سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - شطحآت
الموضوع: شطحآت
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-20-2011, 10:40 AM
حلم~
تحّـفه صآغُهآ آلرٍحّمنْ
.
حلم~ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
الاوسمة
مميز صدى الملاعب مميز الصوتيات والمرئيات والغرائب 
لوني المفضل Palevioletred
 رقم العضوية : 2498
 تاريخ التسجيل : Apr 2011
 فترة الأقامة : 5138 يوم
 الإقامة : مَـآأآلّ النجُوؤوم أوطَآأآن ..
 المشاركات : 11,883 [ + ]
 التقييم : 5576
 معدل التقييم : حلم~ has a reputation beyond repute
حلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond reputeحلم~ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:

الاوسمة

Talking شطحآت















لِـ الحَروفِ صَخَبٌ ، يُمزِقُ هُدوءَ الوَرَقِ









وَلِـ الَأحدَاثِ يَدٌّ مَعجُونَةٌ مِنْ الَقسوَةِ ، تَرشُقُ زُجاجَ أروَاحِنَا بِلَا رَحمةٍ








. . وَعَبَقُ يَاسَمينٍ مِنْ عِطرِ غَرامهِ ، بَخخَتهُ هُنَا .





شطحآت







( زِينُ العَابِثينَ )






تُحلقُ طَائِرتهُ فَوقَ مَالطَا بَعدَ أنْ ضَاقتْ بهِ السَمَاءُ وَالَأرضْ بِمَا رَحُبَتْ






لَا سُرور يَدومُ وَلَا شَقَاءٌ ، كمَا قَالَ أبو البَقَاءِ :






لِكُلِ شَيءٍ إذا مَاتمَ نُقصَانُ * فَلَا يُغر بَطيبِ العَيشِ إنسَانُ






هِيَ الَأمورُ كمَا شَاهدَتهَا دُولٌ * مَنْ سَرَّهُ زَمنٌ سَاءَتهُ أزمَانُ






هَذَا جَزَاءُ كُلَّ مَنْ يَبحَثُ عَنَ حَلٍ لِ ( مُعضَلةِ ) " التَلوثِ الصَوتِيْ "






وَيَخلَع " الخُمر " مِنْ الرُؤوسِ .












شطحآت






( العُقولُ العَربَيةُ . . وَموضَةُ إحرَاقِ الجَسدِ ) . . !










بَلَاطُ المَلكِ يَنهَارُ فِيْ سَاعَةٍ مَنْ نَهَارٍ ، وَتسقطُ أعمِدَةُ القَصرِ مَعَ أولِ شُعلةٍ بِبَدنِ " بُوعَزيزِيْ "





الذِيْ أعَادَ صِياغَةَ التَاريخِ مِنْ جَديدٍ ، فِيْ مَشهدٍ هُوَ للتَارِيخِ ، وَلِـ " النَارِ " ، وَاللهُ أعلمْ






وَهوَ مَشهدٌ أيضَاً لِـ كَشفِ " فرَاغَاتِ العَقلِ العَربِيْ "






الذيْ اتَّخذَ منْ إحراقِ الجَسدِ مَوضَةً فِيْ مِصرَ وَالجَزَائِرِ وَمُوريتَانِيا وَليبِيا






وَمُحاولةِ إحراقٍ فاشِلةٍ فِيْ السُودَانِ . . !






إلىْ مَتىْ سَتبقىْ الَأمُةُ العَربيةُ العَظيمَةُ المُسلِمةُ أضحُوكَةَ العَالمِ وَمَحَطُّ أنظَارِ السَاخِرينِ . . !






لَا أعلَمْ ، فَليَحرِقُوا أجسَادَهُمْ كَيفمَا شَاؤُوا . . !






فَـ وَاللهِ لَنْ يُخلدُ التَارِيخُ سَوىْ " بَوعَزيزِيٍ " وَاحدٍ فقَطْ .






وَالعَاقِبَةُ فيْ الَآخِرةِ أشدُ نَكَالَاً .







شطحآت







( مَنيرةٌ : وَحِكَايَتُهَا الْمَريرَة )






دَمعَةٌ ، عَلىْ وَجنِتيْ لمْ تجفْ بعدَ






ألمٌ ، لَنْ يندَملْ






قدَرٌ ، لَا يَرتَابنِيْ شَكٌ فِي الِإيمانِ بهِ






قَهرٌ ، مِنْ انعِدَامِ الِامكَانَاتِ فِيْ وَطنِ الِامكَاناتِ






وَجَعٌ سَتَبقَيْ إلىْ أنْ يَشَاء * بِـ بُرءِ جِرَوحِيَ رَبُّ السَمَاءِ






رَحِمهَا اللهُ رحمَةً وَاسِعَةً وَأسكَنهَا فَسيحَ جَنَاتِهِ .







