هُناك
وبينَ جنباتِ الرصيف
تَبعثرت أشلاءُ فكري
وهزَ اركانُ الحنايا حنين
فهممتُ أني زائرٌ
وكتمتُ من روعِ كنين
ورجعةُ أخطو خطوتي
متثاقلٌ
وهتفتُ من حولي انين
ونسيتُ أني لو صبرتُ لحظةٍ
لوَ جدتُ في سعةِ يمين
غصنٌ غرستهُ
من قبلِ وقتي وكنتُ الذي منهُ حزين
توقيع : فهد ثامر البقمي |
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
|