رد: مًنْ الآخرً ترىً بعدٍڪ عطْانُيَ هالزمانْ » طٍرًآق
استدعى الملك فيصل رئيس شركة التابلاين الأمريكية
وقال له : إن أي نقطة بترول تذهب إلى إسرائيل
ستجعلني أقطع البترول عنكم
ولما علم بعد ذلك أن أمريكا أرسلت مساعدة لإسرائيل قطع عنها البترول
وقامت المظاهرات في أمريكا
ووقف الناس مصطفين أمام محطات الوقود
وهتف المتظاهرون : نريد البترول ولا نريد إسرائيل
وهكذا استطاع هذا الرجل ( الملكـ فيصل يرحمه الله ) بنتيجة حديثه مع ديجول
وبموقفه البطولي في قطع النفط أن يقلب الموازين كلها .
|