سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - عبره وتذكره عبور
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /01-23-2013, 06:48 PM   #1
 

عضو ذهبي

 
الصورة الرمزية شمووخ بدويه





 

شمووخ بدويه غير متواجد حالياً

مزاجي:

 

افتراضي عبره وتذكره عبور

- نَحن أرقَى مِن أن
نضَع صُوراً // أو ننَشر حَرفاً
يَهوي بِنا للمَهالك ::: هَل أعدتِ النظَر لــ رقُيك ؟


- مَاخُلقت الجنّة لَنتمتع فِي الدُنيا
بمعصَية الله فِي نشَر أحَرفنا
وصُور تغضُب الجَبار

- لأنَك مُسلمَة
اجَعلي قِيمك تُؤمن بحَقيقة إِسلَامك
لاتخُنَقيها بِصُورة أو حَرف مُؤلم ()

















بسمِ الله ,



زوايَا ينفثُ فيها الليلُ سَوادَه
نوافِذ لا تأبهُ بِ " الحدود " !





يعتَصِرُ لَها قلب سماويّ
ينكسِرُ شفقةً و رحمة
يبكِي أسفاً / توجعاً !




تطل برأسِها " فاتِنة " !
تستعرضُ قواها الضئيلة !
و فكرها الـمحموم !





هُنا و هناك ..
في غمرةِ التيه .. وعلى تلال الهوَى !
في هذا العالم الافتراضِي !
"المُزهر " , " الشّائِك "



نصطدِمُ بِ وجوهٍ نعرفها جيداً !
قد خلعت عنها جلباب الحياءِ
و توشحت .. ثوب " الحرية "




ال زّ ا ئِ فَ ة !





ستون خفقة بوحيّة !
نهديها لكُم ..



" فلا حِبرٌ هنا لا صوت إلّا
بقلبي خــفقةٌ هزّت محلّا !
فـترتجفُ الشفاهُ يُبحُّ حلقي
و أبكي الـآه , دمعاً ليسَ إلا " !





نفع الله بهـــا




الفريق البوحيّ :
( وثبة القمم , فَـجر , الغد الأجمل , احتِواءْ , صُـمود , غمام , بوح سما , سُقيـا )








توقيع شٌكر لِـ المضيئة / دروب العطَاءْ
تلويحةُ حبّ عزفها الحرفُ خفقةً في دربكِ ( :



يارفيقتي :


مابيننا من روابطِ الأُخوّة ينبغي أن تكون سمَاويّة !
نصُونها من خدوشِ الأرضِ ، ونحلّق بها للجنان ()
* سؤالٌ ينبغي أن تسألينه نفسكِ :
أي الملكينِ يُسجل في صحيفتكِ أكثر ؟!
طهري تقنياتكِ ممّا يدرّ عليكِ الأوزار من
حيث لاتعلمين !
* الأرواح السماويّة يقضّها شؤمُ المعصية
و تنكسرُ أفئدتها خوفاً و حزناً على إخوانٍ
لهم في وحل الذنوب مواطن ...!




* تدثّري بالحيَاءِ في أغوارِ الشّبكة !
و إيّاكِ و الخضُوع في القول ، فإّنه
يفقدُ المُسلمَة بريقها :/





* ليت شِعري أين مقرّ أرواحنا ..؟!
في جنّة عالية أم نارٍ هاوية ..؟!!!
و هناك .. من يتلذّذ بقُبحِ تلك الصّور ، دون
مبالاة و حُسبان !

وكأنّ لا حسَــاب وراءَهم و لا عذابْ !




* صوركِ ، كلماتكِ ، مقاطعكِ .. إنّما هي

انعكاس لشخصيّتكِ !
فاجعليها تعكسُ نقاءكِ و عفافكِ ()




* ربّك الذي وهبك نعمه ، قادرٌ على أن يسلبها
منك في طرفة عين ، متى ما جعلتيها معبراً للرذيلة
و الذّنوب !



* أجسَادنا أضعفُ من أن تتحمّل ( لفحَةً ) من نار الدّنيَا !
فكيف نُمهّد لها الدرب لتقرب من نار الآخرة ، بحُثالةِ صُور
و دناءة مسمع !




* تيّقني أنّ الشّيطان حريصٌ كُلّ الحرص
أن يُوقعكِ في براثن الغواية و الضّلال !
كُوني له بالمرصَاد ؛ بإيمانكِ و تقواكِ ،
و ترفّعي عمّا يخدشُ إيمانكِ من تلكَ الأقذار !




*إنّما المُسلمةُ بحياءها .. متى ماخلعته فقَدت هويّتها !





* ألمٌ وحرقُة تملأ حناياي حين تلتقط عينيّ صورة
تجرّ الوبالَ على صاحبها غُدوّا و عشيّا !
يلهو و يلعب ، يفرَح و يمرح ، دون أن يدري أنّ
سيلاً من الأوزار يتدفّق وهو في وحل الـ " لا مبالاة "
يهوي "(




* يؤسفني و يُخجلني حين أرى من جعل ( الله )
أهون النّاظرين إليه !
كُلّ ( دناءةٍ ) تنظرُ إليها ، تجعل فتيل الإيمان
يخبُو في قلبك .. فاحذرْ !





* تلك الصّور سبيل دعوةٍ إن أحسنّا استغلالها !
فلنجعلها وسيلة خيرٍ و موعظةٍ حسَنة !
يارفيقتي :

مابيننا من روابطِ الأُخوّة ينبغي أن تكون سمَاويّة !
نصُونها من خدوشِ الأرضِ ، ونحلّق بها للجنان ()
* سؤالٌ ينبغي أن تسألينه نفسكِ :
أي الملكينِ يُسجل في صحيفتكِ أكثر ؟!
طهري تقنياتكِ ممّا يدرّ عليكِ الأوزار من
حيث لاتعلمين !
* الأرواح السماويّة يقضّها شؤمُ المعصية
و تنكسرُ أفئدتها خوفاً و حزناً على إخوانٍ
لهم في وحل الذنوب مواطن ...!




