![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#11 |
مشرفة الرسم بالكلمات
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() الشباب والهلال يرفضان الخسارة ويبقيان في الصدارة ![]() خالد الجابر - الرياض تعادل الشباب والهلال سلبيا في اللقاء الذي جمع الفريقين على أرض استاد الأمير فيصل بن فهد في الجولة الخامسة عشرة من دوري زين السعودي للمحترفين. بدأت المباراة سريعة من الفريقين بدون تحفظ من المدربين اللذين لاعبا بطريقتين مختلفتين فالشباب لعب بطريقة 4\5\1 بتشكيلة مكونة من وليد عبدالله في حراسة المرمى وحسن معاذ ونايف القاضي وتفاريس وعبدالله الأسطى في الدفاع وعمر الغامدي وفرناندو وأحمد عطيف ويتارا وجيباروف في الوسط وناصر الشمراني وحيدا في المقدمة مع مساندة من الأطراف ليجباروف ويتارا وتقدم عطيف من العمق مع تبادل المراكز بين الثلاثي، في حين لعب الهلال بطريقة 4\4\2. أول هجمة كانت هلالية بالدقيقة (2) سقط معها بيونج سو في لحظة انفراد تام بالمرمى، فيما كانت أول ركنية شبابية في الدقيقة (5) مارس الهلال أسلوب الضغط على حامل الكرة في وسط الملعب وتمكن من تشكيل خطورة على مرمى الشباب، ولعب عبدالعزيز الدوسري عرضية مثالية أرضية من الجهة اليمنى الشبابية لم يسيطر عليها الشلهوب ذهبت خطورتها، ونظم الهلال هجمة أخرى (12) نجح سلطان البيشي الظهير الأيمن من الهروب بها ولعب عرضية رائعة حولها يوسف العربي برأسه مرت بجانب القائم الأيمن، وكان أول تهديد للمرمى الشبابي من قدم يتارا (16) من كرة عرضية من جيباروف حولها الشمراني برأسه له لكن العتيبي كان في المكان المناسب، وحاول الشمراني بتصويبه قويه بعيدة عن المرمى، واعتمد الشباب تكثيف الكرات العرضية على المرمى الهلالي كانت احداها (24) من حسن معاذ سقطت كرته بين هوساوي والشمراني أمام المرمى أمسكها العتيبي. في الشوط الثاني أدخل توماس دول مدرب الهلال نواف العابد بدل بيونج سو والعودة لطريقة 4\5\1 لمجاراة التفوق الشبابي في نهاية الشوط السابق وبداية هذا الشوط الذي كانت بدايته شبابية بحثا عن هدف فكانت خطورته واضحة بضرب الهلال من أطرافه وسط ارتباك في الدفاع الهلالي وخط وسطه حيث لم يضف دخول العابد شيئا للوسط الهلالي وتفوق نظيره الشباب في الضغط على حامل الكرة ونجاحه في افتكاكها من أقدام لاعبي الهلال ثم تنظيم الهجمات السريعة الخطرة التي يقودها فرناندو وعطيف ويتارا وجيباروف بسرعة نقل الكرة لملعب الهلال ومناطقه الخطرة، ليخرج من الهلال أحمد الفريدي ودخول عيسى المحياني (60) متراجعا دول عن تبديله الأول باللعب بمهاجم واحد في ظل التفوق الشبابي ميدانيا، هذا التبديل أعاد الهلال للمباراة نسبيا في ترتيب أوراقه لمجابهة المد الهجوم الشبابي، فكانت أولى الفرص الهلالية في هذا الشوط (69) من عرضية لعبها البيشي على القائم الأول حولها المحياني في حلق المرمى أبعدها وليد عبدالله ركلة ركنية نفذت سريعة قصيرة للشلهوب بدورة ماكرة للعابد أمام المرمى سدد فوق العارضة ورفض بعدها المرشدي تسجيل هدف التقدم من كرة ثابتة نفذت داخل المنطقة لعبها برأسه بعيدا عن المرمى المكشوف أمامه، ليعود