سعودي كام شات حبي شات صوتي شات غزل شات بنت ابوي شات غرور كام شات سعودي كام صيف كام شات دقات قلبي
الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - عرض مشاركة واحدة - ███◄الهـلال]♥[رابطة√جمهـــــــ √الزعيم√نادي القرن√ــــــور]♥[الهـلال►███
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-02-2011, 10:03 AM   #1420
العنيدهـــــ
مشرفة الرسم بالكلمات


الصورة الرمزية العنيدهـــــ
العنيدهـــــ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5940
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 المشاركات : 3,403 [ + ]
 التقييم :  1035
لوني المفضل : Rosybrown

الاوسمة

افتراضي رد: ███◄الهـلال]♥[رابطة√جمهـــــــ √الزعيم √نادي القرن√ ــــــور]♥[الهـلال►███





(الجزيرة) تستطلع آراء الخبراء والمختصين والإعلاميين حول قرار تفعيل الأكاديميات الرياضية
الأندية - المدربون الأكفاء - المختصون - مثلث النجاح



تحقيق واستطلاع - خالد الدوس:

جاء إعلان مشروع الأكاديميات الرياضية السعودية الذي أطلقه الرئيس العام لرعاية الشباب في 26 سبتمبر 2011م، عقب صدور قرار مجلس الوزراء الموقر القاضي بإنشاء أكاديميات رياضية على الأراضي المخصصة لها من أجل رعاية وإعداد وصقل وتبني البراعم والموهوبين في مختلف الألعاب الرياضية.. جاء ضمن إطار الأعمال التطويرية الاستراتيجية والخطط التنظيمية التي تشهدها الساحة الرياضية في بلادنا، التي يقود حركتها وصيرورتها الأمير المستنير (نواف بن فيصل) وفق الآلية والمنهجية المتبعة عالمياً ومنها مشروعا الصقر الأولمبي ومشروع الأكاديميات الرياضية.. وهي مشروعات تنموية استراتيجية ستحدث - بإذن الله - نهضة كبيرة وقفزة جمبازية في المشهد الرياضي السعودي, والأكيد أن مشروع الأكاديميات تحديداً.. يعنى ببناء الإنسان الرياضي منذ الصغر ويوفر له كل أشكال الدعم.. ويعنى أيضاً بالنشء مهارياً وفنياً وسلوكياً وصحياً وغذائياً، وبالتالي يضمن صياغة فكر كروي رصين وصناعة مجتمع رياضي مؤسسي يحقق أعلى معدلات النجاح والتفوق.


(الجزيرة) استطلعت آراء نخبة من الخبراء والأكاديميين والرياضيين والإعلاميين حول قرار تفعيل هذا المشروع التنموي الاستراتيجي.. وخرجت بهذه المحصلة:

قرار مفصلي

في البداية تحدث الدكتور عبد الرزاق أبو داوود رئيس النادي الأهلي سابقا قائلاً: لا شك أن إطلاق مشروع الأكاديميات الرياضية السعودية الذي أعلنه مؤخرا سمو أمير الشباب يعد قرارا تاريخيا نحو الارتقاء بالرياضة السعودية وتأسيس أرضية صلبة لإبراز المواهب الشابة، حيث سيكون لهذا التوجه - بإذن الله تعالى - آثاره الإيجابية على تطوير الرياضة السعودية وفتح آفاق جديدة أمامها بما يضمن ضبط التطور والتفوق الرياضي, وأضاف أتمنى أن يكون التجاوب والتفاعل من قبل الأندية للرياضة السعودية في نفس المستوى, مشيراً الى أن أفضل الطرق التي يمكن أن تكون لها مخرجات مثمرة فيما يخص أكاديميات كرة القدم السعودية هو الاطلاع على تجارب الآخرين في ذات المجال ومحاولة محاكاة هذه الخبرات الرصينة والتجارب الثرية والاستفادة من معالمها والبدء من حيث انتهى الآخرون.. لا أن نبدأ من نقطة الانطلاق, وشدد البروفيسور أبو داوود على ان توفير الكوادر الإدارية والفنية المؤهلة وكذلك الدعم المادي والمعنوي اللازم سيساعد على ضمان مخرجات تواكب الأهداف المنشودة وتتماشى مع آمال وتطلعات المسؤولين متى ما كان هناك عمل مؤسسي يرتكز على قواعد العلم والفكر والتنظيم والتخصص الدقيق.

