(كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)

في ساعات معلقه.
لايدركها الصمت وربما كانت.
من أداركات ململمه في ظهور المجال العامي.
الذي يتحول من بلادات مهمه الا تبلدات غير مهمه.
ولنكن في الحدث المباشر يجب علينا جميعا ً نتكاتف ونحصد.
الاعصارات الداله على ثبوت واقعي يلم أعماق جسيده وروحيه.
كلهم كانوا يعلمون. ولايفعلون.! ونعلم ونفعل والارجح من الكل لايفقه.
بأن وسايل كثر تتعلق في أملائئه خاصة تكون في اعماق ذاتيه لاسبل لها.
قدم أحدهم في مجالات قديمة تتعلق في الاثبات العامي وقد أتضح ذالك ألاثبات.
ولنكن في مخافالت ذاتيه تنبث من الاضواء المعلقه في الاجساد الرميمه وتتكون.
خلال ساعات قليلة بأجساد ناضجه وأعقل فاهمه في ذالك الامور كفا ولم يكفي وقالوا.
لم يتحدث الأجياب في أحد الاماكن السائبه في دروب كثر وهذى هو الاثبات الدال .!