سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - ███◄الهـلال]♥[رابطة√جمهـــــــ √الزعيم√نادي القرن√ــــــور]♥[الهـلال►███
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-2012, 07:54 AM   #1807
العنيدهـــــ
مشرفة الرسم بالكلمات


الصورة الرمزية العنيدهـــــ
العنيدهـــــ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5940
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 المشاركات : 3,403 [ + ]
 التقييم :  1035
لوني المفضل : Rosybrown

الاوسمة

افتراضي رد: ███◄الهـلال]♥[رابطة√جمهـــــــ √الزعيم√نادي القرن√ــــــور]♥[الهـلال►███





«موبايلي» تكرِّم الدعيع وتهديه مشتريات من متجر الهلال



احتفت شركة اتحاد اتصالات «موبايلي» بالكابتن محمد الدعيع خلال مراسم الاحتفال بنجم المنتخب السعودي ونادي الهلال ليلة أول أمس بفندق الريتز كارلتون بحضور رئيس مجلس ادارة نادي الهلال الأمير عبد الرحمن بن مساعد والأمير وليد بن بدر المشرف على الكرة بنادي النصر.

وترعى «موبايلي» مهرجان احتفال الأسطورة السعودية والذي سيقام غدا الخميس، حيث سيواجه نادي الهلال السعودي مدعماً بالعديد من نجوم الكرة السعودية القدامى والحاليين نادي يوفنتوس بطل إيطاليا في 29 مناسبة سابقة.

وقدمت «موبايلي» للكابتن محمد الدعيع هدية فاخرة ومشتريات بقيمة عشرة آلاف ريال من متجر الهلال وذلك تقديراً للمكانة الكبيرة التي يحظى بها نظراً للإنجازات الهامة له مع المنتخب السعودي ونادي الهلال. وسلم التكريم للدعيع نيابة عن «موبايلي» نائب الرئيس للاتصال والعلاقات العامة حمود الغبيني الذي قال بعد حفل التكريم «الدعيع رمز من رموز الكرة السعودية وأفضل الحراس الذين شهدتهم الملاعب وهذا يفرض على الجميع تكريم الدعيع والاحتفاء به في ختام مشواره الرياضي، اليوم قدمنا له هدية بسيطة والخميس سنكون راعيا لمهرجان اعتزاله الذي قدمنا لرعايته مليوني ريال، فالكابتن محمد الدعيع شخصية رياضية مهمة بلا شك وأخلاقه العالية وروحه المرحة تفرض احترامه في أي مكان يتواجد فيه، ودعما منا أيضا للكابتن محمد الدعيع وتحفيزا للجماهير على الحضور فقد قمنا بتقديم تذاكر مجانية لجميع حاملي بطاقة عضوية نادي الهلال من الفئتين الزرقاء والفضية».



الوسيط الناجح أحمد القرون
حضور جوفنتوس قوبل باحترافيه من الهلاليين


كتب - أحمد العجلان

امتدح الوكيل الشهير أحمد القرون احترافية نادي الهلال في حضور جوفنتوس وقال بأن الأمير عبدالله بن مساعد كان احترافياً في المسائل المالية وقال: واجهنا صعوبة في وقت حضور جوفنتوس حيث إن لدى الهلال ارتباطات وكذلك اليوفي الأمر الذي صعب المهمة ولكن ولله الحمد وفقنا في إقامة معسكر في دبي لجوفنتوس ومن ثم حضوره للرياض. وأشاد القرون فيما يقدمه الأستاذ حسن الناقور من تجهيزات رائعة تعكس مستوى السعودية من حيث القدرة على استضافة الفرق العالمية.. وتمنى القرون أن يقدم الهلال وجوفنتوس كرنفالا يليق باسم اللاعب العالمي محمد الدعيع.



