خـَرآفـيـًهـ آلــحــَســن..ِِ}

[بنت برقا]

كُن غريبا عِش كما يروق لك ، إسرق
من وقتك الراحل لنفسك ، واكتم انفاس
الحزن إبتعد عن الملل ، ابحث عن
سعادتك لا تلتفت لمن يحاول إحباطك
فالوقت يمضي والعمر واحد والناس
لن تصمت -والحياه راحله - فعشها كما
تريد فأنت من تملك نفسك !

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع : بنت برقا

التصوير ..ايقاف لحظه من الزمن تبقى للأبد تغني عن كل الكلمات

[بنت برقا]

لم أجد وصف للحياة إلا أنها تجارب فإن لم تتعلم من الضربة الأولى فـأنت تستحق الثانيه !

[بنت برقا]

-*
‌

لآ احب أن أطبق قانون ، الحَذَر ،
خصوصاً مع شخص يهمني أمره ،
الحذر يحد من عطائي ، من كلماتي ،
و هذا تقييد ، و علاقة يتخللها الحذر لا أريدها .

[بنت برقا]

تسوي شي حرام وتعرف انه حرام بس ماتقدر تتركه؟
قول هذا الدعاء:
-اللهم احرمني لذة معصيتك وارزقني لذة طاعتك

ذكر غيرك ولك الاجر والثبات
بأذن الله..

[بنت برقا]

‏حاول أن تترك مساحة في حياتك للفراغ
لا تملئ وقتك بكل شيء
حتى لا تخسر كل شيء دفعةً واحدة .¡*¡

[بنت برقا]

مَهمَآ تكلّمت وَمهْمَآ تَحدّثت لايَفهَمُ مَابداخِلَك سِوى الله..

[بنت برقا]

°


كن آميراً بأخلاقک ، وغنياً بقناعتک ،
و كبيراً بتواضعک '

[بنت برقا]

ضع ضفدعاً في وعاء ملئ بالماء وابدأ بتسخين الماء تدريجياً. ستجد أن الضفدع يحاول جاهداً أن يتكيّف مع ارتفاع درجة حرارة الماء التدريجي بضبط درجة حرارة جسمه معها. ولكن عندما يقترب الماء من درجة الغليان، يعجز الضفدع عن التكيّف مع الوضع هذه المرة، لذا يقرر في هذه اللحظة القفز خارج الإناء , يُحاول القفز ولكن دون جدوى لأنه فقد كل قوته خلال عملية التأقلم مع درجة حرارة الماء المرتفعة , وسرعان مايموت.





.....







....





ماالذي قتل الضفدع؟ الكثيرون منا سيقولون الماء المغلي هو الذي قتله. لكن الحقيقة ماقتله هو عدم قدرته على اتخاذ قرار بالقفز خارجاً في التوقيت المناسب.
كلنا بحاجة إلى التكيّف مع الناس ومختلف الأوضاع، لكننا بحاجة أكثر إلى معرفة متى نحتاج إلى التأقلم وإلى أي درجة ومتى نحتاج إلى مواجهة الوضع واتخاذ الاجراء أو القرار المناسب..

[بنت برقا]

تأكد أن همك أصغر بكثير
من هم من ينتظر جرعة الكيماوي غدًا
وأصغر من هم من يستعد صباحًا ل غسل كليتيه
فلا تنسيك همومك نعمة الصحة التي ملأت
بدنك ،فالحمدُلله دائمًا و ابدًا.

[بنت برقا]

-


قال البصري :
لا أظن أن الله يعذب رجلا استغفر .

فقيل لماذا ؟!

فقال الحسن :
كيف يلهمه الإستغفار ويريد به أذى .

{ وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون }

- سبحانك ربي ؛ ما أرحمك