07-11-2012, 05:27 AM
|
|
دواعي سواليف الهوى نسّته ذكراي
مدخل :
حبر القلم مآ ( جف ) والدمع مآ ( جف) !
( ذي حآلتي ) .. في الليله .. السرمديه ؟!
.
.
منآر الحــق .. صفحة : ( بيضآء !)
فيها كـتـبـت : ،، " لا للوجل ! "
سرى همي اللي من زماني يحد اقصاي = يباري الخفوق العام واليوم يرميبه
دواعي سواليف الهوى نسّته ذكراي = وذكّره من دنياي قلبي وألاعيبه
أساوم على بيعه واثر بيعته بلواي = وأعوّد على مشهاه وأرجي مكاسيبه
خطاي الهوى والا الخطا صار من دنياي = يآ ويلاه يا قلبي ليا كبرت مصيبه
أنا خابر دربي ولا ني باعد خطاي = ولو كانت الطرقه على مثلي اصعيبه
يداري هواي الصلف بسمه تجرّ بكاي = تمر المحيّا خُلْف و الدمع يسريبه
أحن لزمان فات وأبكي على اللي جاي = ولو دمعتي من عز ما طاحت بخيبه
لكن الظروف أحيان تقسى على شرواي = وشرواي لا جار الزمن ما بدا عيبه
على الله وبالله حاجتي لا بدت شكواي = يداوي جروح القلب والمقفي يجيبه
وجودي على لامى عزيزٍ نوى فرقاي = نوى الصد والهجران والغيبه الغيبه
الا اجيت باتبع صاحبي شدّني مركاي = على جلستي لا هان وجهي ولا أعيبه
فلا تابع المقفي ولا ناظرن بقفاي = ويبقى بقلبي صاحبي ذاك ترتيبه
أبا اهيم بالدنيا وأغنّي على ليلاي = يا وجداه يا قفرٍ خلا عاوي ذيبه
ومن مد لي يمناه ما مد له يسراي = ومن مد لي يسراه خابت مطاليبه
مخرج :
مآ ني بأنا الرمّآي .. من ( موخر الصف ! )
يبقى " الوفآء " .. لو طآحت : ( البندقيه ! )
.
.
سآوي إلى ( صومعتي ) .. وأستبدل شكوآي !
بما يسمى ( الدعآء ! ) .. " أجل ؟! "
الآدمي لو كل شيٍّ بشوره = ما ضاق من دنيا العنا والغرابيل
لا شك من لا صار نفسه صبوره = حكوا به العالم قروم ومهابيل
|