النجم الأهم في تاريخ المملكة
محمد العبدي



حين يلوِّح الليلة النجم الكبير محمد الدعيع بيده مودِّعاً الجماهير الرياضية والملاعب، فإنّ الجميع سيبادله التحية تقديراً وعرفاناً بما قدّمه للوطن ولرياضة الوطن من إنجازات بمختلف الأشكال والألوان.. سيتذكّره أهل حائل ومنسوبو الطائي خاصة، فقد كان رمزاً واسماً تاريخياً للمنطقة وأهلها.. سيتذكّره الهلاليون وكيف كان يمثل ثقلاً في فريقهم الذي ساهم بقيادته لكل البطولات.. ستتذكّره الجماهير الرياضية وستتذكّر معه كأس العالم للناشئين وكأس العرب وبطولات الخليج وآسيا ونهائيات المونديال التي وصلنا لها بمساهمة من النجم الكبير..

والدعيع، وبحسب الإمكانيات التي يمتلكها والإنجازات التي ساهم بتحقيقها، هو أهم لاعب في تاريخ الكرة السعودية، فالإنجازات الكبرى التي تحققت كان له دور رئيسي فيها... ففي كأس العالم للناشئين (1989م) صدّ ركلة جزاء أثناء المباراة ومنتخبنا متأخر 1-2، ومن ثمّ تألّق في ركلات الترجيح لنفوز بالكأس للمرة الأولى، وقبلها كان قد قاد منتخبنا في نصف النهائي أمام نيجيريا، وعن طريق تألُّقه في ركلات الجزاء وصلنا للنهائي، ومثلها فعل في نهائي آسيا 1996م في أرض الإمارات، وقدّم التألُّق نفسه في تصفيات المونديال الأربعة، فقد كان النجم الأهم والأبرز، أما في الطائي ثم الهلال فقد كان النجم القدوة في مستواه وتعامله وبساطته، وإذا كان قد نجح في وصول الطائي لنهائي الكأس، فقد ساهم مع الهلال بـ 18 بطولة كان خلالها نجماً لا يشق له غبار، بل إنني أرى أنّ تألُّق حراس الهلال الحاليين جاء لأنهم استفادوا من مزاملة الدعيع المدرسة في تعامله وهدوئه وتعاطيه مع المنافسات والمنافسين..

مهرجان الليلة هو رسالة للجيل الصاعد، فالوفاء لمن يستحق الوفاء والتقدير لمن رفض ذات يوم خذلان أهله وناسه في الطائي، واشترط حصولهم على حقهم قبله وهذا ما فعله الرجل محمد الدعيع.

شكراً للعملاق على كل ما قدمه والكرة السعودية تنتظر من عائلة الدعيع أن تقدم عملاقاً آخر من عينة محمد.. الرياضة السعودية لن تنسى لمحمد أنه كان ابناً باراً لوطنه ولرياضة وطنه التي وصل معها لكل ما يتمناه أي مبدع كالدعيع..



محمد الدعيع أسطورة الحراسة
صالح السليمان

تتأهب الجماهير الرياضية قاطبة والهلالية خاصة إلى لحظة التكريم والاحتفاء التاريخية مساء اليوم بالحارس الأخطبوط حارس القرن الآسيوي والحارس المونديالي وعميد لاعبي العالم محمد الدعيع.. إذا عددنا أبرز خمسة لاعبين في تاريخ الكرة السعودية، سيكون الدعيع أحدهم.. وإذا تم البحث عن اللاعب السعودي الأكثر إنجازات على مستوى المنتخب، سيكون حتماً محمد الدعيع الذي ذاد عن عرين المنتخب في عديد المناسبات، وحصد معه ألقاباً آسيوية وعربية وخليجية إضافة للمونديال في إنجاز نادر لم يفعله لاعب آخر.. فهو اللاعب الوحيد الذي جمع الإنجازات الأربعة مع المنتخب (مونديالية آسيوية عربية خليجية).. الدعيع لم يكن بزوغه أو شهرته عائداً لنواح فنية فقط.. بل كان قمة بحسن الخلق في الملعب وخارجه وعلاقاته متميزة مع الجميع بمختلف المستويات والميول.. فلم يُعرف عنه أنه نال من شخص أو جهة أو منافس.. ولم يُذكر له خلاف مع أحد، فقد كان محبوباً من الجميع وكان هو سمحاً دمثاً مؤدّباً متواضعاً.. لم تغرّه الشهرة والأضواء والتميُّز.. بل ظلّ محمد الدعيع الشخص البسيط والمتواضع.. الجماهير اليوم موعودة مع مواجهة كبرى.. نادي القرن الآسيوي يصطدم بزعيم أندية إيطاليا وسيّدها.. ستكون احتفالية كبرى ومبهرة.. فالمحتفى به حارس مونديالي وعالمي، والفريقان زعيمان في بلديهما ولهما اسماهما الكبيران في قارتيهما.. مهرجان لن تفوته الجماهير العاشقة للفن الكروي ولإبداعات أخطبوط الحراسة الآسيوية.. فهيا بنا إلى الدُّرة..

