[poem=font=",5,#8b0000,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,1," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,"]
هذه القصة حقيقية =
جرت قبل تسعين عاماً تقريباً=
كان هناك رجلا من قبيلة حرب, عرف بالشجاعة=
وبالقنص وكان رجلا شاعرا وكريماً وفي نفس الوقت كان وسيما=
وذا مكانة في قومه وهو من اهل البادية=
ومن عاداتهم انهم في وقت الصيف يذهبون الى القرى المجاورة=
لجلب التمور من هناك وهم مايسمونهم [ بحضير الصيف ] =
وقال قائلهم انا حضير الصيف ماشوقوني = ماشاقني غير النخل والقنية
المهم هذا الرجل حضر لقرية ما=
وفي ذات يوم بينما كان صاعداً=
على راس نخلة يجمع من الرطب =
وقد رفع صوته بالغناء ويتهيض بصوت جميل=
واذا ببنت قد خرجت من بيتها الى فناء البيت [الحوش ]=
تستمع لهذا النغم الجميل=
تدخل وتخرج عدة مرات حتى لفتت=
نظر ذلك الرجل,,,,,,=
واعجب بقدها وجمالها [الحب من نظرة ]=
واخذ يردد الغناء=
واخذت تكرر الروحة والجية داخل الفناء=
مكث هذا الرجل زمناً غير قليل=
وهو يتظاهر بجمع الرطب حتى=
الف ابيات في هذه الفتاة قال فيها= ::
واقلبي اللي عذلته وانعذل والياه والياه = حاني كما حنية العرجون في العود الرطيبي
واصل السبب ياعيوني شاف له مخلوق عناه = يقبل ويقفي حسين القد بالغصن الخضيبي
ارسلت لي يمهم مرسول والمرسول ماجاه = وانا على حروة المرسول غير امرض واطيبي
ان كان جا مرحبا والواجب اللازم قضيناه = وان كان ماجا عسى رب خلقني يعتني بي
وسلامتكم .[/poem]
توقيع : الشاكر أبو سامي |
[poem=font=",5,white,bold,normal" bkcolor="limegreen" bkimage="" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لابد لي من نصرة أم المؤمنين الطاهره = ابنة أبو بكر الصديق أول خليفة يجتبى
الله براها ونقاها واياته ظاهره = والشيعي الملعون يخسأ في كلامه ويهبى[/poem]
|