مزاجي:

مآ أقول إلا ( ما شاء الله تبآرك الله)

أبصم بالعشرة ، أن القلب هنآ من يتحدث ولآ غيره القلب...

وعندمآ يصدق القلب في التحديث ، سوف يجسد كل التفآصيل بدقهآ وجلهآ..

القلم والقلب رائعآن بكل مآ تحمل الكلمة من معنى...

وليس غريب ، عندمآ يكون الحديث عن ريمآ الجهني،،


هنآ جمل ، يجب الوقوف ثم الوقوف ، ثم التأمل والتصفيق الحآر..



فيني من الانوثة شموخها
وأخذ منها جمالهآ
ومن الطفولة براءتها
ومن العذراء حياؤها
ولاكن لن أجد من يستحقها



فها هو أتى اليوم لأعلنها
أنت من روحي تسكنهآ

فجعلت قلبي مملكة
فاأصبح أنت من تملكه


( كلام أصمت ، وأتمل ، وأصفّق ، وأقول : " مآ شاء الله تبآرك الله")
إحساسك رهيب ، بكل ما تحمل الكلمة من معنى،،


فـ بمملكتك اهتم
فإجعلها هي الأهم
وحدك أنت تملكها

من حناني أسقيك
وبحبي أرويك
وبحياتي افديك
والله أموت أنا فيك

هذآ هو " الكلام في الحب" ،، فمآ أروع هذآ الحب


ولكــــــــــــــــــــن ،،،،

وجدت نفسي في هذي الليلة
لاأستطيع التعبير
إلى أن وصل الأمر بجفاف جميع الأقلام
فلن أجد وسيلة للتعبير
إلا الصمت
ظروفك عاداتك تحكم علي أن أستسلم وأتقبل
أجبر نفسي بالإستسلام حتى أراك سعيدا،،،






غلاتك هدوءك حناااااانك
هما اللذين جبروني أتقبل
وأستسلم..وألتزم الصمت



وهنآ الإخلاص والصدق ، لمن أحبه قلبك ...
فهل بعد جمآل هذا التعبير وإيصآل الرسآلة جمآل آخر ،

لآ أضن..


ريما ما شاء الله تبارك الله ، ولا حرمنآ هذآ الإبداع ، المنقطع النظير ،،
التقييم لا يفيك حق ، ولكنه أقل شكر ممكن أن يقدم لك ، على إحساسك الصآدق ، وقلمك الرائع ، وقلبك الذي ينبض بالحب...


أخوك : فــــــــــــــهــــــــــــد

الآدمي لو كل شيٍّ بشوره = ما ضاق من دنيا العنا والغرابيل
لا شك من لا صار نفسه صبوره = حكوا به العالم قروم ومهابيل