[بن سيف]

بعض الأماكن كالخناجر..

المرور عليها والوقوف بها يمزقك ويدميك
أماكن تمر بها فتشم بها رائحة ماضيك
فكأنها تعيد الزمن اليك بطقوسه
بسويعاته
بذكرياته
بأناس قاسموك يوما كل شئ
حتى.. أنفاسك

للامانه ما عندي تعليق ** لان كلامك يذوّبه الحديد
والله يجعل الخناجر في حريق**وكل عام يكتبلك عيد جديد

ياستي كله خير للامانه روعه روعه هذا التميز وللامانه الصوره زادت التعبير وبالتوفيق وبقول مثل ماقال عبدالكريم (نسيتك نسيت لان الله عطاني نعمت النسيان)

وأماكن تمر بها فتفتح لك دفاترك المغلقة

تستعرض أمامك صفحاتك القديمة
تعيد اليك ما ألقيت به في خزانة الذاكرة متعمدا
وتمنيت مع زحمة الأيام أن تنساه
وتعلقت بطوق النسيان في بحر الحياة كالغريق
ولم تنسه..

صحيح كل واحد منّا له دفتر ذكريات وفيها الجيد ولاتخلوا من الاخطاء وهذا شي طبيعي
لكن يا(العيون السود) النسيان نعمه منّا الله بها على عباده وليعلم الجميع بأن الوقت كفيل بلم اي موقف او تجربه مرة على ايّا منّا حتى على كاتب هذا التعقيب والهدف من هذا التعقيب ليستفيد المتصفح من اعضاء المنتدى اما الاخت (العيون السود)فقد كفت ووفت لاعدمتها بطرحها هذا الموضوع المميز في الحقيقه اسف على الاطاله,,,,
وللامانه ودي اعلق على باقي الفقرات لكن الوقت ما اسعفني

أخيرا كلمه قويه جدا جدا وهي (وكأنهم ما كانوا) بجد (عالي مستواك)