لمآ ذآ أرى دومآ تلك الدمعة على خدّك..
لمآذآ أنطفأت تلك الشمعة بيدّك..
لمآذا تسمّي ذلك الظلام الحآلك ، بالنور الخفي..
هل لأن الليل هو ملآذك للفرآر ، بل الهدوء والإستقرآر..
تنتظر دائمآ نهآية ذلك النهآر ...
هل لأن ندآئهم أصبح أمر ، وعطفهم أصبح ضجر ، وليس لك حيلة ولآ أمر
وأصبح الحل إنتظآر ذالك الليل ، حتى وإن قضيته سهر ، فهو أرحم بكثير ،
من أن تقضي ذلك النهآر وأنت لديهم كالأسير ...
وكل ذنبك بأنك يتيم!
فأين الرحمة أيهآ البشر؟
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم " أنا وكافل اليتيم في الجنة كهآتين ،" وأشآر الى السبابة والوسطى ،،
بقلمي ،،
توقيع : فهد الهباش |
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الآدمي لو كل شيٍّ بشوره = ما ضاق من دنيا العنا والغرابيل
لا شك من لا صار نفسه صبوره = حكوا به العالم قروم ومهابيل[/poem]
|