حسابي في (تويتر).. @salehhenaky



بصريح العبارة
أسطورة الكرة السعودية.. الأخطبوط محمد
عبدالملك المالكي



لم أر أنموذجا لقصة (اسطورية مشرفة) لنجم مر على تاريخ الكرة السعودية تستحق السرد بالتفصيل لتبقى نبراسا يهتدى لجيل اليوم؛ كقصة المحُتفى به هذا المساء من المجتمع الرياضي قاطبة النجم محمد بن عبدالعزيز الدعيع الشمري، محمد المولود عام 1972 بمدينة حائل الذي بدأ حياته الرياضية بعرين الاسود لحراس المرمى تحديداً نادي الطائي النادي الحائلي الضارب في جذور العراقة، ليبدأ محمد الناشئ الغض كرة غير تلك التي وصل معها للعالمية شهرة ًومجداً وأوصلته بلا مناعة اوجدلية في ذلك لدرجة الأسطورية الأنموذج تاريخا وحضورا مشرفا على مستوى منتخب بلاده وناديه (معقل الزعامة)، كرة اليد حيث بدأ هناك كحارس مرمى لفريق الطائي للناشئين لكرة اليد وعمره لم يتجاوز الثامنة ليضع بصمة في تلك المرحلة نمت عن (موهبة فذة) بل خارقة لمستقبل نجم ينتظر صقل الموهبة..!

لم تمض خمسة أعوام على التحاقه بنادي الطائي؛ حتى غدا الناشئ اللفتة محط نظر (المدرب الوطني فرج الطلال) الذي كتب بفطنته بعد توفيق الله سطرا آخر في قصة مجد قادم لحارس (كرة قدم) حارساً استثنائياً بمعنى الكلمة، لتحويل محمد إلى فريق كرة القدم، بعده ليأتي دور أخيه عبدالله (قدوته الحقيقية) عبدالله الذي ملأ الدنيا وشغل الناس حين كان للكرة السعودية نجوم فوق العادة تقود تاريخ بلادها لشرف عظيم لا ينسى منذ اوائل الثمانينيات الميلادية.. عبدالله الذي لا يمكن لأي رياضي يحتفي اليوم بالاخطبوط محمد الا ويتوقف عند الاسم الكبير (عبدالله الدعيع) المُلهم الحقيقي للنجاحات تلت كان بطلها محمد الدعيع..!

انضم محمد الدعيع كحارس أساسي لمنتخب الناشئين لتبدأ قصة محمد حارس المستقبل بأول إنجازاته مع أخضر الوطن حين وصل لدور الأربعة في كأس العالم للناشئين عام 1987،، ليواظب على تألقه ويضمن لينضم كحارس أساسي للأخضر الناشئ ليخوض غمار التجربة الأهم في مسيرة فارسنا لسبر أغوار النهائيات الأكثر التصاقا بتاريخ الكرة السعودية عالميا، نهائيات كأس العالم للناشئين عام 1989..!

