سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - (كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-22-2012, 07:37 PM   #625
كان
عضو ذهبي
اشعر بما لاتشعرون به !


الصورة الرمزية كان
كان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9787
 تاريخ التسجيل :  Aug 2012
 المشاركات : 193 [ + ]
 التقييم :  347
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: (كان ..للبأسْ ..واليَأسْ.. وأشياءَ أخرى)



ظاهرة الشوق والحنين .
هي أهم سمات الأدب المهجري.
وكذلك الاهتمام بالقضايا الوطنية.
والقومية.ومع ذلك هناك خصوصيات.
من الناحية الفنية.شعر جديد يبحث عن .
الصور والاعارات شعر ذو مزاجين متباينين.
يمكن تسميته. الأول بالمزاج المتمرد.!! والثاني.
بالمزاج المطواع-شعر يسعى للتخلص التام للحمولة.
الزائفة وغير الصادقة شعر يعبر بصراحة عن صوت.!
عصره وعن كاتبه وعن ظهور تيار شعري اجتماعي.شعر.!
يتميز بموسيقى وتجديدات عروضية تتجاوز بشكل تام القصيدة.
التقليدية‏ أشهر أدباء المهجر:ميخائيل نعيمة إيليا أبو ماضي جبران.
خليل جبران , نسيب عريضة و غيرهم.تمثلت نظرة أدباء المهجر إلى.
الشعر في أنه تعبير عن موقف إنساني وأن له رسالة سامية ينقلها الشاعر.
إلى الناس، فيهذب نوازعهم الشريرة ويستثير فيهم دوافع الحق والخير والجمال.
المشاركة الوجدانيةغلب على شعراء هذه المدرسة استبطان الشاعر لنفسه، وتعمقه.
في فهم أسرارها وخفاياها وانعكاس هذا الاستبطان النفسي في مشاركة وجدانية للناس.
يضفي فيها الشاعر تجاربه ونوازعهم وخواطره ويشاركهم في انفعالاته.تظهر في تأملاتهم.
في الكون وأسراره واستشرافهم إلى الآفاق الروحية و إلى الله يتضرعون إليه بالشكوى.!
ويلتمسون منه النجاة من خضم الحياة المادية الجارفة وشرورها.الحيرة والقلق والتطلع.
إلى عالم أفضل.اتجه شعراء.! المهجر إلى الطبيعة يجدون .فيها ملاذاً من هجير الحياة.
وصوراً لما تجيش به نفوسهم من أحاسيس، واندمجوا فيها فأضفوا عليها الحياة حتى .
صارت عناصر حية في تجاربهم الشعرية، تتفاعل معهم و يتفاعلون معها.الحنين إلى.
العالم العربي والمشاركة في أحداثه.كان طبيعياً أن تظهر هذه الترعة في شعرهم .
لبعدهم عن أوطانهم وإحساسهم بما تعاني من آلام وتخلف اجتماعي، ورغبتهم.
في أن تنهض هذه الأوطان، وتساير ركب التقدم الحضاري.وفيه يرمز.
الشاعر إلى المعنى الذي يريده عن طريق التعبير عن الأشياء.!!
الحسية تعبيرا يومئ. إلى ما يريد من غير أن يصرح به.!
أمامهم مفروشة بالذهب ولا بالحرير، بل كانت مفروشة.
بالأشواك والحجارة ولكنهم في سبيل الكفاح والإصرار .
على البقاء والظفر بحياة كريمة تحملوا في صبر وثبات.
شظف العيش،وقسوة الحياة، والعمل الشاق المرهق.
حتى استطاعوا نيل مايريدون، أو بعض ما يريدون.
فكان منهم التجار..! والأغنياء..! وذوو المناصب .!
والوجاهة. وكانت الظروف مهيأة أمامهم ليندمجوا.
في المجتمع الجديد، وتبتلعهم أمواجه وتياراته.
كما ابتلعت غيرهم من قوافل المهاجرين من.
أقطار شتى. ولكنهم كانوا من صنفٍ آخر.
كانوا يحملون في نفوسهم مواهب أدبية.
واعدة، على الرغم من ضآلة التعليم.!
المنظم لدى الكثير. منهم .!والموهبة.
الأدبية لابد من أن تكتشف عن .!!
ذاتهاوتنفس عن نفسها شعراً .
أو نثراً, فكان أدب المهجر.
بشعرائه وصحافته.!
ومدارسه، وروابطه.
الأدبية في الأمريكتين.
وارتفع صوت الضاد في من بينهم.!!.!!

(أشعر بما لاتشعرون به.!)


 
 توقيع : كان


كلهم كانوا يبحثون عني .


رد مع اقتباس
 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69