الهلال مجددا لأخذ المبادرة في الهجوم بعد أن كانت شبابية، ومن خطأ دفاعي هلالي من المرشدي خطف عطيف الكرة ومرر الكرة لفرناندو بدوره لجيباروف خلف البيشي سدد بجانب القائم الأيسر مهدرا فرصة هدف شبابي (71) رد الدوسري بقذيفة صاروخية أبعدها وليد عبدالله ركنية. ![]() «السيدة العجوز» جاءت بكامل زينتها لتودع عميد لاعبي العالم ![]() خالد الجابر - خالد الحصان ـ الرياض تقام مساء اليوم الخميس المباراة الودية بين فريق الهلال الأول لكرة القدم المطعم بعدد من نجم الكرة السعودية السابقين والحاليين وفريق يوفنتوس الايطالي الشهير بكامل نجومه وعتاده عند الساعة 7،50 دقيقة على أرض استاد الملك فهد الدولي بالرياض ، لتوديع قائد منتخبنا السابق وفريق الهلال الكروي النجم الأسطوري ( الظاهرة ) محمد الدعيع ، بحضور عدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء و أبرز الشخصيات والقيادات الرياضية و السفير الإيطالي بالنيابة لوكا سور جورتي وأعضاء السفارة في المهرجان الكبير الذي يقيمه نادي الهلال لتوديع واحد من أبرز نجوم الكرة السعودية والقارة الآسيوية وعميد لاعبي العالم . يسبق المباراة العديد من العروض والفقرات الشيقة والأغنية الخاصة لظاهرة الأرض كما يحلو لمحبيه التي أعدت لهذا المهرجان ، وستكون الجماهير الكثيفة المتوقع حضورها منذ وقت مبكر على موعد مع المتعة الحقيقية والكرنفال الكروي ليكون خير وداع للنجم الكبير الذي جمع المجد من جميع أطرافه والظاهرة الذي دخل التاريخ من أوسع أبوبه . يودع الليلة محمد الدعيع عشاقه ومحبيه ويتوقف عن لبس القفاز الخاص بحراس المرمى بعد مشوار طويل حافل بالإنجازات قارب العقدين من الزمان حقق خلالهما كل الألقاب والبطولات بمختلف مسمياتها حتى على مستوى كأس العالم في نعومة أظافره سواء مع المنتخب الوطني أو مع ناديه الذي يكرمه مساء اليوم الهلال ، كان أهمها حصوله على كأس العالم للناشئين 1989م والمشاركة في ثلاث نهائيات لكأس العالم ( 94و 98 و 2002 ) كان خلالها مثال الرياضي الذي كرس كل وقته وجهده لوطنه ومعشوقته التي أحبها وأحبته ومنحته حب الجماهير الرياضية على مختلف ميولها . الأنظار مساء اليوم سوف تتجه لدرة الملاعب كواحد من ملاعب العالم التي شهدت تألق النجم العملاق الكبير لتودع نجما ظل شامخا في مرماه طوال سنوات عمره التي قضاها في الملاعب بمشاركة كوكبة من النجوم العالمية في كرة القدم وهم يمثلون فريق يوفنتوس الإيطالي في مباراة كروية ستكون شيقة ومثيرة كالنجم المحتفى به . المباراة الودية ستكون تاريخية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى تنتظرها الجماهير الرياضية بمختلف ميولها وانتماءاتها لتشاهد نجوم الكرة العالمية مع نجوم الهلال وضيوفه عن قرب وهم ينثرون إبداعاتهم وفنونهم الكروية لصالح النجم الكبير محمد الدعيع ،نجوم يوفنتوس الإيطالي يتقدمهم الحارس الإيطالي العالمي بوفون في المرمى وجورجيو كيلليني وسيموني بيبي وأليساندرو ديل بيرو الغني عن التعريف وليوناردو بونوشي والمهاجم ماترادزي وأندريا بيرلو والمدافع دي تشيلي كنجوم الكرة الإيطالية وارتو فيدال التشيلي وستيفان