لتأتي الدفعة المعنوية الحقيقية وراء تميز نجم بحجم أسطورة مشرفة بحق وحقيقة لرياضتنا وكرتنا، فمحمد الحارس الصغير سنا حينها هوالمبدع الكبير عقلا وخلقا حتى يومنا هذا، لم يكتف بالفرحة بالإنجاز بل أضحى اسمه وعطاؤه حقيقة هي من أوصلت الذهب العالمي لرياض المحبة والسلام عبر تصديه لركلات الترجيح الأسكتلندية التي أشعلت قناديل الفرح في تاريخ الكرة السعودية منذ العام 1988 وحتى يومنا هذا وامتداداً لأجيال وأجيال قادمة ستروي بفخر قصة هذا المبدع الخلوق الانسان وكيف يستطيع المرء متى وجد الرعاية وأطر روح الإصرار وأشعل قناديل الطموح في ذاته، أن يصنع عملا يدخل (اسم وطنه) التاريخ من أوسع أبوابه.. وهكذا كان الفذ محمد بن عبد العزيز الدعيع.!!

حين بلغ ابن الدعيع العشرين ربيعاً كان له موعد آخر مع التميز والحضور الدولي والعالمي، إذ كان للمدرب الوطني محمد الخراشي القدير دوركبير في (تعزيز ثقة الاخطبوط بقدراته)، وذلكم حين أدرج أمل الحراسة السعودية للمرة الأولى ضمن التشكيلة التي خاضت غمار تصفيات كأس العالم 1994م فلم يخب اختيار (الخبير) للحارس الجدير بتمثيل المنتخب في منعطف تاريخي للكرة السعودية التي تأهل كوكبها من نجوم (عصر الرواد) الى مونديال الولايات المتحدة الامريكية 1994م ..!!

المونديال الذي برز من خلاله (عميد لاعبي العالم)؛ فسجل بجانب زملائه من جيل الرواد حضورا بارزا كان أفراد الاخضر فردا فردا لهم قدم سبق في استحقاق التأهل للدور الثاني من الكرنفال الكروي العالمي 94م؛ الا ان (نصف الفريق حارسه) كما تقول أبجديات الكرة تأبى الا ان تجير قدرا كبيرا جداً من الحضور السعودي القوي آنذاك - بعد توفيق المولى عز وجل - لليافع محمد الدعيع، إذ لم يلج مرماه غير ثلاثة أهداف كتب بإنجازه الكبير ذلك، إنجازاً آخر لا يمحى من ذاكرة الرياضيين المحايدين، باختياره ضمن افضل عشرة حراس في العالم.. الإنجاز الذي أغفله للأسف الشديد القلة من العابثين بالتاريخ الرياضي السعودي وحفظته جماهير الوعي والحياد بتخليد اسم ورسم (محمد الدعيع) كأسطورة للكرة السعودية لا يزاحمه في هكذا لقب أي لاعب مر على تاريخ المملكة..!!

أقول ذلك وأدرك ان هناك من سيفزع لإثبات العكس.. لكنني اقول دعوني أختم مقالي هذا بسرد لإنجازات تعبت ما سبق وان ذكرت؛ فإن أتيتم بأي نجم وأقولها بصريح العبارة اي نجم من نجومنا الذين استحقوا ان تحفر أسماؤهم بماء الذهب ان يجاري محمدا بإنجازاته التي تحدثت عنها الأرقام وأكدت هذه الحقائق ولم تركن لهوى ناقد اوترصد ساخط.. فمحمد الدعيع سجل بتوفيق الله - جل شأنه - أورد منها ما أحطت به علما وأستسمح النجم الكبير وعشاق إبداعاته حال التقصير بإيراد معلومة أضحت (معلومة) عند الجميع حتى وإن سقطت - دونما قصد - من مداد منثور بصريح العبارة..!