شطحآت








( حَافِيَةُ القَدَمينِ )






مَشهدٌ يُشبهُ أفلَامَ " الَأكشِن "






تَعرٍ ، وَتَجمهُرٍ ، وَمُطاردَةٍ ، وَإعلَامٌ بَعدَسَاتٍ عَورَاء






وَشُبَانٌ كَـ الفِئرَانِ المُزعِجة ، لَاتنفرْ الِإ بِنعنَاعٍ






لَاتَملكْ الِإ أنْ تُطأطِئ بِراسِكَ كَالنَعامِ حِينَ تَرىْ مَشهَدَهُم " الوَقِح "






كَمَ تَمنيتُ الَأ أكونَ " سُعودِياً " وَعِينُ الحسرَةِ تُشاهد .







شطحآت








( لِـ نَخجَلَ مِنْ إنسَانِيتِنَا ، وَلِـ يَفتَخِرُوا بِـ حِيوَانِيتِهِم )






فِيْ ساعةٍ مُتأخرةٍ فِيْ إحدَىْ الليَالِيْ المُقمِرَة






عدتُ إلى المنزلِ بعدَ سَهرةٍ بَحريةٍ بَاردةٍ






وَحِينمَا أقتربتُ مِنْ البَابِ الرئيسيْ وَجدتُها بالمِرصَادِ تريدَ الدُخولَ ، كمَا حَدثَ معيْ بِـ فيْ الليلةِ السَابِقةِ تمَامَاً . . !






فَجَعلتُ أُردِدُ : " أششششش " . . ثُمَ أقفلتُ البَابَ وَصعدَتُ إلىْ المَنزلِ






دَخلتُ الصَالةَ ، وَمَا أنْ جَلستُ ، حَتىْ تَعالىْ صوتهَا المُزعجْ ( مِيَاو ، مِياو )






كَالعَادةِ / لم أُباليْ ، فَهيَ خَارجُ المنزلِ وَلَا أظنْ الجُوعَ قدَ تمكَنَ مِنهَا . . !






لحظَاتٌ ، وَترتَفعُ حِدَّةُ الَـ " مِياو " عمَا كَانتْ عَليهِ منْ قبلْ . . !






فَـ قررتُ الخُروجَ ، وَمَا أنْ فتحتُ البَابَ حَتىْ وَجدتُهَا مُلاصِقةً لهُ






تَركتُ البَابَ مَفتوحَاً ، وَاتجَهتُ للدَاخِلِ ، فَإذا بهَا تَجرِيْ مُسرعَةً حَتىْ دَخلتْ خَلفَ " خَزانٍ مَاءٍ صَغيرٍ "






فَكَانَ السِرُ الذِيْ عِليَّ خُفيْ ، حِيثُ صِغَارُهَا هُناكَ يَختَبؤونْ .







تَذكرتُ القِصةَ التِيْ أخبرنيْ بهَا أخيْ فِيْ تلكَ السَهرةِ






يَقولُ : " قرأتُ اليومَ قَصةً عَجيبَةً عَنْ أبٍ أحرقَ عضوَ ابنهُ التَناسُليْ !






أتعلمُونَ لمِاذا . . ! ، لأنَّهُ _ أكرمَكُم الله _ بالَ عَلىْ الفِرَاشِ . . !






بعدَ أنْ رَأيتُ رحمَةَ ( القَطوةِ الَأُم ) بِصِغارِهَا






قُلتُ: سُبحَانَ اللهِ ، حَتَىْ الحَيوَانَاتُ ( لو تُفكِر قَليلَاً ) لَـ أنِفَتْ مِنْ المقارَنةِ






أصبحَنَا نَعيشُ فِيْ زَمنٍ " لَا يقبَلْ المُقارنَةِ "







شطحآت







" بُكَاءِ العَروسِ " يَستَفزُ قَريحَتِيْ :






تَدرُون ليشَ تَبكِيْ هَالمَدينَةِ . . !






تَبكِيْ مِنْ " خَايَنَ عَهَد "






وَتَبكِيْ مِنْ " سَارِقْ خَزينَةٍ "






تَبكِيْ مِنْ شَخصٍ حَقيرٍ






بَاعَ بالأمـوَلَ " دينه "






تَبكِيْ مِنْ ظُلمِ الوَزيرِ . . تَبكِيْ مِنْ غفلةَ أميرِ






تَبكِيْ وَاللهَ مِنْ ( بِطَانَةٍ ) . .






