الملتقى الجماهيري للشاعر محمد بن فطيس المري - مقتـــل (حسين )...أخووو فواز الحارثـــي...

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

هــذا خبـــر بشهر( 8) كنت بنزلووو بالبدايـه بس عشان تدعوووو للشـــاب برمضان

* * *
سَقَطَت بِنَدَقَيَّتَه الْنَّارِيَّة عَلَى الْأَرْض فَانْطَلَقْت مِنْهَا رَصَاصَة اسْتَقَرَّت بِعُنُقِه

تَحْقِيْقَات فِي مَقْتَل شَاب كَان فِي رِحْلَة صَيْد مَع أَصْدِقَائِه بِمَيْسَان

* * *
لَقِي شَخْص فِي الْعُقَد الْثَّالِث مِن عُمُرِه مَصْرَعِه بِمِنْطَقَة مَيْسَان
جَنُوْب الْطَّائِف بِسَاعَة مُتَأَخِّرَة مِن لَيْلَة أَمْس،
وَذَلِك إِثْر إِصَابَتِه بِطَلْق نَارِي فِي عُنُقِه،
حَيْث كَان فِي رِحْلَة صَيْد مَع 4 مِن أَصْدِقَائِه،
فَسَقَطَت بِنَدَقَيَّتَه الْنَّارِيَّة الَّتِي كَانَت مَحْشُوَّة بِالذَّخِيْرة
عَلَى الْأَرْض لِتَنْطَلِق مِنْهَا رَصَاصَة اسْتَقَرَّت فِي عُنُقِه حَسَب رِوَايَة أَصْدِقَائِه.

* * *

وَتَقُوْل الْتَّفَاصِيْل إِن الْقَتِيْل كَان بِرِفْقَة أَرْبَعَة مِن
أَصْدِقَائِه فِي رِحْلَة صَيْد بَرِّيَّة بِمِنْطَقَة مَيْسَان جَنُوْب
الْطَّائِف بِسَاعَة مُتَأَخِّرَة مِن لَيْل الْبَارِحَة، وَمَعَه بُنْدَقِيَتَان
إِحْدَاهُمَا نَارِيَّة، فَصَدَرَت مِنْهَا طَلْقَة بَعْد سُقُوطِهَا
أَرْضَا وَاسْتَقَرَّت فِي عُنُقِه، وَلَم تُمْهِلْه طَوَيْلَا حَيْث لَفْظ
أَنْفَاسَه الْأَخْيَرَة أَمَام رِفَاقِه الَّذِيْن كَانُوْا مَعَه فِي مَرْكَبَتِه،

* * *

فِيْمَا تَبَلَّغَت الْجِهَات الْأَمْنِيَّة بِالْحَادِث وَبَاشَر فَرِيْق
أُمَنِّي مِن مُخْفِر شَرْطَة مَيْسَان الْوَاقِعَة، وَجَرَى الْتَّحَفُّظ
عَلَى رِفَاقِه وَالْأَسْلِحَة الَّتِي كَانَت مَعَهُم لِاسْتِكْمَال
إِجْرَاءَات الْتَّحْقِيْق بَعْد أَن تَم نَقَل جُثَّة الْشَّاب
الَّتِي أَصَابَتْهَا الْطَّلْقَة الْنَّارِيَّة.

* * *

وَمَن جَهْتُه أَكَّد الْنَّاطِق الْإِعْلامِي الْمُكَلَّف بِشَرْطَة
مُحَافَظَة الْطَّائِف الْمُلَازِم سَلِيْم الْرُّبَيْعَي
لـ"سَبَق" أَنَّه تَم الْتَّحَفُّظ عَلَى رِفَاقِه
وَالْأَسْلِحَة مِن قَبْل مَرْكَز شُرْطَة مَيْسَان وَالتَّحْقِيْقَات لَا زَالَت جَارِيَة.
الْشَّاب اسْمُه حُسَيْن بْن عِوَض الْحَارِثِي رَحِمَه الْلَّه
أَخُو فَوَّاز الْحَارِثِي الْمُتَسَابِق الْلِي كَان بِزُد رَصِيْدُك على قناة بدايـــه