سئمت الحيآه ، ورغد العيش ، أرى الدنيآ تعآندني ، حينما أحل أو أرتحل
لآ زلت أنا فهد زمآن ، ولكنني بلآهوية مكآن ، أرتحل لكي أخفف معآنآتي
، فأرآهآ تسبقني ، وكأنهآ تقول : أين المفر؟!
لم أعد أكترث بمآ يحدث ، ولن أفكر فيمآ هو آت ، فمآهو آت آت وكلنآ للممآت ،،
وماتزر وازرة وزر أخرى ، فقط مآ سأفعله ، سأرفع يدآي إلى خآلقي وأسأبقى
محآفظآ على صدآقتي ، لأحبتي ، وسأعيش عآلمي الخآص وكفى.
توقيع : فهد الهباش |
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الآدمي لو كل شيٍّ بشوره = ما ضاق من دنيا العنا والغرابيل
لا شك من لا صار نفسه صبوره = حكوا به العالم قروم ومهابيل[/poem]
|