مسآء آلخير عآشق ،
موضوع جدير بِ آلنقآش للأمآنه ،
قريته آول مآ طرحته من الألف الى اليآء ، ومن آلحرقه لم آحس ب طول مآ دون ،
هذه مشكله متأزمه في مجتمعآتنآ آلعربيه ، و آكثر تأزم في آلمجتمع آلخليجي من وجهة نظري ،
في هذه آلنقطه خصوصآً ، فيه فجوه كبيره بينآ وبين آلمجتمعآت آلغربيه ، ,وآخص بآلذكر آلآوروبيين و آمريكآ آلشمآليه ، فرق كبييييييير .!!
وآلمشكله هذي تبدأ، من نقطتين مهمتين في حيآة آلطفل منذو بدآيته آلحيآتيه ك آحد آفرآد آلمجتمع ،
آحد آلآسبآب ، آلوآلدين:-، منذو نعومة آظآفره آلطفل ، لم يتربى آلآ على آلسفريآت و آلتسويق وآلرفآهيه و م شآبه ذآلك .. ولم يعيش في جو ثقآفي تربوي صحي .!
وآلآخر، آلمعلم:- ، وكآد ينآفس آلسبب الأول في الأقوى تأثير بل يتفوق عليه ، آلمدرسه آلتعليميه من آهم آلتربيه آلثقآفيه لِ آلشخص ، يقضي فيهآ جزء كبير من حيآته آلتعليميه في آلحيآة آلى آن يتفتح عقله ع آلكثير من آلنقآط في آلحيآه و ينضج عقله وفكره وثقآفته نوعآً مآ بل من هنآ تنطلق ثقآفته آي آن كآنت سوآ آيجآبيه آم سلبيه ، آذآ كآن آلمعلم نفسه ، يشتكي من ذآلك آلفقر ، ويحتآج لِ من يُثقفه (فآقد آلشي مآ يعطيه)، فكيف لنآ آن نلوم هذه آلشرآئح من آلمجتمعآت عندمآ يهجرون آلكتُب ، وينتج عن ذآلك جيل مُحآرب لِ آلقرآءه ، و فئه من هذه آلجيل يصبحون مُعلمين ويفعلون كمآ فعلو آلمُعلمين آلذينآ قبلهم ، ألى آن يُصبح آلمجتمع ، مجتمع فقير قرآءه ، هؤلآء هم آلوآلدين وهم آلمُعلمين في نفس آلوقت ، و آلمجتمع آلذي تحتك به نفس آلشآكله ،
مشكله خطيره للأمآنه ، وحلولهآ جذريه ليس آلآ ،
كل آلشكر مره آخرى ع آلطرح آلأكثر من رآئع ك روعتك ،
يستحق آلتمييز و آلتقييم ،
