وأنتْ يَا ( حَظِّي ) مِشييييت !.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سْ الجِدِيد الليْ عِتقنَاهْ مِن عَامْ ..
............... ومَاحدِنْ شَعَرْ فينَا وَلَاحدنْ رِدَعنَا
المُجتَمَع / عَادَاتِنَا / جوُر الَأيامْ ..
.............. نَرضَخ لِوَاقِع قَال طِيعوُا / وَطِعنَا !
هَذِيْ بِقَايَا دموُعِنَا وِسطَ الَأكمَامْ ..
............ ذِكرَىَ وِفَاةْ الحُبْ يَ اللِيْ جِمَعنَا :
وَأنَا علىَ خُبرِكْ أنَاقَهْ وَ هِندَامْ ..
................. لكِنْ علىَ حَطّةْ يَدِكْ مُجتَمَعنَا !!
السُوُرْ / وَالشَارِع / وَنفحَاتْ الَأنسَامْ ..
.................. المَدرِسَهْ / جِيرَانِنَا / مَعْ رَبِعنَا
حتَىَ عصَافِيرْ الأمَانِيْ وَالَأحلامْ ..
............... مَاتتْ ! بَعَد مَا عَنْ بَعضنَا امتَنَعنَا
خَلّ الزَمَن يَرسَمْ لِنَا الضِيقْ مَادَامْ ..
............... حِضنْ المَدِينَه بِ الرَخَا مَا وِسَعنَا
أوْ يِنصِدَر فِيْ حُبِنَا , حِكْمَ الَأعدَامْ ..
............... وَنمُوُتْ لَا احدِنْ شَافِنَا أوْ سِمِعنَا !
هِنَااااك / بِ جنّة الخُلد , الحَيَاة أهدَىَ بليّا صوُتْ !
....................... وَعَصَافِيرْ الَأمَانِي سَابِقتنَا هنَاَكْ , مِن بَدرِيْ .!
لا استطيع التعليق سوى بجملتين :
* من قرأ هنآ بصدق ( لن تجف دموعه ، ومآذا تنفع تلك المنآديل البيضآء؟!)
* من قآل بأن الحب أكبر من كل الظروف فقد كذب ، وإلا لم تقآل مثل هذه القصائد ، ولمآذا تسطر الدواوين بآلآهآت والأحزآن ، ولماذآ نعرف تلك القصص التي سطرت الوفاء ، ولكنهآ بلآ إجتمآع أو فائده ، بل إنهآ وصلت إلى حد الجنون كما في مجنون ليلى ،،
ولكنني أوافق بأن الحب الحقيقي يبقى في القلب ، حتى وان لاح الشي بالعارضين والمفرقين ، بل إلى أن يوسّد العآشقين الترآب ،
حب يبقى في القلب ، وظروف تحكم بالفرآق ، هكذا هي قصص الحب في كل زمان ومكان ، ولكنهآ حقيقة...
توقيع : فهد الهباش |
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الآدمي لو كل شيٍّ بشوره = ما ضاق من دنيا العنا والغرابيل
لا شك من لا صار نفسه صبوره = حكوا به العالم قروم ومهابيل[/poem]
|