‘
*
تذكَرهآ ذيك آلليلهُ ؟ : ( إلليّ سوَلفنآ جمميع ،
وفيَهآ مَ سكتنـآ آبببد ! وكآن قلبيُ لكَ وسسسِيع ،
وعينيً مـآ تنآظرُ آححد . .
كنننت ، آضححَك بْ آرتيآحّ !
كنننت ، أسولفُ بَ آنشِرآح !
كآإنتُ تهمَني عيونكَ ، ونظرتك تعبيُر ” كوَنك “
وفجأة بيّن ضحكآتككَ ! قلللتُ : تكفى ـآ غنّ ليُ ،
لفتنيُ ب وّسط نظرآتكَ ،
رجآء بَ آلحييييل يعّني ليْ ..
بديتَ أغني بَ عفويهٌ `, بَ آللي كآن يطري لي
* عوّدتني كل يوَم آسمع أنآ صصوتكُ ,
عودتنيَ لي ضآآآآق صّدري ( مَ تخليينيّ ) ’
بعُد مَ آنهيت آغنيتيّ .. تجمّع ف عيوُني دمَموع !
وبعد مدّه مِن سكوتكَ ، قللت : لآ تخآف..!
مَ أخليييييييكَ ”
ترآ والله حيّييل آغليكَ .. إنت صرت في حيآتيْ ،
شيَ معتآ آ آ د وأسآسِي ! وبُعدي عنكَ هوّ وفـآتيّ ،
”يعنيَ إنت | كككَل نآسيٌ `
رفععَت رآسِي بسرعه ، آبي أبعّدهـآ هـ آلدمععَةة . . : (
مَ آبي آبكككَي هذآ قصّدي ، وليش آبكيُ !، وإنتَ عنننديْ :’)
وكَل هذآ .. ,
صصآر مآ آ آ آ آ آ ضيً !!
وٍ وقتهـآ بَ آلحييل رآضيّ `
وتدريُ آلحيينْ وشَ آسسِوي ؟
ترآ آلحين أنآ أبكيٌ ,
يضيّق صَدددري / و و .. مَ أشكيُ ‘
وتدريَ وش جآء علىُ بآليّ
شعَوّري يومَ آغني لككَ . . !
مَ آدريّ وششلوُن | صدقتتتكَ !!
يَ آلله آلحيّن . . قلِ - وينكككَ !؟
آبيً آسمّع أنآ صُوتككَ ..
مِن إلليُ قآل : مَ آخلييييييييكّ ..!
ومنْ هو ، ر آ آ آ حَ .. و خـلآنيُ ..!
* آبيَ آدري عنِ آحححوّآلك
عسِسى هـَ آلجآيُ / يهنآ لككَ :’)