استثمار اقتصادي

أما الرياضي السابق بنادي الهلال الدكتور عبد العزيز المصطفى أستاذ علوم الحركة والتطور الحركي بجامعة الملك فيصل فأكد ان تدشين الرئيس العام لرعاية الشباب مشروع الأكاديميات الرياضية في الأندية السعودية يعتبر بداية انطلاق الرياضة المنظمة، وإعلان حقبة جديدة للدخول في مجال الاستثمار الاقتصادي الرياضي المعاصر.. مشيراً الى أن هذه الخطوة الرائدة تمثل رؤية استراتيجية وتخطيطا سليما يؤمّن - بإذن الله - للرياضة السعودية مستقبلاً زاهراً ويضمن على الأقل في العقديين القادمين مكانة كروية متقدمة بين الدول العربية والآسيوية إذا كانت المخرجات وفق المنهجية العلمية الصحيحة, وأضاف ان هذا المشروع العملاق ربما يفتح الأبواب أمام قطاعات اقتصادية عديدة للتعاون والاستثمار خلال السنوات القادمة.. طارحا تساؤله حول ماهية الآلية والمنهجية والأساليب التي تضمن مخرجات رياضية ترقى إلى مستوى الطموح, وزاد قائلاً: أكاد أجزم بأن هناك الكثير ممن يفتي حول ذلك حيث أصبحت كرة القدم مهنة من لا مهنة له..!! لذا نأمل أن تتوقف عملية الاجتهادات في العمل في تلك الأكاديميات، مؤكداً أن هناك من التجارب والكفاءات والخبرات التي بالإمكان الاستعانة بها كتجربة نادي الأهلي بجدة أو تجربة أكاديمية التفوق الرياضي أساير القطرية التي أنشئت في عام 2004م بهدف مزدوج لاكتشاف المواهب وتحويل الطلاب الرياضيين الواعدين إلى أبطال عالميين في عدد من الألعاب الرياضية.. مشيداً بتميز الأكاديمية القطرية وبفلسفتها الهادفة إلى تطوير الطلاب الموهوبين بشكل عام وتمكينهم من بناء وتكوين أكاديمي رياضي واجتماعي.. مشدداً على أن هناك العديد من التجارب الأخرى في الدول المتقدمة كروياً يمكن الاستفادة منها من خلال التوأمة وتبادل الخبرات الخاصة بتلك الأكاديميات الرياضية, كما أن الاستعانة بخبراتهم في العمل الأكاديمي الرياضي ربما يختصر مسافة وزمن ضخ المواهب في شرايين الأندية السعودية، وتمنى البروفيسور الرياضي أن يعتمد العمل في الأكاديميات الكروية على رؤية ورسالة وأهداف وميزانية مدعوماً بمركز التأهيل البدني والنفسي وكذلك مركز بحثي متخصص قائم على الدراسات العلمية وفريق تدريبي متخصص

خصخصة الأندية أولاً

يؤكد الناقد الرياضي المعروف الأستاذ عبد الله العجلان أن مشروع الأكاديميات من حيث المبدأ مشروع رائع ومعمول به في دول عديدة متقدمة كرويا.. موضحاً أن مشكلة الظروف والأجواء والإمكانات وأيضاً العقليات الإدارية الحالية ليست مهيأة في الوقت الراهن للتعامل مع مكونات هذا المشروع، وبالتالي تحقيق الفائدة المرجوة منه.. وزاد قائلاً كيف تنجح الأكاديميات ولدينا إدارات أندية غير محترفة وحقوق لاعبين ومدربين لم تسلم منذ سنوات ولوائح وأنظمة ناقصة وغير مناسبة للتعامل مع أجواء الأكاديميات..؟! الأكاديمية لن تنجح ولن تكون مجدية ومتطورة إلا عندما يطبق نظام الخصخصة للأندية وهو النظام الذي يضمن للنادي حرية التصرف كما أنه سيدار بكوادر متخصصة ووفق إدارة مؤسساتية فيما يتعلق برأس المال وطريقة الصرف والاستثمار وغير ذلك من التدابير الإدارية الاحترافية البعيدة عن المجاملات والاجتهادات والمزاج الشخصي للرئيس أو ربما عضو الشرف.

وأكد العجلان أنه سبق أن طالب بالاهتمام بأندية الدرجة الأولى والثانية والثالثة التي يبلغ عددها ما يقارب 140 ناديا وهي الأندية مليئة بالمواهب في كل الألعاب تحتاج فقط لقليل من الدعم الحكومي.. مشيرا الى أنه لو تم ذلك فسوف تتحول تلقائيا إلى أكاديميات أو بالأصح مدارس تنتج آلاف المواهب وفي ألعاب فردية وجماعية متعددة, وبالتالي تستطيع الأندية الكبيرة استقطابها والاستفادة منها.. ومن خلالها ستصل بسهولة إلى المنتخبات الوطنية.. وشدد على أن الاستفادة من خبرات وتجارب الآخرين أمر مهم ومطلوب شريطة توفير الظروف المالية والإدارية والتنظيمية قبل إقرار الأكاديميات بمفهومها الشامل من حيث المباني والملاعب والأجهزة والتغذية والثقافة الرياضية والصحية... إلخ.

تنمية المواهب

ويلتقط نائب رئيس القسم الرياضي بالزميلة الرياض الأستاذ سليمان العساف خيط الحديث عن هذا المشروع قائلا: أولا لابد من الإشادة بفكرة مشروع الأكاديميات الرياضية ودورها الإسهامي في صقل وتنمية وإبراز المواهب الكروية.. وانعكاس هذا الإنتاج البنائي على مستقبل الرياضة السعودية وتخريج أجيال كروية محترفه تسهم بقوة بالمحافل العالمية وفق إعداد علمي أكثر احترافا وتأسيسا, وأضاف أن مشروع الأكاديميات يعني بناء الإنسان الرياضي السعودي منذ الصغر ووفق أسس علمية ومنهجية تربوية احترافية ستلقي بظلالها على مستقبل الكرة السعودية، وبالتالي تكون - بإذن الله - من الدول المصدرة للمحترفين خارجيا متى ما كان العمل يسير وفق منهجية علمية مدعومة بالميزانيات اللازمة التي تكفل في ترجمة الخطط إلى واقع ملموس، وأشار العساف الى أن وجود البيئة الرياضية الصحية للعمل في هذه الأكاديميات مطلب وضمان للإنتاج الجيد من خلال توافر المنشآت والملاعب المجهزة والخبراء والمتخصصين في التدريب والنواحي الاجتماعية والصحية والتربوية.. مؤكدا أن نجاح هذا المشروع مرهون بتوفير عقول إدارية متخصصة وكفاءات رياضية محترفة قادرة على ضبط ساعة الإنتاج وصياغة العمل المتقن وصناعة الفكر الرياضي المؤسسي.




يتبع



 
التعديل الأخير تم بواسطة العنيدهـــــ ; 12-02-2011 الساعة 10:08 AM

 
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69