ليشتستانير السويسري الظهير الأيمن ولاعب الوسط اليوغسلافي ميلوس كراسيتش وفوشنينتش المونتانجري كنجوم للكرة العالمية. الطرف الآخر في مباراة الاعتزال هو الفريق الهلالي الذي لن يكتفي بلاعبوه بل سيدعم صفوفه بعدد من المحليين من لاعبي الفرق الأخرى ونجوم زاملوا الدعيع في المنتخب والهلال وجهت لهم الدعوة من قبل الدعيع للمشاركة مثل يوسف الثنيان وسامي الجابر وياسر القحطاني وميريل رادوي الروماني وكريستيان ولهامسون السويدي وياسر الشهراني لاعب القادسية وعدد آخر من اللاعبين من دوري زين السعودي وافقوا مبدئيا و يشاركون في حال موافقة أنديتهم . ينتظر ويتوقع أن تكون المباراة مثيرة كحال المباريات التي استضاف فيها الهلال فالنسيا الأسباني في مهرجان اعتزال يوسف الثنيان ومانشستر يونايتد الإنجليزي في اعتزال سامي الجابر ، ويتصدر فريق يوفنتوس الدوري الإيطالي بلا خسارة ويقدم هذا الموسم مستويات متميزة جدا ، ستزيد المهرجان متعة وإثارة . وستقوم القناة الرياضية السعودية بتغطية مباشرة للمهرجان منذ انطلاقته وحتى صافرة نهاية المباراة على الهواء مباشرة وحصريا لمواكبة الحدث الكبير ببرامج خاصة عن الدعيع واستديو تحليلي قبل وبعد مواجهة الهلال السعودي باليوفنتوس الإيطالي. عملاق آسيا الكبير وسيد حراس القارة الكبرى في العالم على موعد مع تكريم يليق بنجوميته ووداعيه لن تكون الأخيرة للرجل العملاق في كل شيء فسنستقبله بعد أن دون التاريخ اسمه بمداد الأبطال ليكون واحدا من الذين يساهمون في بناء جيل جديد رياضي بحجم وخبرة محمد الدعيع الذي خطف الأضواء والنجومية وسيبقى اسمه كواحد من عظماء كرة القدم السعودية. ![]() حشد جماهيري في استقبال الفريق الإيطالي.. وظروف الطيران أخرت المؤتمر الصحفي ![]() وصل مساء الأربعاء نادي يوفنتوس الايطالي بكامل لاعبيه لأجل إقامة مباراة اعتزال اللاعب محمد الدعيع وتم تعطيل السير بسبب تزاحم الجماهير الهلالية التي أتت من أجل استقبال النادي الايطالي، وتأخر وصول الفريق عن الموعد المقرر له لظروف الطيران وبذلك تم تأجيل المؤتمر المعد لهذه المناسبة إلى العاشرة والربع مساء بدلا من الموعد السابق الذي كان في تمام الساعة السابعة والنصف. من جهة أخرى عقد أمس مؤتمرا صحفيا ضم محمد الدعيع واللاعب الايطالي بوفون والمدرب كونتي علما ان الفعاليات ستنطلق بعد صلاة المغرب والمباراة في الساعة 7.30 مساء حيث سيغادر يوفنتوس مباشرة بعد المباراة الى بلاده. ![]() الدعيع.. بصمة لا تمحى..!! عيسى الجوكم خلف ستار الصمت البادي في ملامح وجهه.. يستل قامته بالعصامية تارة, والموروثة تارة أخرى.. «ليمضي واثق الخطوة يمشي ملكا» كالرمح الذي لا ينكسر مهما تقدم به العمر..!! ** يخيل لي وهو ينافح في الذود عن خشباته الثلاث كقمر ينام على راحة خد.. فقامته الأنيقة لها جاذبية العمالقة.. وقفزته هنا وهناك أشبه بسيرك متقن.. يفتن العيون والقلوب في آن واحد..!! ** يأخذني هذا الأخطبوط لطقوس الفرح الأولى في اسكتلندا ناشئا.. وبلاد العم سام شابا.. لكنني أقف حائرا في تفاصيل حركته وملامح وجهه.. فهو منذ ذلك الوقت لم يكبر.. منذ ذلك الوقت لم يفقد