سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - حدث في مثل هذا الأسبوع متجدد ان شاءالله
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-16-2014, 10:45 PM   #2
أم عمر
مشرفة القسم الاسلامي وقسم حرية الفكر وتطوير الذات
آل مره


الصورة الرمزية أم عمر
أم عمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10854
 تاريخ التسجيل :  May 2013
 المشاركات : 2,914 [ + ]
 التقييم :  1076
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
الشيخ عائض القرني:

لا تأسف على مصيبة فان الذي قدرها

عنده جنة وثواب وعوض وأجر عظيم
لوني المفضل : Darkred
افتراضي رد: حدث في مثل هذا الأسبوع متجدد ان شاءالله







حدث في مثل هذا الأسبوع ( 14 ـ 20 جمادى الأولى )



وفاة علامة القراءات الشيخ رضوان المخللاتي 15 من جمادى الأولى سنة 1311هـ :

هو العلامة الجليل الشيخ رضوان بن محمَّد بن سليمان المكني بأبى عيد المعروف بالمخللاتي
ولد بالقاهرة في سنة 1250هـ خمسين ومائتين وألف من الهجرة.

حياته العلمية:

حفظ القرآن الكريم وجوده، ثم تلقى علومه بالجامع الأزهر علي علماء عصره ثم تخصص في دراسة علوم القرآن "القراءات والرسم" فنبغ فيها نبوغاً عظيماً وأنتج فيها مؤلفات قيمة، دلت علي سعة علمه ووفرة اطلاعه حتى شهد له بالتفرد علماء عصره و على رأسهم شيخ القراء العلامة المتولي.
وتلقى كذلك إضافة إلى القراءات والرسم، تلقى العلوم الشرعية والعقلية والعربية والأدب.

مصحف المخللاتي

كان لنبوغ الشيخ في علمي القراءات و الرسم أثر في تصويب طباعة المصاحف و تحقيق نشرها ، فأشرف علي طبع مصحف يعتبر من أضبط المصاحف.
مصحف غاية في الدقة، كتبه العلامة الكبير بيده ، ولقد عني فيه بكتابة الكلمات القرآنية وفق الرسم العثماني، واعتمادا منه على ما في كتاب المقنع للإمام أبي عمرو الداني وكتاب التنزيل لأبي داود سليمان بن نجاح .
كما عني فيه ببيان عدد آي كل سورة في أولها عند علماء العدد المعتبرين، فوضع على الفاصلة (أعني الكلمة القرآنية) المختلف فيها اسم من يعدها.
كذا بيّن أماكن الوقوف بعلامات دالة على أنواع الوقف، فقد أشار إلى التام بالتاء، وإلى الكافي بالكاف، وإلى الحسن بالحاء، وإلى الصالح بالصاد، وإلى الجائز بالجيم، وإلى المفهوم بالميم.
وقد صدّر المصحف بمقدمة ضافية لخص فيها تاريخ كتابة القرآن في العهد النبوي وعهد أبي بكر وعثمان. كما لخص فيها مباحث الرسم والضبط، وسمّى فيها علماء العد المشهورين، وغير ذلك من متعلقات القرآن.
طبع هذا المصحف في المطبعة الحجرية البهية في القاهرة سنة ثمان وثلاثمائة وألف هجرية (1308 هـ).
وقد استفاد من هذا المصحف أكثر من تشرف بكتابة القرآن الكريم، فأفادوا منه، وعنه أخذوا.

مؤلفاته:
إليك بعضا من أسماء مؤلفاته :
1 - فتح المقفلات لما تضمنه نظم الحرز والدرة من القراءات.
2 - شفاء الصدور بذكر قراءات الأئمة السبعة البدور.
3 - أرجوزة في التوحيد.
4 - إرشاد القراء والكاتبين إلى معرفة رسم الكتاب المبين.
5 - القول الوجيز في فواصل الكتاب العزيز.
6 - الإفاضة الربانية بشرح ألفاظ البردة المحمدية.
7 - رسالة فيما رواه ورش في موضوع "آلان" من طريق "حرز الأماني".
8 - ديوان خطب منبرية" الكوكب السائر فيما يتعلق بخطب المنابر".
9 - اللؤلؤ المنظوم فيما يلزم من الشروط في حق الإِمام والمأموم.
10 - انتشاق الروائح المسكية من طي تخميس البردة الشريفة المحمدية.

وفاته:
توفي يوم الجمعة الخامس عشر من شهر جمادي الأولى عام إحدى عشر وثلاثمائة وألف من الهجرة، ودفن في جبانة باب الوزير بالقاهرة.

وفاة الحافظ جلال الدين السيوطي 19 جمادى الأولى سنة911 هــ :
اسمه : جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد السيوطي .
ولد بمدينة (أسيوط) بمصر وإليها نسبته ، وكان مولده بعد مغرب ليلة الأحد مستهل رجب سنة تسع وأربعين وثمانمائة .
كان والده أبو بكر قاضيا بأسيوط ، قدم والده إلى القاهرة وتولى التدريس في الجامع الشيخوني الذي بناه الملك المؤيد وسرعان ما توفي فنشأ ابنه عبد الرحمن يتيما .
ولما بلغ الخامسة عشرة من العمر شرع في الاشتغال بالعلم فتقدم بعدة علوم وأجيز بتدريس العربية.

