خبر صحفي
بالرغم من شهرته في الخليج العربي كفارس للشعر النبطي، خاصة بعد تتويجه بلقب «شاعر المليون» في نسخته الأولى، إلا أن الشاعر القطري محمد بن فطيس المري، من المتابعين للشأن الرياضي، سواء في قطر أو خارجها، وبالذات في الإمارات، التي يتابع دوريها وكل مسابقاتها. وقبل نهائي الكأس ليلة البارحة، كتب محمد بن فطيس المري، شعراً لأغلى الكؤوس، حيث قال:
في ليلةٍ من طبعها حبس الأنفاس
أشــوف فيـها الفـوز كلن حليفــه
الفوز بما هـو بس بمصافـح الكاس
الفــوز كـله في مصــافح خليفــــة
بن فطيس، حل ضيفاً أمس الأول على قناة أبوظبي الرياضية، حيث تحدث عن النهائي، واكتشف عشاقه أنه ليس فقط شاعراً، وإنما هو ناقد رياضي متمكن.