



ظاهرة الأرض.. تستهوي اليوفي!
هيا الغامدي

مع مطلع العام الجديد 2012 اختار الفريق الإيطالي العريق يوفنتوس «الشرق الأوسط» ليكون مسرحا للعمليات الكروية الودية التي ينوي القيام بها بدءا بدانة الدنيا وصولا لعاصمة العرب وانتهاء بأم الدنيا إن صحت الخارطة البيانكونيرية-السوداء-البيضاء-أما الخامس من يناير فهو الموعد الأهم من بين ما بالأجندة الطليانية من أوراق!

الموعد.. الخميس والمتنازلان فريقان كبيران وعريقان، كلٌ ببلدته، فالهلال بالرياض واليوفي بتورينو الأوروبية والمحاور «سعودية-إيطالية» والحدث يأتي على حس المحتفى به النجم الدولي محمد الدعيع أوفى الحراس لكرة القدم وأكثر من أوفت معهم الكرة منذ أن كان لاعب يد!!

فالدعيع الذي صال وجال طيلة العشرين سنة الماضية نجم كبير من القلة القليلة التي يحسب لها تسلم مقاليد كابتنية المنتخب والذود عن شعاره، بكفاءة واقتدار حيث كان الركيزة الثابتة بكافة الإنجازات السعودية إقليميا وقاريا وعالميا من خلال المونديالات الأربعة السابقة التي شارك من خلالها الأخضر! أما الرقم (178) مباراة دولية والذي استحق من خلاله الدعيع الحصول على عمادة العالم بمعية النجم المصري أحمد حسن فليس سوى توثيق لما قدم مع منتخب بلده من جهود كانت نذير إنجاز بل إعجاز!!

ولأن للوفاء الأزرق روافد عدة عبر قائمة لا تنتهي من الانتماءات البيولوجية فليس مستغربا أن تتعدد مصادر الإخلاص للاعب الذي قدم الكثير لمنتخب بلده وعبر من خلاله المانش الدولي كصاحب سمعة دولية وأسبقية وأحقية للألقاب كالأخطبوط وظاهرة الأرض!

(الرياضية السعودية).. تجدد العهد مع الجدارة والأسبقية بتناول الأحداث المهمة خاصة مع المشروع الوطني الاستثماري، ولا عجب أن اختزنته بالدعيع النجم المعتزل والذي يجب أن يتعامل مع موهبته بالكثير من الاحترام والتأطير المطلوب، ولا أعتقد أن من الجديد أو المفيد مع تلك الموهبة والخبرة والتمرس البقاء وراء كاميرات التلفاز وأنوار الأستوديو أو خلف مايكروفونات الإذاعات «عيب» بحق الموهبة و«حرام» ضياعها بهكذا حلة ختام، أتمنى أن يحذو الأخطبوط حذو زميله سامي الجابر في جانب صقل الموهبة وتنميتها وتأطيرها علميا وتدريبيا ومن ثم تفعيلها على أرض الميدان، فتخصص تدريب الحراس من الفئات النادرة كاسم قوي وكسمعة وخبرة دولية ممتدة عبر السنوات... أتمنى!

ولأن العام الجديد حافل بالأمنيات فقد تمنيت لو كان الفريق الذي سيلعب له الدعيع «المنتخب الوطني» وليس الهلال، تقديرا لجهوده الدولية مع منتخب بلاده وتوقيرا للموهبة الفذة، رغما عن الصبغة الاحتفالية «الكرنفالية» للحدث التهميشية للنواحي الفنية.. ولكن!

لكن التحرك لم يكن بمحله لا من الاتحاد السعودي لكرة القدم كأسبقية ولا من شؤون المنتخب والقائمين عليه!!

أما حدث الخميس فأكبر من أن تختزنه الكلمات بمجرد عبارات عابرة.. إنه توثيق لزمنية عميقة عبر بوابتين يقف على جانبيهما عملاقان بالحراسة، الدعيع.. وبوفون.. يا لعظيم المسافة بلقاء الخبرة والأصالة والتاريخ الهلال.. واليوفنتوس، إنهم 180مليون مشجع حول العالم يهيمون عشقا بالسيدة العجوز النسخة المصغرة من الآزوري الكبير، إنه لقاء الكبار والكبير يبقى كبيييير، تحية للكبار!