* تدثّري بالحيَاءِ في أغوارِ الشّبكة !
و إيّاكِ و الخضُوع في القول ، فإّنه
يفقدُ المُسلمَة بريقها :/





* ليت شِعري أين مقرّ أرواحنا ..؟!
في جنّة عالية أم نارٍ هاوية ..؟!!!
و هناك .. من يتلذّذ بقُبحِ تلك الصّور ، دون
مبالاة و حُسبان !

وكأنّ لا حسَــاب وراءَهم و لا عذابْ !




* صوركِ ، كلماتكِ ، مقاطعكِ .. إنّما هي

انعكاس لشخصيّتكِ !
فاجعليها تعكسُ نقاءكِ و عفافكِ ()




* ربّك الذي وهبك نعمه ، قادرٌ على أن يسلبها
منك في طرفة عين ، متى ما جعلتيها معبراً للرذيلة
و الذّنوب !



* أجسَادنا أضعفُ من أن تتحمّل ( لفحَةً ) من نار الدّنيَا !
فكيف نُمهّد لها الدرب لتقرب من نار الآخرة ، بحُثالةِ صُور
و دناءة مسمع !




* تيّقني أنّ الشّيطان حريصٌ كُلّ الحرص
أن يُوقعكِ في براثن الغواية و الضّلال !
كُوني له بالمرصَاد ؛ بإيمانكِ و تقواكِ ،
و ترفّعي عمّا يخدشُ إيمانكِ من تلكَ الأقذار !




*إنّما المُسلمةُ بحياءها .. متى ماخلعته فقَدت هويّتها !





* ألمٌ وحرقُة تملأ حناياي حين تلتقط عينيّ صورة
تجرّ الوبالَ على صاحبها غُدوّا و عشيّا !
يلهو و يلعب ، يفرَح و يمرح ، دون أن يدري أنّ
سيلاً من الأوزار يتدفّق وهو في وحل الـ " لا مبالاة "
يهوي "(




* يؤسفني و يُخجلني حين أرى من جعل ( الله )
أهون النّاظرين إليه !
كُلّ ( دناءةٍ ) تنظرُ إليها ، تجعل فتيل الإيمان
يخبُو في قلبك .. فاحذرْ !





* تلك الصّور سبيل دعوةٍ إن أحسنّا استغلالها !
فلنجعلها وسيلة خيرٍ و موعظةٍ حسَنة !




ما أقساها على قلبي !
تلكَ الصور الـتي خلعت عنها جلباب الحياء
و انتمت إلى القَاعْ .. !
يَـ الله ..
كيفَ يستسيغُ المرءُ تلكَ الصور
بل كيف تتحدث النفُوسْ عن السموّ..
و قَد
رمزت لِ شخصها بِ صُورة " وضِيعة "
كونِي مشكاة خير .. و امسحي عنكِ
كل غبارٍ يُشوه جمالَ قلبكْ ..
و روعةَ فكركِ !




فساتِينُ البهرجةِ , وَ صخبُ الشارِع
لا يعني أنكَ على صَواب
قد يغيبُ عن عينك " الصادِق "
الذي يلملمك إذا تناثرتْ .. !
و يبقى معكَ
" هواكَ " , و " فئة ضالة "
تصفق لكَ عند كلّ باب !
كن على حذر !
تَجيء ، وقصاصة تروحْ ،
هلَّ أحصيتَ الأعين العالقة بكل قصاصة ؟

إما أن ترتكب ذنبًّا ، وإما أن تمتلأ صحيفتك
أجرًا ينيرُ دربك ،
انتبه أن تُجرم في قلوب الآخرين !




تُسطرُ حرفًا ونقرًا على زر الانتهاء
ليبعث إلى ما خلف الشاشة ،
لتسع حدقة علاقتهما إلى مُكالمة هاتفيّة ،
فيتبعه لقـاء !
فهروب شرف وزوال ثقة .



لا تبني سدًّا يحيلُ بينكِ وبين شعبةً من
شعبِ الايمان
،
دعي قلبكِ مملؤا بها ،
لا تحطمي حياة
الربيع بانتزاعكِ
لهذه الشعبة من قلبك .

كفي عن ممارسة القسوة القلبيّة !
عليكِ كَــ مسلمة !
أنْ تسحبينَ ذيلَ الهوى والتعثُّر لعُمركْ من حيثُ لاتشعرينْ ,
فرُبَّ كلمةٍ مع غريبْ تودي بكِ إلى الهلاكِ فاحذري !

ــ تذكري : سنغيبُ يوماً ويبقَى الأثَرْ !
حرفكِ , صوركِ , تمتماتُكِ , أحاديثُكِ الجانبية ,
كلها ستكونُ في يومٍ ما (شواهدٌ ) وحيدة إمّا لكِ أو عليكِ !


منقوول








 

 

 

 

 

 

 

 




توقيع : شمووخ بدويه




أصِدْ شَوَيْ، وَأبْعِدْ عَنْ النَآسْ ..

وَأجْلِسْ لِحَآلِي .. وَأتْفَكَرْ بـِ حَآلِي ؛؛

يَآ كِثِرْ مَآنِي مِعْطِي الآصْحَآبْ إِحْسَآسْ
وَلآ وَقَفْ جَنْبِي إِلآ " ضِلآلِي " ..!

  رد مع اقتباس