رحل إلى كثير من البلاد طلبا للمزيد من العلم فسافر إلى الشام والحجاز والهند وسافر إلى المغرب والسودان وتبحر في سبعة علوم: التفسير والحديث والفقه والنحو والمعاني والبيان والبديع .
ولما بلغ أربعين سنة أخذ في التجرد للعبادة والانقطاع إلى الله تعالى والاشتغال به والاعراض عن الدنيا وأهلها كأنه لم يعرف أحدا منهم وشرع في تحرير مؤلفاته وترك الافتاء والتدريس.

مؤلفاته

كان آية كبرى في سرعة التأليف حتى قال تلميذه الداودي عاينت الشيخ وقد كتب في يوم واحد ثلاثة كراريس تأليفا وتحريرا وكان مع ذلك يملي الحديث ويجيب عن المتعارض منه بأجوبة حسنة
لذا فقد كان السيوطي من أكثر أهل العلم إنتاجا ، وقد بلغ عدد مصنفاته أكثر من 350 مؤلفا ، منها: (الإتقان في علوم القرآن) و (الأشباه والنظائر) في فروع الشافعية و (الألفية في مصطلح الحديث) و (الألفية في النحو) و (بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة) و (تاريخ الخلفاء) و (تفسير الجلالين) و (شرح موطأ مالك) و (الدراري في أبناء السراري) و (طبقات الحفاظ) و (طبقات المفسرين) و (عقود الجمان في المعاني والبيان) و (اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة) و (لباب المنقول في أسباب النزول) وغير ذلك كثير

وفاته

وتوفي في سحر ليلة الجمعة تاسع عشر جمادى الأولى سنة 911 هـ في منزله بروضة المقياس بعد أن مرض سبعة أيام بسبب ورم شديد في ذراعه الأيسر ، عن إحدى وستين سنة وعشرة أشهر وثمانية عشر يوما ودفن في حوش قوصون خارج باب القرافة .

وفاة أبي زكريا يحيى بن معاذ بن جعفر الرازي يوم الإثنين 16 من جمادى الأولى 258 هـ :
أبو زكريا يحيى بن معاذ بن جعفر الرازي الواعظ الزاهد ، له كلام في الوعظ رائق ، كتب له الذيوع والشيوع في الناس حتى صارت بعض أقواله حكماً سائرة .

من مأثور كلامه

- على قدر شغلك بالله يشتغل في أمرك الخلق.

- لا يزال دين العبد متمزقاً ، ما دام قلبه بحب الدنيا متعلقاً

- بئس الأخ أخ تحتاج أن تقول له ادع لي وبئس الأخ أخ تحتاج أن تعتذر إليه عند زلتك


- العلماء العاملون أرأف بأمة محمد صلى الله عليه وسلم وأشفق عليهم من آبائهم وأمهاتهم قيل له: كيف ذلك ؟ قال: لأن آباءهم وأمهاتهم يحفظونهم من نار الدنيا والعلماء يحفظونهم من نار الآخرة وأهوالها

- وكان يقول: العامة يحتاجون إلى أهل العلم في الجنة كما في الدنيا فقيل له كيف ؟ فقال: يقال للعامة في الجنة تمنوا فلا يدرون ما يقولون فيقولون نرجع لأهل العلم فنسألهم فيكون ذلك تمام مكرمة لأهل العلم.

- إياكم والركون إلى دار الدنيا فإنها دار ممر لا دار مقر الزاد منها والمقيل في غيرها.

- أخوك من ذكرك العيوب وصديقك من حذرك الذنوب.

- حسن الخلق حسنة لا تضر معها كثرة السيئات، وسوء الخلق سيئة لا تنفع معها كثرة الحسنات.

- ليس بعارف من لم يكن غاية أمله من الله العفو.

- إلهي كيف أنساك وليس لي رب سواك؟ إلهي لا أقول لا أعود لأني أعرف من نفسي نقض العهود، ولكني أقول لا أعود لا أعود لعلي أموت قبل أن أعود.

- من أعظم الاغترار عندي التمادى في الذنوب مع رجاء العفو من غير ندامة، وتوقع القرب من الله بغير طاعة، وانتظار زرع الجنة ببذر النار، وطلب دار المطيعين بالمعاصي، وانتظار الجزاء بغير عمل، والتمني على الله مع الإفراط ، ومن أحب الجنة انقطع عن الشهوات، ومن خاف النار انصرف عن السيئات.

- اجتنب صحبة ثلاثة أصناف من الناس: العلماء الغافلين، والقراء المداهنين، والمتصوفة الجاهلين.
- من خان الله في السر هتك الله ستره في العلانية.


- طلب العاقل للدنيا أحسن من ترك الجاهل لها.

- ليكن حظ المؤمن منك ثلاث خصال: إن لم تنفعه فلا تضره، وإن لم تسره فلا تغمه، وإن لم تمدحه فلا تذمه.

- عمل كالسراب وقلب من التقوى خراب، وذنوب بعد الرمل والتراب ثم تطمع في الكواعب الأتراب، هيهات.

13/03/2014

اسلام ويب




 
 توقيع : أم عمر


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69