حقائق وإنجازات تقول.. الدعيع أسطورة الكرة السعودية الأول

حقيقة تقول: إن حارس المرمى (مظلوم) على الدوام مقارنة بأي خانة اخرى بالفريق دقيقة للغاية، فغفلة (جزء من الثانية) تجعل الحارس يهبط من أفضل لاعب في الفريق الى أقلهم إن لم نقل أقلهم حظا في الإشادة والمديح وذكر محاسنه في أي لقاء وقع معه في خطأ يسير.. ولهذه الحقيقة أثرها في أن يختفي (تماماً) حراس المرمى من قائمة الأفضلية مقارنة كما ذكرت بأقرانهم المهاجمين وصانعي الالعاب ولاعبي خط الوسط على التوالي.. ليأتي الإنجاز (الدعيدعاوي) في هذه القاعدة جملة وتفصيلا نظرا لحضوره الدائم بأفضل حال من أقرانه.. فأضحينا نقارن غيره بمنجزه.. وهذا فيه تأكيد ان محمدا الاولى بلقب (أسطورة الكرة السعودية) ومن شئتم يأتي.. تاليا..!!

حقيقة اخرى تقول بإهمال مركز الحارس (إعلاميا) عن باقي الفريق حال البريق وتسليط الضوء على سلبياته حال الإخفاق.. وهذه حقيقة لادخل للدعيع ولا غيره في سطوعها.. الا ان الاعلام المضاد للإنجاز الهلالي البطولي المتلاحق منذ عهد التأسيس أسهم في تجاهل الكثير مما كان يستحقه في حينه محمد الدعيع، فيما غيره كان لهم نصيب الاسد من (التلميع) والمبهرجة وهم لا يقارنون إنجازا وتاريخا مشرفا وقبل خُلقاً دمثاً مثلما هوحال ابن الدعيع..!

إنجازه رغم صغر سنه الى بلوغ الاعتزال في أن يكسر (لقب عميد لاعبي العالم)، الا بكسر رقبة (اللوائح البائدة) لتسجيل مباريات له فاقت العشرين عدداً، ماذا والا (يبطي عظم) من يقارع هذا الفذ في لقبه وهومتوقف عن اللعب لقرابة العامين خلاف الإصابات التي أخرته في تسجيل المزيد من الحضور الدولي ناهيك عن تقصير اتحاد كرتنا الوقور في انصاف الأسطورة وحماية لقب.. عمادة لاعبي العالم..!!

إنجاز آخر؛ تمثل في عقدين من الزمن يذود فيها الدعيع عن عرين الاخضر جعلته الأطول في عمر الزمن بين الخشبات الثلاث التي سرعان ما يغادرها أصحابها بمجرد حضور قصير المدى، على العكس لحالة (الدعيدعي) محمد.. لم يجامله خلالها ببلاده ليبقى عالة على فريقه اومنتخب بلاده بل فرض مستواه مشاء الله تبارك الله طيلة تلك المدة دونما اهتزاز فني واضح حتى ليل اعتزاله هذا المساء..!

حصوله على لقب حارس القرن الآسيوي من الاتحاد الدولي للإحصاء والتاريخ.. ولم يبهرج بهكذا لقب كبير بل زاده ذلك ثقة في نفسه وامتد به العطاء حتى اعتزاله الذي أراهن ان (الدعيدعاوي) محمد سيقدم بإذن الله فارقا آخر يستحق به لقب الأسطورة ممثلا في حضورة الفني العالي حتى اللحظة، على عكس من سبقوه ممن أقاموا حفل اعتزال أفسد جزءا من جماله بظهوره كإنسان لم يمارس الرياضة من الاساس اما بزيادة وزن اوثقل حركة وبالتأكيد اندثار فنياته ..!

أخيرا وليس آخراً.. في عامين فقط حقق (الفذ) مع هلال البطولات (9 بطولات).. كإنجاز تؤكده لغة الأرقام ولم يسبقه اليه أحد على الاطلاق من فئة (النخبة من النجوم).. الامر الذي يجعلنا نطوق عنق هذا (النجم الأسطوري) بلقب (أسطورة الكرة السعودية) كأقل ما يمنحه المحايدون لسيد وزعيم حراس آسيا في ليلة الوفاء والاحتفاء التي يقيمها الزعماء للأسطورة الصعبة التكرار.. محمد بن عبدالعزيز الدعيع..!