آآآهـ .. يادعيع...!!
خلف ملفي

آهـ ..يامحمد الدعيع ..وآهتين ..وثلاثة .. بل بثقل عمادتك العالمية وجائزة حارس القرن وألقابك الأسطورية.. على فراقك الملاعب.
آهـ يا محمد على نضب الملاعب من المواهب والنجوم في مستواك فنا وأخلاقا..
آهـ يابن حائل على وفائك النادر وأنت تتفوق على أساطير في الكرم بعد أن رفضت التوقيع للهلال ما لم تسدد حصة ناديك الذي أنجبك (الطائي)..

آهـ يا أبا عبدالعزيز ..ونحن لم نجد بعد من يكون شبيهك أو (الابن من ذاك الأسد) في مهد النجومية..
آهـ يا أخطبوط ونحن لم نعد نشاهد الحارس المطاطي الذي إن لم يصد الكرة بيده أو أطراف أصابعه ، إذا بقدميه تؤديان المهمة..

آهـ ونحن لم نعد نسمع عن هيبتنا البطولية بعد أن أخفيت قفازيك في دولاب الماضي..
آهـ ونحن نخسر نجما يزداد تألقا ونجومية وتواضعا كلما كبر سنه..

آهـ .. منذ كأس العالم للناشئين في اسكتلندا وأنت تتصدى لركلات الترجيح مباراة بعد أخرى حتى آخر رمق في نهائي المونديال أمام البلد المضيف وجماهيره وتحطمهم تحطيما، فنعود لجدة وكأس العالم تشع بيننا ثم في يد الأمير فيصل بن فهد – رحمه الله..

آهـ وأنا أتذكر يديك الطويلتين تبصم بها في وجوه ورؤوس وأقدام نجوم العالم في كأس العالم 1994 بأمريكا مستأسدا أمام هولندا وبلجيكا والمغرب والسويد..
آهـ يامن جعلت المهاجمين يخترعون ويبتكرون وفي النهاية يصابون بخيبة أمل..
آهـ بحجم الجماهير التي أحبتك وعشقتك وهتفت لك في كل الأعوام وهي تلوح بشالاتها وتقفز فرحا وتتعانق بحرارة الذهب..
آهـ بصوت مدربين رفعت أسهمهم عاليا .. ولم تخذل من قبل من راهنوا عليك نجما يافعا..
آهـ بحجم الملايين من الدولارات التي تصرف على أجانب لا يوازن ربع قيمتك فيبدعون ويتركون بصمات ذهبية..

آآآآآهـ يا صديقي الذي ظل كما هو في أول سلم المجد مهما بلغ من الشهرة منذ كأس العالم في اسكتلندا وحتى اليوم وغدا ..

آآآآآهـ ... و آآآآآهـ دون توقف نضاعفها ملايين المرات ابتهالا للمولى العلي القدير أن يسعدك ويوفقك في حياتك المستقبلية ويبقيك لأهلك وذويك ومحبيك في بشاشة وسعادة وراحة بال.

آآآآآآآآهـ....و آآآآآآآهـ...... آآآآآآآآهـ....و آآآآآآآهـ...

هيا ياجماهيرنا الغالية إلى مدرجات استاد الملك فهد الدولي لنقول لنجمنا الكبير والإنسان اللطيف الظريف .. محمد الدعيع (وداعا...)

تمريرة

الأخ العزيز محمد الألمعي: قرأت رسالتك وما خطته أناملك لنشره في (مساحة حرة).
أرجو المعذرة في عدم النشر مثمنا لك ما ورد بحقي من ثقة أفتخر بها.
أنت قلم مضيء، آمل أن تواصل الركض بهمة، وستجد كل التجاوب من الزميل الأخ الكريم محمد اليحيى.