سجل حضورك بـ بيت شعر أو حكمـه

[زهور الريف]

النفوسَ آلوآفيهْ : رغمْ آلمصآعِب مآتميل*
........................كآلسمآء ، كِثر آلسحبْ مآيغطي نورهآ . !

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع : زهور الريف

بعض الاشياء : اقترابك منها يجعلك تراها بوضوح .. و بعض الاشياء : ابتعد عنها لكي تراها بشكل اوضح [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[رشيد]

عبدالله بن سبيل:

.
شرهة يدي ماكل عودٍ تعصّاه
ولا هي على عوج العصيّ محدودة
المطرق اللي شاقني وين أبلقاه
عيني لها تمنيني ونفسي شرودة
أزوال واجد مير ما هيب مشهاه
النفس ياقف له عياف يذوده

[عبدالله..]

تعـَـآلْ سَجَـل فيّ عيـَونيّ حضـَوركْ
وَ انــَـآ بسَجـَـلْ فيّ عيـَونكْ حَضوريّ

انْ جيَـتنيْ بـَ اقــَولْ شـُـكراً مَروْركَ
وَجــْـودك اصبَـح فيّ حيـَـآتيّ ضـَرورْيّ

[عزف المشاعر]

القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن مفاتيحها فليحفظ كل إنسان مفتاح سره

[عبدالله..]

سوالف عيونها همس الغلا والغرام
أعيش من شانها وأموت من دونها
احيان لارخت هدبها قمت ارد السلام
واقرب من الشوق واتقرب على هونها

[فارسة حرب]

يمنى بلا يسـرى تراهـا ضعيفـه

ورجل بلا ربعٍ على الغبن صبـار

و الطير بالجنحان ما أحلى رفيفـه

والا انكسر خطوا الجناحين ما طار

أحدٍ على جـاره حصـاةٍ محيفـه

وأحدٍ على جاره بختري و نـوار

[غراااام نجد]

بعض الشوآرع لا هدت
................ مرّت بها الذكرىْ سرآبْ
تاخِذ خطاوينا وله
................ وَ تردّنا كسرى قلوُب !

[ولد نجد]

ذي ريحة الورد ولا أنفاس محبوبي
هاذي القناديل ولا وجنة الغالي

الغالي اللي يعطر بالوفا دروبي
لا جابه الحظ كل الوقت يحلالي

مغرور لا من تبسم والتفت صوبي
كن السحايب تغازلني أنا لحالي

له وضعه الخاص باحزاني وباسلوبي
راقي بطبعه وعندي منزله عالي

مرات يزعل وأحس أن القلق ثوبي
ومرات يقبل وأشوف إن السما ظلالي

شفاف قلبي وهاذي أجمل عيوبي
وانا بقلبي أشيل المر والحالي

[زهور الريف]

يضيق صدري ﻵ‌ عگست المفآهيم
و يردني عن گـثرة الشـرح عبـره
دآم النوايآ البيض ، عآدت مجـآهيم
شق الصـداقه مآ تخيطه اﻷ‌بره

[نديب]

ماقِلت لكْ ؟
لَو جِيتني مرّه مطَر

تلقانِي بدوٍ تنتِظرْ
يستَبشرُون..
إنْ جَت مقادِيمك تغنّي عَن حضُورك يمّهم !
مِن طُهرهم/البَرق.. في تعريفُهم يعنِي حَياة !
والغِيم..صُوته أغنيَات !
من غِبت عنْهم عايشِين بهمّهم !
تفرّقوا .. صارُوا شَتات!
وأنتْ الوحِيد اللّي تجِي وتلمهُم !