وا زوي قلبي عليها زوية التاير
في موترٍ لا وطي فالقاع يجرحها
الـجــادل الـلي تعمّد كسحة الزّاير
الله على ما استباحت بي يسامحها
وإن كان على الغلا له ماني ببايـر
الا تبور الحضارم في مصالحها
توقيع : الودعااني |
من صاحبـي زلتـه لاجـات امشيهـا امــا عـلى حشـمته والآ لشيبانه
اطـا عليها ولا كنـي بـمـوحـيها واصد عنها وابرر غلـطـة لسـانه
واحسب عواقيبها والله يـعـديـهــا من خوف لايدري الحاقد وشـيـطانه
|