رشاقته.. منذ ذلك الوقت وهو الأول.. لم تؤخره السنون.. يا الله يا الله يا الله.. أكثر من ربع قرن وهو في القمة. ** تتناسل منه لغة بريئة.. هكذا شعرت وهو يقسم بالله ثلاثا.. يقولون عنه إنه يملك براءة الصغار وهو على مشارف الأربعين.. ويقولون إنه لا يراوغ ولا يجيد اللعب من تحت الطاولة.. والأهم أنه صافي النية.. لذلك ظل شامخا في عطائه وكرمه الكروي لأكثر من 25 سنة وهو في القمة..!! ** لم يساوره نبض السؤال.. إلى أين يمضي؟ يكتفي دائما بالإجابة عبر الخشبات الثلاث.. أنا هنا..!! ** رحل مهاجمون.. وجاء آخرون.. وبقي هو نجمة على شفاه الهلال.. وخيمة يستظل بها مدافعوه.. كلما ارتخوا أو تعبوا.. ان وقعوا انتشلهم بإبداعه في حماية شباكه..!! ** يتساءلون عن بخله للمهاجمين الخصوم.. وكرمه للمدافعين أصحاب القمصان الزرقاء.. ونسوا أن مسقط رأسه محطة الكرم العربي..!! ** ويسألون عن موروثه الكروي.. ونسوا انه من بيت يجيد حماية الخشبات الثلاث منذ إطلالة شقيقه الأكبر عبدالله. ** ويسألون عن سر التميز في التصدي للكرات بقدميه في اللحظات العصيبة.. فهو مختلف عن حراس العالم.. مختلف عن المبدعين والمتميزين رغم إبداعه وتميزه.. ونسوا أنه تربع بين خشبات اليد قبل القدم..!! ** محمد الدعيع الذي عرف طعم الإنجازات العالمية وعمره لم يتجاوز السابعة عشرة في اسكتلندا.. فتح عينيه على الذهب.. ومنذ ذلك الوقت سبح في بركة ذهب من الألقاب الشخصية.. وحمل الكؤوس والدروع مع فريقه الهلال بعد أن ترعرع في الطائي.. وساهم مع الأخضر السعودي في تحقيق إنجازات قارية وخليجية وعربية.. والأهم أن قدمه وطأت نهائيات كأس العالم أربع مرات. ** أسهمه في بورصة النجوم لم تهبط.. وظل مؤشره الأكثر اخضرارا.. أسد في تداوله المحلي والدولي.. وما زال اسمه يرفرف في أروقة الـ «فيفا» كأبرز النجوم في سباق عمادة لاعبي العالم. ** كلما كبر وتقدم به العمر.. تميزت حركته البهلوانية بين الخشبات.. وزادت رشاقته.. وكبرت همته.. وارتفع تركيزه.. وقلت الأهداف التي تلج شباكه.. وكأن المثل القائل «الدهن في العتاقي» مسجل باسمه. ** تعجبني ابتسامته في الفوز والخسارة.. فهو نجم لا يتصنع المواقف.. بعفويته يتحدث.. وبطيبته يتسلح.. لا يتهرب وقت الهزيمة.. ولا يتبجح عند الانتصار.. ويعطي كل ذي حق حقه. ** يتفق عليه الجميع.. ولا يختلف معه حتى الخصوم.. فهو بعيد عن لعبة التجاذبات.. وبعيد عن لغة المهاترات.. ليس مع أو ضد.. يلبس ثوب التواضع.. ولا يدخله الغرور رغم ما حققه في مسيرته الكروية من إنجازات فريدة. ** سنة بعد سنة يغوص في بحيرة الإنجازات.. كزعيمه لا يرضى بالقليل.. حتى قيل ان الدعيع لا يمر عليه فصل الخريف من بين فصول السنة.. فهو ربيعي بالفطرة..!! ** ويبقى السؤال.. هل سيكون للمجد بقية؟ وتأتي الإجابة بين البداية والنهاية غابة من الانتصارات والإنجازات.. وواحة من الورود.. فمن الظلم أن يكون خبر المبتدأ مخالفا للقاعدة النحوية.. أي أن النهاية لن تكون متناقضة مع البداية. ** الدعيع تاريخ لم يدخله الغرور.. لكنه أيضا ظلم كثيرا بالتجاهل.. فهو الأكثر إنجازا والأقل حضورا في وسائل الإعلام مقارنة مع أقرانه النجوم.. تمعنوا في هذا التاريخ ستجدونه الأفضل رقما ومستوى ومشاركات وإنجازات.. لكن مشكلته أنه نجم غير مشاغب. ** هذه الكلمات كتبتها من قبل للدعيع.. ولم أجد أجمل منها لتقديهما في يوم وداعه المستطيل الأخضر..!! ![]() عملة نادرة!! علي اليوسف ![]() عندما نتحدث عن محمد الدعيع فإننا نتحدث عن علامة فارقة في الفريق الذي يلعب له، وأقصد هنا طبعا فريق الهلال الذي أحسن اختياره للتواجد في مرماه خاصة مع ندرة وجود الحارس المتمكن القادر على البروز في الملاعب السعودية على مدى سنوات طويلة لأن حراسة المرمى لدينا عملة نادرة تعاني منها أغلب الأندية، واذا ما تواجد الحارس المتمكن فإنك تجده في أندية الدرجة الثالثة وهو بحاجة الى صقل موهبته لسنوات عبر مدربين متمكين قادرين على الزج به في سماء النجومية من خلال الامكانات التي يملكها النادي الكبير والتي لا يجدها في ناديه السابق. محمد الدعيع استقطب الجميع من خلال أدائه وأخلاقه العالية التي لا يمكن الحديث عنها الا بالخير وكلمة حق تقال إن محمد امتداد لشقيقه عبدالله في كل شيء وان وجدت بعض الفروق فهي خفيفة جدا فالأخلاق واحدة، والمستوى الفني واحد، والنجومية واحدة، وربما تواجد محمد في ناد كالهلال جعل منه نجما فوق العادة خاصة وان هذا النادي الكبير بجماهيره والكبير برجاله الأوفياء مع لاعبيهم المميزين، الأمر الذي جعله في دائرة الضوء حتى بعد اعتزاله والتعجيل باقامة حفل تكريم له نظير ما قدمه في خدمة وطنه وناديه. اعتزال الدعيع اليوم أقل ما يقال عنه إنه احتفالية وتكريم قلما تحدث للحراس فالجمهور والشارع الرياضي تعود على تكريم اللاعبين، لكن تكريم الحراس في ملاعبنا أمر نادر خاصة وأنهم يعمرون في الملاعب أكثر من غيرهم، اضافة الى السبب السابق كونهم عملة نادرة وليس كل من وقف أمام الشباك بحارس والدعيع أحد هذه العملات النادرة التي أحسن أخضرنا وهلالنا في اقتنائهم فهنيئا لهما به. الجمهور الرياضي سيتفق اليوم على محمد الدعيع ولن يختلف في ذرة واحدة عليه، لأن هذا الجمهور يعرف مدى جاذبية النجم حتى لو كان يلعب في فريق منافس الا أنكم ستجدون الجمهور النصراوي أول الحاضرين الى الملعب قبل الجمهور الهلالي فالاختلاف في التشجيع لا يعني عدم تذوق الجمهور بمختلف ميوله للفنون الحراسية التي قدمها الدعيع على مدى سنوات وحتى عندما كان محمد يذود عن مرمى الهلال ببسالة تجد الجمهور النصراوي وغيره يصفق له كثيرا. شكرا محمد الدعيع على العطاء وعلى الاخلاص وعلى الدروس المجانية التي كنت تقدمها للحراس قبل اللاعبين، والأمل أن لا نجدك بعيدا عن رياضتنا وكرتنا ونفقدك كما فقدنا أخاك عبدالله قبل ذلك لأننا نريد المبدعين دائما وأبدا حاضرين في سماء رياضتنا وأنديتنا ففقدهم ليس بالأمر الهين، نعم نجحت في التحليل الرياضي ولكن أتمنى أن نراك محاضرا يساعد في رفع المستوى الفني لحراسنا في زمن ووقت افتقدنا فيه الموهبة القادرة على الذود عن المرمى، نعم اعتزلت ولكن ستبقى في الذاكرة الرياضية يا دعيع. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
Rss Rss 2.0
Html
Xml Sitemap SiteMap
Info-SiteMap
Seo By RaWABeTvB_Seo