مزاجي:

قاصد حاز الإبداع والإقناع ...... والإمتاع

أدبيا:
ان كتب الشعر فشعره مثمره ... لانه قنّاص ولا يقنص الى الفرايد...
ان نزل ساحة المحاورة ... مسك بزمام المعنى ... لانه ابن أصول ،، ويعرف ان لكل شيء أصول،،
ان كتب النثر،، فلن تستطيع الخروج من متصفحة حتى تقرأ كل كلماته.. لانه يفهم معنى كلمة " فنون الأدب" لذا أجادها...
بإختصار ( هو من الندرة الممتلكين لفنون الأدب)

اجتماعيا...
خفيف الظل ... لا أكاد اسمع له تعليق حتى تبتهج سريرتي،، ولكنه يعرف متى يجب استخدام هذا الأسلوب..
غير مطبّل ... وهذه الصفة تكاد تكون نادرة في الكثير ولعلني اولهم ،، ولكنني اعترف ان قاصد لا يحب التطبيل والمجاملة وللامانه هذه الصفة من أكثر الصفات التي حببتني في قاصد...
احترم نفسه قبل ان يحترم الجميع ... فها نحن اليوم نعترف بهذا الإحترام الذي ليس غريب على قاصد كريم.
يعرف معنى جملة ( متى يجب ان يكون الحضور .. ومتى يجب ان يكون الغياب) لذا لا يمكن ان يكون ممل في اي
وقت من الأوقات...


أخي قاصد كريم...
لقد جمعتنا الصداقة والأخوة والمحبة في هذا المنتدى الرائع...
ولم أسأل نفسي يوما ما ذا جعل هذه المحبة تدوم وترسخ في قلبي رغم عدم التواصل بيننا بكثرة
ولكنني أجد نفسي أجاوب على نفسي وأمام الجميع...
لا حرمني الله صداقة أخ عزيز مثلك ... دمت بود


الوريكي ...
باختصار ( يشهد الله اني أحبك فيه)
النعم صعب تقوله لكل واحد ... لكن يشهد ربي ان الوريكي محمد والسبعة أنعام...
دام وفائك ... ولك خالص الإحترام...

الآدمي لو كل شيٍّ بشوره = ما ضاق من دنيا العنا والغرابيل
لا شك من لا صار نفسه صبوره = حكوا به العالم قروم ومهابيل