01-01-2012, 12:47 AM
|
#79
|
عضو ذهبي
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 3834
|
تاريخ التسجيل : Jun 2011
|
المشاركات :
452 [
+
] |
التقييم : 86
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Black
|
مزاجي:
|
رد: ن ــــــــــور ٍِ]ِ] و [ٍ[ٍظـــلا م
يحكى :-
عن رجل خرج
في سفر مع ابنه
إلى مدينہ تبعد
عنہ قرابة اليۆمين
ۆ كان معهما حمار
ۆضعا عليہ الأمتعہ
و كان الرجل دائما
ما يردد قۆل /
ما حجبہ اللہ عنا
كان أعظم !
ۆ بينما هما يسيران
في طريقهما . .
كسرت ساق الحمار
في منتصف الطريق
فقال الرجل ː
ما حجبہ اللہ عنا
كان أعظم !
ف أخذ كل منهما
متاعہ على ظهرھ
ۆ تابعا الطريق
ۆ بعد مدھ كسرت
قدم الرجل . .
فما عاد يقدر على
حمل شيء
ۆ أصبح يجر رجلہ جرا
فقال ː
ما حجبہ اللہ عنا
كان أعظم !
فقام الابن ۆ حمل
متاعہ ۆ متاع أبيہ
على ظهرھ . .
ۆ انطلقا يكملان مسيرهما
ۆ في الطريق /
لدغت أفعى الابن
ف ۆقع على الأرض
ۆ هو يتألم
فقال الرجل ː
ما حجبہ اللہ عنا
كان أعظم !
ۆ هنا غضب الابن
ۆ قال لأبيه ː
أهناك ما هۆ أعظم
مما أصابنا ؟
ۆ عندما شُفي الابن
أكملا سيرهما
ۆ ۆصلا إلى المدينہ
فإذا بها قد أزيلت
عن . . بكرة أبيها
فقد جاءها زلزال
أبادها بمن فيها
فنظر الرجل لابنه
ۆ قال ﻟہ ː انظر يا بني
لۆ لم يُصبنا ما أصابنا
في رحلتنا . .
لكنا ۆصلنا في ذلک اليۆم
ۆ لأصابنا ما هۆ أعظم
ۆ كنا مع من هلک (n)!
_
_
• ليكن هذا /
منهج حياتنا اليوميہ
لكي تستريح القلۆب
من . .
القلق + التۆتر *...* !
ۆ نعلم أن ما أصابنا
من حزن ۆ هم
خيرا لنا
فلنعش الحياھ
بَ كل أمل مهما كان <3 !
|
|
لا إله إلا الله
بهآ نحيآ ,, وبهآ نموت
|