ضربة حرة


بقدر الكد تكتسب المعالى

ومن طلب العلا سهر الليالى

ومن رام العلا من غير كد

أضاع العمر فى طلب المحال



أكثر من عنوان
هل تطور الأندية سياساتها المالية؟
على الصحن



قبل عقدين من الزمان كان الحديث عن الملايين في الأندية الرياضية ضربا من ضروب الخيال، حتى في السنوات الأولى من تطبيق نظام الاحتراف، لم يكن أحد يتصور أن ميزانيات الأندية سوف تتجاوز سقف المليون ريال للنادي الواحد، الآن أصبحت قيمة عقد لاعب واحد في الشهر الواحد تتجاوز كامل ميزانية النادي قبل عشرين سنة .

الغريب أن كرتنا تراجعت وتصنيف منتخبنا يسير عكسيا مع زيادة الصرف المالي في الأندية - في تلك الحقبة كانت إدارة النادي تتباهى عندما تتجاوز الميزانية المقدرة المليون ريال، وكان الحديث عن هذا المليون يصيب جماهير الفريق بالسعادة والحبور، ويفتح أبواب التفاؤل على مصراعيها بأن موسما أخضر ينتظر كافة الألعاب، ويومها أيضا كانت معظم الألعاب تحظى بالاهتمام، وكانت منافساتها تحظى بالمتابعة، وبطولاتها لها قيمة وطعم خاص... من يتذكر منافسات السلة واليد والطائرة مثلا قبل عشرين سنة.. وكيف أصبح حالها الآن.. لقد تغير كل شيء، وكلما زاد الصرف تراجع المستوى، وأن أحدا لا يعلم أن يصل هذا وذاك في مقبل الأيام.

إن واقع المرحلة الحالية حيث زادت إيرادات الأندية، وزادت مصروفاتها - والغالب أن الإيرادات لا تغطي كل المصروفات بسبب السياسات المالية المتبعة في الأندية، وبسبب ارتفاع عقود وأجور المدربين واللاعبين، وبسبب عدم القدرة على اتخاذ القرار الصحيح في الوقت الصحيح – يتطلب إعادة دراسة الواقع التنظيمي الإداري والمالي في الأندية، وإعادة صياغته بالشكل الذي يضمن تطوير الإدارة المالية فيها، والأهم هو العمل بنظام مؤسسي متكامل يضمن سير النادي على خط واحد أياً كان الاسم الذي يقف على رأس الهرم، فالمشاهد حاليا هو أن كل إدارة تدير النادي بطريقتها الخاصة، وبأسلوب هو اقرب للارتجالية منه للإدارة العلمية الحديثة، وان كل إدارة تأتي وتعمل وتصرف وتحصل الإيرادات دون تخطيط واضح بل في الغالب فإن السياسة المتبعة لا تتجاوز التقليد الشعبي الدارج (اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب)، وأنا هنا لا أطالب الأندية بالعمل بالطريقة التي تعمل بها المؤسسات التي تحقق أرباحاً فعلية، وتنقل جزءا من هذه الأرباح إلى موازنات السنوات المقبلة، ولديها احيتاطيات أو سيولة - نقدية جاهزة أو أصول ثابتة لها طبيعة إمكانية التحول إلى نقدية دون خسارة وبالسرعة المناسبة - بما يضمن تجاوز أي عثرة مفاجئة قد تربك العمل في حال عدم وجود تدفقات نقدية كافية، ولكن أطالب بداية بأن يكون هناك تطبيق للحد الأدنى من التخطيط المالي المناسب، وأن تتعاقد الأندية (إلزاميا) مع مكاتب محاسبية تتولى مراجعة السياسات المالية وإعداد القوائم المالية وتحليلها.. وأعتقد أن البداية قد تكون صعبة أو غير مقبولة خاصة في ظل كون معظم الإيرادات تأتي عن طريق رؤساء الأندية أو عن طريق علاقاتهم الشخصية بالقادرين على الدعم، مما قد يجعلهم يرفضون مثل هذا النوع من الرقابة، لكن الأمر لابد أن يقبل ولو بالتدرج فيه إن كنا ننشد تطوير رياضتنا وأنديتنا وإدارتنا الرياضية.

