**
لِمَاذَا نَحْلُم بِأَحْضَان الْغَرْيِب دَائِمَا
وَأَّحْضَان الْاب مُشَرَّعَة لَنَا
لِمَاذَا لانَكْتَفِي بِوَاقِعِنَا ! هَل يَجِب ان نَتَأَلَّم دَوْمَا
هَل سُلِبَت الْرَّاحَة مِن ايْدِيَنا بِلَا عَوَاقِب
تُقْرَع اجْرَاس الْحُب بِرَجُل مِن حَنَان
وَلايَسْمَعَن الْجَرَس سِوَى الْهَائِمَات
سِوَى الْهَارُبَات مِن الْحَقِيقَة
الَى ابْعَد طَرِيْقَة مَن الْمُمْكِن ان تَصِل الَيْهَا
الْاب غَابَّة مِن الْصِّدْق وَحَضَن مِن الْوَفَاء
الّاب هُو الْامَان وَذَلِك الْحَنَان الْمَفْقُوْد
توقيع : هايدي الحلوه |
،
ٲناا لاا شفـٺ خلـي حَـط غيـري فِي مكآني ۥواللّٰھ ٳني لٲتركهہ و ٲصد و ٲعشق سيـّد سيّـدھ
،
|