تَسَكرَ وَ تَرقصُ مُجونٌ ، للأسَفْ






فِيْ كِلِ حَانةٍ






وَإنْ سَألهَا مِنْ غَفلَ عنهَا تَقُولَ :






" أطمَئنِ إحنَا بَخيرٍ ، طَالَ عُمركَ ذِيْ إمَانَةٍ " . . !







شطحآت







شَطَحَاتٌ :






رِسَالَةٌ نَصيَةٌ مِنْ أُختِيْ قَبلَ يومَينِ :






إمرأةٌ تَقودٌ سَيارتهَا عَلىْ الطَريقِ ،






وَرَجُلٌ يَقودُ سَيارتَهُ فيْ نَفسِ الطَريقِ ، وَلكنْ فيْ الِإتجَاهِ المُعاكِسِ






يَمُرُ كُلٌّ منهُما علىْ الآخَرِ






فَتحَ الرجُلُ نَافِذَتهُ وَقالَ بِأعلىْ صَوتهِ : " بَقَرَرَرَرَرَةٌ " . . !






فَرَدتْ المرأةُ عَلىْ الفَورِ : " حِمَااااارٌ " . . !






وَيُكملُ كُلُّ مِنهُما طَريقَهُ ، وَكانتْ المرأةُ سَعيدَةً مُبتَسمَةً لِسُرعةِ بدِيهتِهَا






وَفجَأةٌ . . !






تَصطَدِمُ المرأةُ بِـ بَقرةٍ كَانتْ تَقفُ فِيْ الطَريقِ . . !






" لَيسَ كُلَّ مَايَقولَهُ الرَجُلُ تَفهَمَهُ المَرأةُ "






فَكتَبُ لهَا : " وَليسَ كُلَّ مَاتَفعلهُ المَرَأةُ يَكونُ خَاطِئَاً " . . !







شطحآت







الَـ ( نْ ) نِعمَةٌ وَنِقمَةٌ






وَالَـ ( حُ ) عَذَابٌ وَجَحيمٌ






وَالَـ ( مَ ) فِتنَةُ الزَمَانِ .






وَالجَنَةُ " أملٌ " ، وَالدُنيَا " أملٌ " .








شطحآت








وَحروفٌ خُلِقَتْ عَلىْ عَجلٍ ، لِأعيُنُكُمْ ( فَقَط ) :






- أعمِدَةُ الكَراِسيْ تُسقَط بِـ العَدَلِ ، وَلكِنْ / حِينَ يُسبَقُ بِـ ( لَا ) النَافِيةِ .






- دُعاَةُ التَقرِيبِ " بِجُحُورِهِمْ " يَختَبِؤون ، كَمْ أضحَكَتهُمْ تَلْك المُناظَرَاتِ . . بَعدَ أنْ أفاقُوا مِنْ غَيبُوبَتِهِم!






- الَأوَامِرُ المَلكَية تُنبئُ بِـ عَظمَةِ مَلِكٍ وَرَخَاءٍ ، وَإسقَاطَاتِ وَزَارَاتٍ وَقَطِعِ عِوَاءٍ ، وَكَفُ مُتَربصَةٌ تَصفَعُ لَا تَنفَعْ .






- فَاتِنَةٌ حَسَنَاء "حنِيْن " ، تَبدُوا للنَاظِرينَ ، وَبِـ إحشَائِهَا ( نُطفَةٌ مُحرَمَةٌ ) / فَـ لعَنةُ اللهُ علىْ كُلِّ فَاتِنَةٍ .






- حِكْمَةٌ قَذَافِيَة ، ورَدَ فِيْ كِتَابِ " الهَبَاءِ " بَاب " الغَبَاءِ " :






" عَلىْ أهلِ ليبِيَا أنْ يَحمَدُوا رَبَهُمْ لِوُجودِ الكَهربَاءِ ، فَلولَا وَجودهَا لشَاهَدُوا التِلفَازَ فِيْ الظَلَامِ " !






فَـ سُبحَانَ رَب السمَاءِ ، يَؤتِيْ الحِكمَةَ مَنْ يَشَاء .






- جَميلٌ أنْ تُفَّكِرَ فِيْ كُلِّ مَاحَولِكَ / وَلَكنَ الَأجمَل أنْ تَعِيشَ حَياتكَ بِلِا عَقلٍ !






كَمْ أغبِطْ المَجانِيَن !







.







.








.










.







لكُمْ / شطحآت

























 توقيع : حلم~

💜

رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69