رد: وما إلى ذلك
الجميع يعلم مدى أهمية الصديق والصداقة
ولكن لا بد أن نتعلم
من كل تجربة نمر بها
وأكثر تجاربي كانت تحت مسمى الصداقة
فجميعها كانت تحت مستوى المستوى
بمعني أني لم أجيد الأختيار بالشكل الصحيح
والشيء الآخر لا يوجد الصديق المناسب إلى هذا اليوم
وما زال البحث جاري
فأنا من يقدس الصديق والصداقة
وهي بالمرتبة الثانيه من بعد الأخوة
اعتذر للتطفل
|