إن وجود سياسات واضحة وإدارة مالية حقيقية في الأندية سوف يضمن السير بها جيدا دون أن تتأثر برحيل رئيس وحضور آخر، وهو ما نشاهده حاليا - فضلاً عن عزوف البعض عن العمل في الأندية بسبب حجم المديونيات المرحلة التي خلفتها الإدارة السابقة - كما أن ذلك سوف يجيب على أي تساؤل عن الموقف المالي الحالي في أي ناد وطبيعة التدفقات النقدية الداخلة والخارجة، إضافة إلى انه سيحقق نوعا من الرقابة المالية على إدارات الأندية خاصة تلك التي تحقق إيرادات جيدة دون أن يكون لهذه الإيرادات اثر ملموس على نشاط النادي وألعابه، وقدراته على المنافسة، بجانب أنه يساعد أي إدارة على وضع الخطط المناسبة لعام أو أعوام مقبلة، إلى غير ذلك من الأهداف التي يحققها هذا النوع من النشاط... فهل تفعل الأندية ذلك بدلا من سرد أرقام غير واضحة عن الإيرادات والمصروفات عند عقد الجمعيات العمومية قط و(هل نرى ضوءاً ولو في آخر النفق)؟ أرجو ذلك.

مراحل.. مراحل

- اليوم يودع عميد لاعبي العالم وحارس القرن الآسيوي محمد الدعيع الملاعب، بعد أن ترك تاريخا استثنائيا يصعب أن يتكرر أو يجارى على كافة الأصعدة.

- هل يوجد حارس في العالم لا يستطيع التعامل مع كرة وصلته من رمية جانبية.. للأسف لقد شاهدنا ذلك في مباراة الهلال وهجر.

- أتمنى أن تفكر الادارة الهلالية جيدا قبل التفريط باللاعب المغربي يوسف العربي، أو حتى التفكير في التفريط فيه، فالعربي يقدم نفسه في كل مباراة على أنه هداف متمكن يعرف طريق المرمى جيدا (لاسيما بضرباته الرأسية)، وكل ما يحتاجه هو صانع لاعب متمكن فقط، ويكفي العربي ان سجل عشرة أهداف دون أن يسدد ضربة جزاء واحدة، وأنه يلعب بثقة عالية وهدوء عجيب، ويكفي أيضا ان الأندية الأوروبية والمنتخب المغربي يعرفان قيمة اللاعب الذي لم يعجب البعض لدينا للأسف لأنه لا يفلسف ولا يعترف (بالكعبات ولا الكباريات) التي تحرك الملعب لحظة ثم تذوب إلى لا شيء.

- الأخبار التي توزعها القناة الرياضية على الصحف يوميا تحفل بالكثير من الأخطاء الإملائية والنحوية، كما أن بعضها بعيد عن الأسلوب الصحفي المناسب، صحيح أن الصحف تعدل الأخبار قبل نشرها، لكن من المستغرب أن يحدث ذلك في ظل وجود صحفي مخضرم مثل عادل عصام الدين في إدارة القناة.

- أتوقع أن لا يجد الأهلي أدنى صعوبة في تجاوز النصر اليوم... وإن كان النصر جيدا فسوف يتعادل فقط!!

- مواجهات الاتفاق والقادسية أصبحت مثل مواجهات الهلال والنصر.. ديربي من طرف واحد.

- في البرامج الرياضية أصبح هم بعض الضيوف (تغيير اللوك في كل حلقة - محاولة تكريس عشقه للفريق ودغدغة مشاعر جماهير من خلال النيل من الآخر - البحث عن الإثارة المصطنعة ولو بترويج أشياء من خياله وأوهامه).. وللأسف أن هؤلاء يظهرون دائما!!

- للأسف معظم زبائن برامج الفضائيات (الدائمين) لا يفرق بين (الإثارة والبثارة).

- سامي الجابر رافع ضغطهم (لاعب وإداري ودارس في معهد إنجليزي متخصص بالتدريب الكروي).. يعني شغلتهم البحث عن النكد فقط!!


 

 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69