جرعات من العلاج
بل جرعات من الألم,,
باتت صفراء اللون خالية الملامح!!
لم يبقى فيها إلا الأمل,,,
لاتسمع إالا أصوات البكاء
ذاك الطفل
وتلك الفتاة التي لم تتجاوز الخامسة عشر
يتردد على مسمعها قول تلك الفتاة:
(لماذا يأتيني هذا المرض؟!!
أريد أن أعيش لاأريد أن أموت)....
لم تبكي حالها
بل ذرفت دموعها من قول تلك الفتاة..
جلست ولأول مرة تتأمل معاناة المرضى
كيف لا وهي منهم؟!؟
وبدأت رحلتها مع عالم المرضى
وجرعات العلاج ,,
توقيع : غروب الخجل |
أمشِيّ " غَريبْ " ودآخلِيّ ألفْ دُولَه ..
وأطَآلِع الدُنيَآ بنظّرآتْ مذّهُــولّ ..!
شِفتْ أبسَطّ أحلآمِيّ (تمُوتْ ) بسهُولَه ..
و || الصَمتْ || عنّ خُوفْ الحَكِيّ كآن مسّؤؤلّ
حتى ملامح بسمتي ضيعوووهااا
|